التعلم: تؤكد تكنولوجيا التعليم على تأكيد الربط بين الممارسة والدراسة، وتأكيد تطبيق المتعلّم ما تعلمه في حياته خارج أسوار المدرسة. العمليات: هي عبارة عن سلسلة من الأنشطة التي توجه نحو تحقيق هدف معيّن. التحسين: أي تحسين الأداء من خلال تحقيق الفاعلية، وجودة المنتجات. تكنولوجيا المعلومات - موضوع. الإبداع: هو الأنشطة التي تعتمد على نموذج التصميم الذي يتبع. المصادر: تتضمّن كافة أنظمة تكنولوجيا المعلومات، والابتكارات التكنولوجية، والتقنيات التي تساعد المتعلم على عمليّة التعلم، ومواقع الويب. مصطلحات تتعلق بتكنولوجيا التعليم المصطلح باللغة العربية المصطلح باللغة الإنجليزية تعلم بالحاسوب Learning with Computer تعلم إلكتروني E-learning تعليم مبرمج Programmed Learning تكنولوجيا المعلومات Information Technology Instructional Technology تكنولوجيا التربية Educational Technology
وأيضاً في التسجيل والعرض. كما سوف نجد مجموعة من الألعاب، التي يتم استخدامها في أجهزة الحاسب الآلي و الكمبيوتر. والتي تعتمد على رسومات تكون ثلاثية الأبعاد والصوت أيضاً. كذلك انتشار وتوزيع المنتجات التي تكون متعددة الأوساط، مما يساهم في توزيعها بشكل كبير وواضح. قد يهمك: بحث حول العلم والتكنولوجيا و أهميتها في حياتنا المجال الصناعي الصناعة أصبحت هامة بشكل كبير، وخاصةً مع تقدم التكنولوجيا وتطورها والتي تساهم بشكل كبير في اقتصاد الدول. حيث إنها مؤثرة في كم كبير من الدول. مقال عن التكنولوجيا - هل تعلم ؟. وأيضاً الصناعة برزت بشكل كبير في التصميم والفحص، لنماذج من الآلات التي تكون معقدة في تصميمها. والتي من أمثلتها السيارات والطائرات. كذلك السيارات الحديثة، والتي تتواجد بها عدد من الحواسيب المختلفة الصغيرة والتي تدخل في العمل الخاص بالأجزاء المختلفة والتحكم بها أيضاً. مجال الإعلام تطورت التكنولوجيا في مجال الإعلام، من خلال استخدام الطباعة بأشكال وألوان مختلفة والتي نراها في مطبوعات تلك. والتي تتواجد في الكتب والصحف، في مختلف القضايا والمتنوعة. كذلك لها دور كبير في نقل المعلومات وتوصيلها في أقرب وقت ممكن، من خلال التطور الكبير التي تشهده الوسائل المختلفة.
آخر تحديث: يونيو 19, 2019 موضوع عن تكنولوجيا المعلومات موضوع عن تكنولوجيا المعلومات، تكنولوجيا المعلومات (IT) هي استخدام أي من أجهزة الكمبيوتر والتخزين والشبكات والأجهزة المادية الأخرى والبنية التحتية والعمليات لإنشاء ومعالجة وتخزين وتأمين تبادل جميع أشكال البيانات الإلكترونية، واليوم سوف نتعرف على معنى تكنولوجيا المعلومات بالتفصيل. معنى تكنولوجيا المعلومات تكنولوجيا المعلومات (IT) هي قطاع أعمال يتعامل مع الحوسبة، بما في ذلك الأجهزة والبرمجيات والاتصالات السلكية واللاسلكية وأي شيء مشترك في نقل المعلومات أو النظم التي تسهل الاتصال. أنه ينطوي على أشياء كثيرة، خذ على سبيل المثال قسم تكنولوجيا المعلومات في الشركة، هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم وظائف عديدة ومسؤوليات متنوعة. تتراوح هذه المسؤوليات بين الحفاظ على الأنظمة والبيانات آمنة إلى تشغيل الشبكات وتشغيلها، حيث أن هناك أشخاص يقومون بإدخال البيانات، والأشخاص الذين يديرون قواعد البيانات والأشخاص الذين يقومون بالبرمجة. هناك أيضًا صناع القرار، مثل مسؤولو المعلومات، الذين يقررون كيفية عمل قسم تكنولوجيا المعلومات والمكونات التي سيتم شراؤها.
