تراجعت أسواق البيتكوين قليلاً خلال جلسة الإثنين، لكنها وجدت مشترين في الأسفل لمواصلة دفع السوق نحو الاستقرار. تعد البيتكوين بالطبع أحد الأصول الخطرة، ويبدو أن هناك على الأقل محاولة للعودة إلى موقف "الرغبة بالمخاطرة" خلال جلسة الإثنين. قد يتغير هذا بالطبع بسرعة كبيرة، ولكن حتى الآن يبدو أن المشترين يحاولون التدخل وشيار كل شيء احتياطياً. افضل موقع متخصص في اخبار وتحليل البيتكوين الذهب والنفط | أخبار البيتكوين. إذا كان هذا هو الحال، من المفترض أن تكون البيتكوين واحدة من المستفيدين، حيث تعرضت للضغط بشدة خلال الأشهر العديدة الماضية. في النهاية، أعتقد أن هذا السوق يبحث عن سبب من الأسباب الأساسية للانطلاق، وأعتقد أنه سوف يحصل عليه في النهاية. السؤال هو ما إذا كان بإمكانه الحصول عليها الآن أم لا؟ لا أعرف بالضرورة، لكنني أدرك أن الاختراق فوق المتوسط المتحرك لـ200 يوم عند المستوى 45540 دولار سيكون بداية ممتازة. في هذه المرحلة، أتوقع أن تتجه الأسواق نحو المستوى 50000 دولار والذي سيجذب بالطبع الكثير من الاهتمام. من الواضح أنها ستكون معركة ضخمة من تلك اللحظة فصاعداً. إلى الأسفل، إذا قمنا بالاختراق إلى ما دون المستوى 40000 دولار، فسيكون ذلك وضعاً ضاراً نفسياً لأسواق البيتكوين، وبالتالي لن أتفاجأ كثيراً برؤية السوق يتسارع نحو المستوى 35000 دولار في الأسفل.
في هذا السيناريو، يمكننا حتى الدخول في "شتاء التشفير". من ناحية أخرى، إذا كان قمنا بالتحول و الاختراق فوق المتوسط المتحرك لـ50 يوماً، فمن المرجح أن يتطلع السوق للوصول إلى المتوسط المتحرك لـ200 يوم، وهو مؤشر اتجاه طويل الأجل يتبعه الكثير من الناس. يقع هذا المؤشر تحت المستوى 45000 دولار، وهي منطقة تحتوي على قدر معين من الأهمية النفسية. الاختراق فوق ذلك المستوى سيسمح لسوق البيتكوين بالبدء بالتفكير في المستوى 50،000 دولار. أعتقد أن أمامنا تقلباً أكثر من أي شيء آخر. في النهاية، يمكنك أن ترى أننا تحركنا ذهاباً وإياباً بشكل متقطع خلال الشهرين الماضيين، ولكن في نفس الوقت، كانت القيمة ترتفع بشكل طفيف للغاية. سيكون من الصعب التعامل مع هذا النوع من التقلبات، لذلك إذا اخترت الاحتفاظ بعملة البيتكوين، فمن الأفضل تجاهل السوق لبعض الوقت. تم انتاج الرسم البياني بواسطة منصة TradingView
في النهاية، كان السوق صاخباً لبعض الوقت، وبالتالي أعتقد أننا سنستمر برؤية سوق جانبية نوعاً ما، مما يظهر الكثير من التردد. والسؤال المطروح الآن هو ما إذا كان التدعيم يؤدي إلى الاستمرار أم لا، أو ما إذا كان هناك تحول لإظهار إشارات القوة. ضع في اعتبارك أن سوق البيتكوين حساس للغاية للرغبة بالمخاطرة نظراً لحقيقة أن البيتكوين من الأصول المتقلبة. حتى نحصل على الاستقرار في بعض الأسواق التقليدية، من الصعب تخيل أن سوق البيتكوين سيكون قادراً على إيجاد الاستقرار أيضاً. تشير الشمعة إلى أننا يمكن أن ننخفض، لكنني أدرك أيضاً أن هناك الكثير من الدعم في الأسفل مباشرة والذي سيظهر في الصورة. توقع الضجيج، لا أكثر ولا أقل.
