ويوجد حمض الفوليك في بعض المصادر الطبيعية ومن أهمها ما يلي السبانخ، الأفوكادو وعشب الهليون. 2. عشبة الماكا يمكن القول أن عشبة الماكا من أهم الأعشاب للصحة الإنجابية سواء بالنسبة للسيدات أو الرجال حيث يعمل على حل الكثير من مشاكل الخصوبة. وتشير بعض تجارب السيدات إلى أن جذور الماكا لها دور كبير في إنجاب تؤام وهذا يحدث عند تناول كميات كبيرة من مسحوق الماكا أو المجفف الخاص به. 3. زهرة الربيع المسائية هو من الأعشاب التي تعمل على تحسين إنتاج المخاص في عنق الرحم للمرأة وبالتالي يتيح للحيوان المنوي أن يظل فترة أطول في المبيض، وبالتالي ينصح بعض الأطباء بتناول هذا العشب خلال فترة التبويض. 4. هل يوجد أعشاب تنشط للحمل بتوأم؟ - ويب طب. العرقسوس يعمل العرقسوس على المساعدة في تنظيم الدورة الشهرية مما يسهل على السيدة أن تتعرف على أيام التبويض الخاصة بها، وهو يقلل من معدل هرمون التستوستيرون وينتج المزيد من هرمون الإستروجين. ولكن يجب الحذر عند تناول عشبة العرقسوس خاصة بالنسبة للسيدات اللواتي يعانين من ارتفاع ضغط الدم، حيث أن العرقسوس يسبب اضطراب في معدل الضغط وارتفاعه، لذا يجب تناوله بناء على تعليمات من الطبيب وبجرعة معتدلة. 5. الكسافا الحلوة هي من الأعشاب التي لها دور كبير في تحسين الخصوبة، وهو الأمر الذي يساعد من فرصة حدوث الحمل بتؤام، كما أنه يحتوي على عنصر الفيتواستروجين الذي له دور هام في تنظيم الهرمونات.
مخاطر تناول الأعشاب أثناء الحمل بالرغم من وجود عدد قليل من الأعشاب التي تنشط للحمل بتوأم، إلا أن بعض الأطباء لا ينصحون بالعلاجات العشبية للمرأة الحامل إلا إذا تم إثبات سلامة استخدامها بشكل قاطع بعد إجراء الدراسات والأبحاث عليها من قبل الأشخاص المختصين. لذلك يجب على المرأة الحامل استشارة الطبيب المشرف على الحالة قبل تناول أي منتجات عشبية كونها قد تحتوي على مواد ممنوعة خلال فترة الحمل، وتشمل أبرز مخاطر تناول الأعشاب أثناء الحمل ما يأتي: الإجهاض. الولادة المبكرة. إصابات الجنين. تقلصات الرحم. بالتالي يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأعشاب خلال فترة الحمل، والتأكد من سلامة استخدامها للمرأة الحامل وللجنين. أطعمة تنشط الحمل بتوأم سنقدم في ما يأتي مجموعة من الأطعمة التي من الممكن أن يزيد استهلاكها من فرص الحمل بتوأم: اليام اليام أو البطاطا البرية تعد مصدرًا غنيًا لهرمون الإستروجين والبروجسترون النباتي، وهذا بدوره يعزز فرص الحمل بتوأم. منتجات الألبان والأجبان أثبتت الأدلة أن النساء اللواتي يتناولن كميات أكبر من منتجات الألبان والأجبان أكثر عرضة بخمس مرات للحمل بتوأم مقارنة مع اللواتي يستهلكن كمية أقل.
8 سم كن أكثر عرضة للحمل بتوأم من النساء اللواتي يبلغ متوسط طولهن 161. 8 سم [٧]. الأصل العرقي: النساء من أصل أفريقي أكثر عرضة للحمل بتوأم من النساء اللواتي يكنّ من أصل آسيوي.