التسجيل مجانا يسعدنا تسجيلكم في موقع بالحلال. كوم ونتمنى منكم قرائة التفاصيل ادناه قبل البدء بالتسجيل - يرجى كتابة اسم المستخدم بشكل لائق, وعدم ادراج البريد الالكتروني او رقم الجوال في اسم المستخدم - يرجى اختيار تاريخ الميلاد بشكل صحيح, حيث سيتم عرض العمر بناء على تاريخ الميلاد المدرج من قبلكم. - يرجى استخدام بريد الكتروني صحيح, حيث سيتم ارسال رسالة لتفعيل العضوية على البريد المدخل من قبلكم. - نود التنويه انه سيتم حذف اي عضوية مخالفة لقوانين الموقع او اي عضوية تحتوي على ما هو غير لائق. نرجو منك أداء هذا القسم قبل التسجيل اقسم بالله العظيم اني لن استخدم موقع بالحلال. كوم الا بهدف الزواج الشرعي و الاسلامي, وليس لاي اهداف اخرى. اريد الزواج الحلال – موقع زواج عربي مجاني بدون اشتراكات. وأتعهد أمام الله باستخدام الموقع بالالتزام بـ شروط الموقع, أملا من ربي توفيقي في ايجاد شريك الحياة. والله خير الشاهدين
البحث المتقدم أختار مواصفات شريك حياتك الحالة الإجتماعية
{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار} جنسيتها: مقيمة في: الى عمرها: حالتها الإجتماعية: ترتيب النتائج:
هل تبحثين عن شريك حياتك ؟ هل تبحث عن زوجة في الحلال ؟ اذن انتم في المكان الصحيح حيث يوفر هذا التطبيق فرص جيدة للتعارف قصد بناء علاقات جديدة للزواج. للعثور على شريك حياتك من خلال تطبيق زواجي ، قم ببساطة بإجراء تسجيل مجاني لبدء محادثة مع رجل أو امرأة من منطقتك أو في الخارج. موقع زواج , الزواج الحلال. فهدف تطبيقنا هو تسهيل عملية المواعدة والتواصل بين الأشخاص للوصول إلى زواج جاد وحقيقي يتيح لك تطبيق زواجي اكتشاف العديد من النساء والرجال عبر العالم يودون التعارف والتواصل غرضهم الزواج الحلال وبناء أسرة يسودوها الحب والسلام ، لذلك انضم إلى مجتمعنا بسرعة. ارجو ان ينال اعجابكم ولاتنسو دعمنا بتعليقاتكم وتقييم التطبيق. بسم الله الرحمان الرحيم وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) صدق الله العظيم سورة الروم تطبيق زواجي هو تطبيق تعارف زواج مجاني تعارف، و دردشة مع أعضاء من حول العالم، الكثير من المستخدمين الجدد ينضمون لنا يوميا للتعارف، أفتح حساب الأن ثم ابدأ البحث عن نصفك الآخر!
رواه ابن مردويه . وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: يرحم الله نساء المهاجرات الأُوَل، لما أنزل الله {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} [النور: 31]. شققن مروطهن فاختمرن بها. رواه البخاري في صحيحه . والاعتجار: هو الاختمار، فمعنى: فاعتجرن بها، واختمرن بها: أي غطين وجوههن. وعن أم عطية ـ رضي الله عنها ـ قالت: (أمرنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن نخرجهن في الفطر والأضحى، العواتق، والـحُيَّض، وذوات الخدور، أمَّـا الحيض فيعتزلن الصلاة ويشهدن الخير ودعوة المسلمين، قلت: يا رسول الله! إحدانا لا يكون لها جلباب؟ قال: لتلبسها أختها من جلبابها) متفق على صحته . وهذا صريح في منع المرأة من بروزها أمام الأجانب بدون الجلباب، والله أعلم. الوجه الرابع: في الآية قرينة نصية دالة على هذا المعنى للجلباب وعلى هذا العمل الذي بادر إليه نساء الأنصار والمهاجرين ـ رضي الله عن الجميع ـ بستر وجوههن بإدناء الجلابيب عليها، وهي أن في قوله تعالى: {قل لأزواجك} [الأحزاب: 59]. عورة الأمة وتفسير قوله تعالى ذلك أدنى أن يعرفن - إسلام ويب - مركز الفتوى. وجوب حجب أزواجه (وستر وجوههن، لا نزاع فيه بين أحد من المسلمين، وفي هذه الآية ذكر أزواجه ـ رضي الله عنهن ـ مع بناته ونساء المؤمنين، وهو ظاهر الدلالة على وجوب ستر الوجوه بإدناء الجلابيب على جميع المؤمنات.