الجزيرة - الرياض: نجحت فعاليات «موسم الرياض» في توفير خيارات تتناسب مع كافة الفئات المجتمعية، بمن فيها المقيمون داخل المملكة، والسياح القادمون من شتى دول العالم، إذ أسهمت في تحسين خياراتهم الترفيهية، وإتاحة مجالات إضافية لزيادة دمجهم في المجتمع السعودي، من خلال توفير تجارب ترفيهية متنوعة لهم ضمن فعاليات الموسم الذي يُعد الوجهة الترفيهية الأبرز على مستوى المملكة والمنطقة. «الرياض»: اختتام حملة التوفير والادخار.. الاثنين. وتمثل فعاليات الموسم أنموذجًا لمظاهر التضامن الاجتماعي بين المواطنين والمقيمين، الذين يشتركون في جميع برامج وأنشطة الموسم المنفتحة على الآخرين من جميع الثقافات المحلية والعالمية. ويسهم الموسم في إيجاد سبل حديثة للتواصل، وفتح آفاق جديدة في العلاقات المبنية على الثقة، والاندماج بين مختلف الفئات المجتمعية الحاضرة للفعاليات المقسمة على 14 منطقة ترفيهية متنوعة، في أرجاء العاصمة الرياض. ياسين الترك مقيم سوري، يعيش في المملكة منذ 40 عامًا، تزوج فيها وأنجب أطفالًا وصار من بعد ذلك جدًّا، يؤكد أن «موسم الرياض» ليس إلا امتدادًا للجاذبية التي تتمتع بها المملكة، من خلال قدرتها على استيعاب مختلف الشعوب ودمجهم في المجتمع بصورة يتأقلم فيها الأبناء بأقرانهم السعوديين، وصولًا إلى التطبع بطباعهم في مختلف مناحي الحياة.
زار محمد كثيرًا من الفعاليات الترفيهية، واستمتع برفقة أسرته، وما زال يَعِدُهم برحلات أخرى لاستكشاف بقية مناطق «موسم الرياض»، ويأتي حماسهم للفعاليات نتيجة لاندماجهم مع الشعب السعودي لسنين طويلة، جعلت منهم إخوة لا يشعرون بأية فوارق بينهم. ويؤكد محمد أن تفاعل أبنائه مع زملائهم السعوديين أكسبهم عادات وتقاليد المملكة، مشيرًا إلى أن ذلك التفاعل يزيد بالعودة إلى المدارس، لافتًا في الوقت نفسه إلى تشابه كثير من العادات السورية مع ثقافة المملكة وتقاليدها، مما يسهل على السوريين التأقلم مع السعوديين، ومشاركتهم جميع أساليب حياتهم.
أعلنت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن توقيع اتفاقية تعاون مشترك مع بنك الجزيرة مؤخرا، يقدم بموجبها البنك حلول تمويلية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، للعملاء الراغبين بالاستفادة من الفرص الاستثمارية أو السكنية في مختلف أحياء المدينة الاقتصادية، وفقًا لشروط ومعايير التمويل المعتمدة لدى البنك. وسوف تساهم هذه الشراكة في تطوير السوق العقاري عن طريق توفير الحلول التمويلية لمختلف شرائح المجتمع الراغبين في التملك في المدينة، وتقديم تسهيلات عقارية لجميع القطاعات المعتمدة لدى بنك الجزيرة، الذين يرغبون بالاستفادة من عروض المدينة الاقتصادية. وبهذه المناسبة قال الأستاذ أحمد إبراهيم لنجاوي الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية: "نسعد اليوم بالشراكة الاستراتيجية والتعاون مع بنك الجزيرة ليكون بنكاً معتمداً لتمويل مختلف المنتجات الاستثمارية والسكنية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية". مضيفاً: "يأتي توقيع هذه الاتفاقية في إطار جهود المدينة المستمرة والهادفة إلى مواصلة توفير حلول سكنية متنوعة تناسب كافة مستويات الدخل، وتتماشى مع رؤية المملكة 2030 من خلال توفير فرصاً استثنائية للعائلات والأفراد، المتطلعين للاستثمار أو تملك منزل الأحلام ورفع نسبة تملك المواطنين، ببرامج جودة حياة مكتملة الخدمات والمقومات الأساسية للبيئة العصرية. "