نظريا يكفي نوع واحد من البوبات ("ليس و" أو "ليس أو")، التي تأخذ في هذه الحالة اسم "أساس"، لبناء كل الوظائف المنطقية الأخرى. في التقنية الرقمية يؤخذ النظام الثنائي غالبا كأساس حين استخدام جبر الربط (حسب التمييز فوقه لنعم/لا). وهكذا فإنه يمكن إنشاء دالة ربط لكل عنصر منطقي تصف طريقة عمله. في المجال التطبقي يستخدم عادة فقط بوابات "ليس و" نظرا لتمكينها تقليد وظائف البوابات الأخرى. يمكن أن تتضمن الدارات الرقمية إضافة إلى الوظائف المنطقية أيضا عناصر متعلقة بالوقت، فضلا عن ذلك يمكن أن تشتغل تبعا لساعة أو لأحوال (متزامن\غير متزامن). روسيا تفعّل متجرها الإلكتروني الخاص بتطبيقات أندرويد - اندماج. إذا تضمنت الدائرة الرقمية فقط عناصر منطقية دون إقران انحداري للمخارج على المداخل فإننا نتكلم عن دائرة توافقية. أما إذا تم استعمال الذاكرة أو إقران مخرج على الأقل بمدخل فإن الأمر يتعلق حينها بدائرة تتابعية أو أيضا آلة مجردة. يتكون المتحكم الدقيق أو المعالج أساسا من هذه العناصر المنطقية والذي يطور عبر ناقل للبيانات بالذاكرة والأنواع الأخرى من المكونات الرقمية. يكون تنفيذ الترابطات المنطقية بشكل متصاعد زمنيا ممكنا. ويمكن أن تكون هذه ملتصقة بأسلاك أو مبرمجه. [3] بوابات منطقية [ عدل] ě كما أشرنا إلى ذلك سابقا فإن البوابات المنطقية تشكل عناصر البناء الأساسية للدوائر الرقمية.
تهتم الإلكترونيات الرقمية ( بالإنجليزية: Digital electronics) بتحويل الإشارات التناظرية (قيم متصلة) إلى رقمية (قيم متقطعة) والعكس ( محول رقمي تناظري \ محول تناظري رقمي)، كما تهتم بمعالجة الإشارات الرقمية. [1] بنية [ عدل] على عكس التقنية التناظرية تشتغل التقنية الرقمية بإشارات متقطعة بدلا من إشارات متصلة. [2] بالإضافة إلى ذلك تتوفر الإشارات غالبا على رصيد قليل فقط من القيم وفي التقانة الرقمية الثنائية على قيمتين. هذه القيم هي في الغالب 1 و 0 أو H (مرتفع) وL (منخفض والتي تمثل الثوابت المنطقية صحيح وخطأ. إذا كان المستوى المرتفع ممثلا ب 1 والمستوى المنخفض ممثلا ب 0 فإننا نتكلم عندها عن منطق موجب، أما في الوضع المعاكس فإننا نتكلم عن منطق سالب. زيادة على ذلك يجب الأخذ بعين الاعتبار حالات أخرى للدوائر على أرض الواقع. نأخذ على سبيل المثال الحالة المجهولة والحالة ذات المقاومة العالية. تتكون الدارات الرقمية أساسا من عناصر المنطق، مثل بوبات ليس ، و ، ليس و ، أو ، ليس أو ، أو استثنائية ، ليس أو استثنائية وأخريات، والتي يتم بواسطتها ربط المعلومات الرقمية المتكونة من نعم/لا، مثلا في إطار العدادات والقلابات ، وتأتي المعالجات كمثال للاستعمالات المعقدة.
هودجكين-هاكسلي. جاء هودجكين-هاكسلي لاحقًا بنموذج يحاكي ، الدماغ البشري على شكل شبكة كهربائية تمثل ، الخلايا العصبية. وتيار كهربائي يحاكي الحركات داخل الخلية أو خارجها ، اعلان عن ذلك في مؤتمر الذكاء الاصطناعي الذي عقد في ، كلية دارتموث عام 1856 م. مراحل أبحاث الذكاء الاصطناعي مراحل أبحاث الذكاء الاصطناعي بسبب الافتقار إلى السرعات الكبيرة وقدرات التخزين ، توقفت أبحاث الذكاء الاصطناعي لفترة طويلة ، ثم استؤنفت بعد عام ثمانين. بعد أن أدخلت الولايات المتحدة ، وبريطانيا الجيل الخامس من تكنولوجيا الكمبيوتر ، ثم في أوائل التسعينيات ، حولت أبحاث الذكاء الاصطناعي تركيزها إلى ما يسمى بالذكاء وتم استخدامه في. : الخدمات الإخبارية التسوق تصفح الويب ولا يزال الباحثون يحاولون الدخول في مجالات ، غير عادية مثل الذكاء الاصطناعي: وبرامج خدمة العملاء والرد على الهاتف المساعدة المادية من الروبوتات وما إلى ذلك تعمل آلية الذكاء الاصطناعي ، في البيئة الرقمية بسبب توفر الآلات الرقمية والبرمجيات المتخصصة للتحليل والخوارزميات ، والتعلم الآلي ، وبشكل عام نظام الذكاء الاصطناعي. يكتسب كميات كبيرة من المعلومات وعلوم التدريب على البيانات لتشكيل واخذ ، الأنماط التي تُستخدم بعد ذلك لبناء تنبؤات مستقبلية.