مقالات قد تعجبك: تكنولوجيا المعلومات هي دراسة أو تصميم أو تطوير أو تنفيذ أو دعم أو إدارة أنظمة المعلومات المستندة إلى الكمبيوتر، وخاصة تطبيقات البرمجيات وأجهزة الكمبيوتر، يساعد عمال تكنولوجيا المعلومات على ضمان عمل أجهزة الكمبيوتر جيدًا للأشخاص. تشير تكنولوجيا المعلومات إلى تطوير وصيانة واستخدام برامج الكمبيوتر والأنظمة والشبكات، ويشمل استخدامها معالجة وتوزيع البيانات، التي يتم تجميعها للرجوع إليها أو تخزينها أو تحليلها. يتضمن ذلك تثبيت أنظمة الكمبيوتر وتنظيمها وصيانتها، كما يتضمن تصميم وتشغيل قواعد البيانات والشبكات. تحتاج كل شركة تقريبًا، من شركة تصميم برامج، إلى أكبر شركة مصنّعة، إلى أصغر متجر إلى تكنولوجيا المعلومات للحفاظ على أعمالهم بسلاسة، وفقًا لخبراء الصناعة. تنقسم معظم وظائف تكنولوجيا المعلومات إلى أربع فئات عريضة: علماء الكمبيوتر، ومهندسوها الكمبيوتر، ومحللي النظم، ومبرمجي الكمبيوتر. يجب أن يصبح مديرو الموارد البشرية المسؤولون عن توظيف موظفي تقنية المعلومات أكثر دراية بوظائف وألقاب أسماء الوظائف التي لا تعد ولا تحصى المطلوبة اليوم. مثل، مساعد إدارة قواعد البيانات، مشغل / محلل نظم المعلومات، متخصص الوسائط الرقمية التفاعلية، أخصائي الشبكات، محلل مبرمج، مهندس برمجيات، ممثل الدعم الفني.
لقد اصبح العالم الآن معتمدآ اعتماد كليآ على التكنولوجيا مع العلم ان هذه التكنولوجيا تحمل لنا خطرآ كبيرآ لتدمير المجتمع اذا لم نحسن التصرف مع هذه التكنولوجيا. ولقد ساهمت التقنية الحديثة في تطور ذات العلم وتطبيقاته التكنولوجية بسرعة كبيرة وجعلته مختلفاً عن الأمس وستجعل من عالم الغد مختلفاً تماماً عن عالم اليوم. وهذا مااعطى للتكنولوجيا دور القوة والسلطة. فالطائرات الحديثة ذات التقنية الالكترونية اسرع بكثير من الطائرات التي تفتقر الى هذه الخاصية، والاسلحة العسكرية، او ما يسمى بالذكية التي تعتمد على تقنية المعلومات، تفعل اكثر بكثير مما كانت تفعله اسلحة الماضي، والكمبيوترات الصغيرة لها القدرة على اجراء الملايين من العمليات الحسابية بثوان معدودة مقارنة مع الكمبيوترات القديمة والكبيرة ذات الفاعلية المحدودة على انجاز القليل من العمليات الحسابية والمعلوماتية. هذه التغيرات الناتجة من تطور العلم والتكنولوجيا هي ملامح أو وجوه جديدة للقوة، والتي ستقدم لنا في عالم الغد ملامح جديدة اخرى. فمعظم الانجازات والاكتشافات العلمية تحقق نتيجة المتطلبات العسكرية، والتي لعبت دوراً كبيراً في توجيه شكل وطريقة التطور التكنولوجي والمعرفي.
