قد يعاني الأشخاص المصابون بالناسور الشرجي من: ألم تصريف السوائل من الجلد نزيف المستقيم داء كرون مرض كرون هو نوع من أمراض الأمعاء الالتهابية التي تسبب الالتهاب في أي مكان في الجهاز الهضمي، بما في ذلك فتحة الشرج. تشمل الأعراض: تورم حول الشرج حمى سلس البراز قيح من فتحة الشرج أو المهبل أو كيس الصفن سرطان الشرج يمكن أن تكون أعراض الشرج أحيانًا بسبب سرطان الشرج، على الرغم من أن هذا المرض نادر جدًا. سرطان الشرج أقل شيوعًا من سرطان القولون أو سرطان المستقيم. ورم صغير بجانب فتحة الشرج. تقدر جمعية السرطان الأمريكية أنه سيكون هناك حوالي 8300 حالة جديدة من سرطان الشرج في عام 2019 في الولايات المتحدة. يمكن أن تكون أعراض سرطان الشرج مشابهة لأعراض الاضطرابات الشرجية الأخرى وتشمل: نزيف الشرج حكة الشرج ألم شعور بالامتلاء في منطقة المستقيم إفرازات غير طبيعية التغييرات في حركات الأمعاء التشخيص: يبدأ الطبيب عادةً التقييم التشخيصي عن طريق أخذ تاريخ طبي شامل وإجراء فحص بدني. في بعض الأحيان، يمكن للطبيب تشخيص الاضطراب في الشرج عند الفحص البصري أو عن طريق الفحص الرقمي، والذي ينطوي على إدخال إصبع قفاز في القناة الشرجية. ومع ذلك، سيبحث الاطباء في المشكلات الداخلية باستخدام فحوصات أخرى، والتي قد تشمل: تنظير الشرج: المنظار هو أنبوب مضاء يستخدمه الطبيب لفحص اسفل المستقيم والبطانة الشرجية.
يمكن أن تكون خارجية، تظهر حول جلد فتحة الشرج، أو داخلية، مما يعني أنها تنشأ في بطانة الشرج أو المستقيم. البواسير أكثر شيوعًا لدى كبار السن وأولئك الذين يتناولون وجبات منخفضة الألياف، ويجهدون أثناء حركات الأمعاء، ويعانون من الإمساك المزمن. البواسير أكثر احتمالا أن تحدث أيضاً أثناء الحمل. تشمل الأعراض الأخرى: حكة الشرج نزيف المستقيم ألم كتلة محسوسة بالقرب من فتحة الشرج التهاب الشرج التهاب الشرج هو اضطراب يحدث فيه التهاب القناة الشرجية. غالبًا ما يخطئ الناس بين التهاب الشرج والبواسير. يمكن أن يسبب مرض التهاب الأمعاء والالتهابات والإسهال المزمن حدوث التهاب الشرج. ومع ذلك، فإن السبب الأكثر شيوعًا هو اتباع نظام غذائي يحتوي على الكثير من الأطعمة الحمضية أو الحارة، مثل القهوة والحمضيات والتوابل. ورم بجانب فتحة الشرح مكتوبة. تشمل الأعراض الأخرى لالتهاب الشرج ما يلي: نزيف عند وجود حركة الأمعاء ألم عند حركة الأمعاء حكة الشرج الناسور الشرجي الناسور الشرجي هو تمزق كبير أو نفق يتطور تحت الجلد ويربط نهاية الأمعاء إما بالشرج أو الخراج. وفقا للجمعية الأمريكية لجراحي القولون والمستقيم، سيحدث الناسور الشرجي في حوالي 50% من الأشخاص الذين يعانون من الخراج.