فهذا الذي ذكرناه يُعدّ قرينة على ما استظهرناه من أنَّ المُراد من قوله تعالى ﴿يُعْرَفْنَ﴾ هو أنَّهُنَّ يُعرفن بالصّلاح والسّتر والعفاف فيتميّزْنَ عن الفاسقات المبتذلات وهو ما ينتج غالبًا عدم تعرّض الفاسقين لهنَّ بالأذى. ذلك ادنى ان يعرفن. وثَمَّة قرينة أخرى يُمكن أن تُساهم في تأكيد ما استظهرناه وهو أنَّ الآية المباركة وقعت في سياق آيةٍ سبقتها كانت متصدّية للتشنيع على من يؤذي المؤمنين والمؤمنات وذلك بإطلاقه يشمل العبيد المؤمنين والإماء المؤمنات. قال تعالى ﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا﴾ (8). الإشكال غير وارد على كلِّ حال: ثُمَّ أنَّه لو التزمنا بأنَّ المُراد من الآية المُباركة هو ما استظهره بعض المفسّرين كالفيض الكاشاني(9) رحمه الله لما كان الإشكال الذي ذكرتموه واردًا، إذ أنَّ الآية بناءً على هذا الاستظهار وإن كانت متصدّية لمخاطبة نساء المؤمنين من الحرائر إلا أنَّ ذلك لا يعني الإذن للإماء بالتّبرُّج، كما لا يعني الإذن للفاسقين بالتّعرُّض للإماء والإيذاء لهنّ. فقد تصدّى القرآن الكريم في آياتٍ آخرى لمخاطبة عموم النّساء المُؤمنات بالعفاف والسّتر.
لأن من خلال المعرفة تسترد المرأة هويتها ومسؤوليتها اتجاه هذا الهوية من خيارات الفضيلة والكرامة والعفة, وبالتالي ترفع هذه الأمور جميعها في وجه من في قلبه مرض فتحميها, فالله سبحانه وتعالى في هذه الآية أكرم المرأة برداء لا يطمس هويتها أو يغيبها فيجعلها كيانا مبهما مستباحا بل صاحبة حضور معروف لايؤذى. وأن كان معظم المفسرين ذهبوا في تفسير الآية إلى أن المعرفة فقط هي اختلاف بالرداء كي يتم تمييز الحرة من الأمة.
فقد يقتضي الحال تكليفَ المولى بعض عباده بفعلٍ ثُمّ يكلّف بعضًا آخر من عباده بمثل ذلك الفعل، وقد يُخاطب المولى عموم عباده بتكليف بعد أن كان قد خاطب بعض عباده بنفس ذلك التّكليف وكُلُّ ذلك خاضعٌ لمقتضيات الحال والمناسبات التي يقتضيها المقال. فمثلا قوله تعالى من سورة الممتحنة ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لاَّ يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلاَ يَسْرِقْنَ وَلاَ يَزْنِينَ وَلاَ يَقْتُلْنَ أَوْلاَدَهُنَّ وَلاَ يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلاَ يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ (11). فالخطاب بالنّهي عن السّرقة والزّنا وقتل الأولاد متوجّه في الآية المُباركة لخصوص المؤمنات وذلك لأنّ اقتضاء الحال أوجب توجيه الخطاب لهُنَّ بالخصوص، فلم يمنع ذلك من توجيه المولى خطابًا آخر بالنّهي عن كلّ هذه الأمور لعموم عباده. لذلك ورد في سورة الإسراء ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً﴾ (12). وورد في سورة الأنعام ﴿.. وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ.. ﴾ (13).