الشاب يصعد منزله انتشرت قصة هذا الشاب البالغ من العمر 28 عامًا على نطاق واسع في باكستان، حيث أشاد الكثيرون به على عزمه وتفكيره خارج الصندوق، وأجرت وكالة أنباء الفيديو الدولية" Ruptly "، مقابلة معه مؤخرًا، وقال إنه بدأ يعيش فقط فى شجرة فى كراتشى كملاذ أخير، فكان يطرق على كل باب و يطلب المساعدة من الأقارب والمعارف، لكن لم يرغب أحد في التعامل مع رجل فقير ليس لديه ما يقدمه. قال على إنه بنى منزل الشجرة الخاص به من الخيزران والخشب والأبواب القديمة بقطعة قماش لحماية نفسه من الرياح والأمطار، وبصرف النظر عن السرير المؤقت، تمكن أيضًا من إنشاء مغسلة لغسل وجهه كل صباح، وفرنًا صغيرًا للطهى وتسخين المياه، وحتى مصباح صغير يعمل بالبطارية وشاحن لهاتفه.
فرمان على باكستانى يبلغ من العمر 28 عامًا يُعرف باسم "طرزان كراتشى" بعد أن أمضى السنوات الـ 8 الأخيرة من حياته يعيش فى منزل مؤقت على شجرة فى المدينة، الشاب الباكستانى تسبب فى إحداث ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي بين عشية وضحاها بعد أن انتشرت لقطات لمنزله غير العادى، حيث كان الناس مفتونين بالشاب الذى تمكن من العيش في منزل متواضع على الشجرة لأكثر من 8 سنوات. فرمان يصعد منزله المؤقت فوق الشجرة ولكل من يسأل كان الشاب يجيب أنه لم يفعل ذلك باختياره، ولكن بعد أن فقد والديه، كان على فقيرًا للغاية بحيث لا يستطيع تحمل أي نوع من تكاليف السكن التقليدى، وبعد أن عاش فى الشوارع لفترة من الوقت، قرر بناء منزله الخاص فى المكان الوحيد الذى لا يزعجه فيه أحد أو يدفعه بعيدًا. بيت فوق الشجرة في. - فى شجرة فى ممتلكات عامة. الشاب يقوم بعمله فى غسل السيارات رجل الشجرة فى كراتشى، كما يعرفه البعض فى أكبر مدن باكستان، فرمان على، يكسب رزقه من خلال غسيل السيارات والكنس والتنظيف خارج منازل الناس ويرسل البقالة للآخرين، ويدفع له معظم زبائنه مالاً وطعاماً، والقليل من المال بالكاد يكفي لاحتياجاته اليومية، لذلك لا يمكنه حتى التفكير في الحصول على منزل مناسب.
في صباح يوم السبت تحلق الطلاب حول الفرن بعد أن أوقده الفرّان بانتظار وصول الشيخ. أقبل الشيخ مسرعاً وطلب من الطلاب الصعود فوق بيت النار واحداً واحداً ليخبره كل واحد ماذا فعل بالمبلغ الذي أعطاه إياه. صعد صاحب المئة ليره إلى سطح بيت النار وبالكاد استطاع الوقوف وأخذ يرفع رجلاً وينزل أخرى من شدة حرارة الأرض تحته ، وقال: " اشتريت بخمسة ليرات سكر وبعشرة ليرات شاي وبعشرة وبعشرين ليرة عنب وبخمسة عشر ليرة خبز... بيت فوق الشجرة!. " وهكذا أخذ يسرد ما اشترى بالمال وهو يرفع رجلاً وينزل أخرى ولم ينتهِ إلا بعد أن تورمت قدماه وكاد يلفظ أنفاسه من شدة الحرارة والعطش. صعد الثاني وفعل مثل الأول ، ثم صعد الثالث ثم الرابع وهكذا.... حتى جاء دور الولد الذي أخذ ليرة واحدة فصعد مسرعاً إلى ظهر الفرن وقال: " اشتريت ربطة بقدونس بليرة. " ونزل من فوق الفرن ووقف أمام الشيخ منتشياً بينما كان الباقي بين جالس ينفخ على قدميه وآخر يبردهما بالماء. توجه الشيخ نحو الولد بجانبه وقال: " يا أولادي هذا مشهد مصغر عن يوم الحساب ، فكل إنسان سيُسأل على قدر ما أعطاه الله. " سُرّ الولد الذي سأل الشيخ وعلم أن شيخه لم يكن ليفضل رفاقه عليه. ولله جل وعلى المثل الأعلى.