ثم في عام 1891 صنعت بيجو سيارتها الأولى، وهي آلة ذات أربع عجلات مزودة بمحرك V-twin مثبت في الخلف ينقل الحركة إلى العجلات الخلفية عبر سلسلة معدنية، تم تصنيع خمس سيارات فقط في السنة الأولى، ولكن معدل الإنتاج ارتفع إلى 29 في عام 1892 وبحلول عام 1900 كان إنتاج بيجو يصل إلى 500 سيارة في العام الواحد. 2- فورد (1896) بنى هنري فورد سيارته التجريبية الأولى في عام 1896 لتكون أول سيارة صنعت في العالم من إنتاج أمريكي، عُرفت باسم فورد كوادريسايكل، وبحلول عام 1899، أنشأت شركة فورد شركة ديترويت للسيارات التي أعيدت تسميتها في عام 1901 باسم شركة هنري فورد في خلال عام واحد فقط اختلف فورد مع داعميه الماليين وغادر ليؤسس مشروعًا جديدًا في عام 1903 باسم شركة فورد موتور. 3- رينو (1898) أسس لويس ومارسيل وفرناند رينو في عام 1899، بعد أن قاما بالفعل ببناء نموذج أولي 1CV voiturette في العام السابق، لتكون أول سيارة صنعت في العالم من إنتاج فرنسي. مخترع أول سيارة بأربع عجلات هو - موقع المتثقف. بسرعة 32 كم / ساعة ، حصل الطراز A على عملية تجميل سنوية حتى خرج من الإنتاج في عام 1903، وبحلول ذلك الوقت تم تزويده بمحرك 5 أحصنة بدلاً من محرك باستطاعة 1 حصان. 4- فيات (1899) تأسست شركة Fabbrica Italiana di Automobili Torino أي مصنع تورينو الإيطالي للسيارات في عام 1899 وافتتح أول مصنع لها في عام 1900، في ذلك العام تم تصنيع 24 سيارة فقط، لتكون أول سيارة صنعت في العالم بأياد إيطالية.
يشير المحللون عالميًا إلى طراز سيارة كارل بنز لعام 1885 كأول سيارة صُنعت في العالم على الإطلاق. ابتكر كارل بنز، مصمم المحركات الألماني، ومهندس السيارات في العام 1885، ما بات يُعرف بأنها أول سيارة في العالم تُدار بالوقود. أما عن الهيكل الكامل الخاص بالسيارة فقد صُمم بما يتوافق مع أبعاد الماكينة الداخلية. ومن ثم صارت بنز نموذجًا للسيارات المصنوعة بعد ذلك، وهي اسم أول سيارة صنعت على الإطلاق. اعتمد تصميم السيارة على عربة يجرها حصان - وكان الاختلاف هو أنه بدلاً من الحصان، وضع محركًا. كانت السيارة مكونة من ثلاثة إطارات وسارت دون الحاجة إلى أي قوة إضافية. ومن ثم فإن أول سيارة اخترعت هي سيارات العجلات الثلاث. وقد جاءت السيارة بعجلات خلفية أكبر وأثقل وزنا من العجلات الأمامية، وقد ساعد هذا سائق تلك السيارة على القيادة بصور أفضل على التضاريس الشبيهة بالتلال. أما عن وزن محرك السيارة فكان حوالي 220 رطلاً. وعلى الرغم من وزنه، فإنه كان من أكثر المحركات كفاءة في القرن التاسع عشر، حيث يولد 0. 75 حصان. مخترع أول سيارة بأربع عجلات هو - الفجر للحلول. اقرأ أيضًا: «أروزا» أول سيارة برمائية فاخرة في العالم هيكل السيارة اُستخدم في تصميمه الفولاذ والمشغولات الخشبية.
ثاني سيارة صنعت في العالم: ستاهلراد واجن، مايباخ دايملر 1889 صُنعت السيارة ذات العجلات الفولاذية وهو معنى الاسم باللغة الألمانية بواسطة جوتليب دايملر بمساعدة شريكه التجاري ويلهلم مايباخ والذي رافقه مدى الحياة وذلك في عام 1889. وكانت هذه أول سيارة رسمية لهما وثاني سيارة صنعت في العالم، حيث وفي عام 1886 وضع دايملر ومايباخ محركهما في عربة خيول، لكن وبحسب المؤرخيين لا يعد اختراعهما بسيارة لأنهما قاما بتعديل عربة تجرها الخيول من مصنع آخر و إضافة محرك عليها. على الرغم من أن دايملر ومايباخ لم يتمكنا من إنتاج سيارتهما الجديدة في ألمانيا، فقد تم ترخيص بنائها في فرنسا، وظهرت سيارتهما ستاهلراد واجن لأول مرة في معرض باريس في أكتوبر 1889. وفي العام التالي، أسس دايملر ومايباخ شركة (DMG) وباعا سيارتهما الأولى في عام 1892. مخترع أول سيارة بأربع عجلات جوتليب دايملر من مواليد 17 مارس 1834، بشورندورف، فورتمبيرغ ألمانيا، توفي في 6 مارس 1900 ، كانشتات ، بالقرب من شتوتغارت، مهندس ميكانيكي ألماني كان شخصية رئيسة في التاريخ المبكر لصناعة السيارات. درس دايملر الهندسة في معهد شتوتغارت للفنون التطبيقية ثم عمل في كثير من الشركات الهندسية الألمانية، واكتسب خبرة في المحركات، في عام 1872 أصبح المدير الفني لشركة Nikolaus A. Otto، الرجل الذي اخترع محرك الاحتراق الداخلي رباعي الأشواط.
وبحلول عام 1914، أصبحت عجلات القيادة هي وسيلة التحكم التقليدية في كافة السيارات بجميع أنحاء العالم. بوادر التطور.. أول عجلة قيادة بكلاكسات أخذ صناع السيارات من الفكرة وقاموا بتنيمتها، لتحسين ابتكار عجلة القيادة، وفي عام 1915، شهد العالم طرح أول سيارة تعمل بعجلة قيادة وتشمل على كلاكس مدمج في وسطها. هذه الفكرة قدمت للمرة الأولى في طراز Scripps-Booth Model C لموؤسسها James Scripps Booth. هذه الماركة تقاعدت في عام 1923، بعد سنوات من استحواذ شيفروليه عليها في عام 1919. تحديث جديد في عام 1949 شهدت عجلات قيادة السيارة قفزة جديدة في عام 1949، حين طرحت للمرة الأولى بخاصية تقريب عجلة القيادة أو ابعادها عن السائق. هذه الخاصية ابتكرت للتكيف مع اسلوب جلوس السائق وحجم جسده ومدى قدرته على الوصول بيديه لعجلة القيادة، وقدمت للمرة الأولى عبر طراز جاجوار XK120 عام 1949، وانتشرت على مستوى العالم بحلول عام 1955. 1951 بداية ظهور طاقة التوجيه منذ عشرينيات القرن الماضي، جاهد مطورو السيارات في العالم، لإيجاد حل للجهد الذي يبذل للتحكم في عجلة قيادة السيارة، التي كانت تطلب ذراعين قويين وجهد اضافي للحفاظ على ثبات واتزان السيارة.
بعد مهنة هندسية دولية في إنجلترا وفرنسا، من بين أماكن أخرى، أسس جوتليب ديملر ورشة عمل تجريبية في منزل حديقته في كانشتات في العام 1882. وجنبًا إلى جنب مع موظفه فيلهلم مايباخ، قام الثنائي المخترع بتقليص وتأهيل المحرك رباعي الأشواط الذي اخترعه نيكولاس أوتو للاستخدام المحمول. لقد كانت رحلة طويلة وشاقة. ماذا اخترع جوتليب ديملر؟ في العام 1885، أحدث جوتليب دايملر ثورة في بناء المحركات من خلال أول محرك بنزين صغير وعالي السرعة قادر على تشغيل المركبات من جميع الأنواع على الأرض وفي الماء. اخترع جوتليب دايملر أول دراجة نارية مصنوعة من الخشب ، تسمى "Reitwagen" ذات العجلتين وحصل على براءة اختراعها. بعد ذلك بقليل، تبع ذلك زورق آلي وعربة محمولة بمحرك بنزين - ولدت أول سيارة بأربع عجلات. اقرأ أيضا: Purosangue.. أول سيارة دفع رباعي من فيراري في السوق قريبًا لكن براءة اختراع أول سيارة على الإطلاق حصل عليها شخص آخر. إنه ليس سوى كارل بنز، الذي قام في نفس الوقت بتطوير سيارته ذات العجلات الثلاث Benz Patent Motor Car في مانهايم. أول سيارة دخلت الوطن العربي لعلك تتساءل عن أول سيارة في العالم العربي. يجيء العالم العربي في قائمة المناطق الأولى التي دخلتها السيارات، وفي مقدمتها مصر، حيث عُرفت الدولة الواقعة في شمال إفريقيا بريادتها في تطوير أنظمتها واستفادت من التطور الحاصل في عالم السيارات، وكانت بالفعل منارة للعلم والتطور المتواصل منذ العصور القديمة.