صور من طبيعة المملكة حصدت جوائز الملتقى فيصل العتيبي عتبة ريس ناصر الناصر عبدالله العيدي رياض الجرعي سعود محجوب
انطلق اليوم، منتدى الحوار الوطنى للنشء تحت شعار "طلائع اليوم.. شباب الغد"، للمرحلة السنية من ١٢ إلى ١٨ سنة، بمراكز شباب محافظة البحيرة، ضمن استراتيجية ورؤية مصر ٢٠٣٠، بحضور اللواء محمد شوقى بدر، السكرتير العام المساعد، نائبا عن المحافظ اللواء هشام آمنة، والدكتور إبراهيم خضر، مدير مديرية الشباب والرياضة بالبحيرة. وقال السكرتير العام المساعد للمحافظة، إن المنتدي يتم تنفيذه داخل ١٤٧ مركز شباب، منها ٦٣ مركز شباب ضمن مبادرة حياة كريمة، و٨٤ مركز شباب فى باقي المراكز الإدارية بالمحافظة، خلال الفترة من ٤/٢٥ وحتى ٥/٢٥ بإجمالي عدد مستفيدين ١٥ الفا من النشء، وذلك من خلال تنفيذ ١٤٧ ورشة عمل يقوم بتنفيذها عدد من المدربين المعتمدين لدى مديرية الشباب والرياضة، والبالغ عددهم ٤٥ مدربا. عروض فنية ورياضية في ختام مهرجان صغار وكبار بحلب – S A N A - beiruttime. وأضاف أن المنتدي هو الأول من نوعه فى محافظة البحيرة، والذي يستهدف زيادة وتنمية الوعي بعدد من القضايا التي تسهم فى بناء فكر الأجيال الجديدة، وكذلك تنمية روح الولاء والانتماء لدي النشء وإبراز إنجازات الدولة المصرية، وكذلك جهود الدولة فى المبادرة الرئاسية حياة كريمة، ومناقشة محاور رؤية مصر ٢٠٣٠ وأهميتها فى تقدم المجتمع المصري، ومخاطر حروب الجيل الرابع وتأثير الشائعات على إستقرار المجتمعات والشعوب، بالإضافة إلى رفع الوعي لدي النشء لمواجهة الابتزاز الالكترونى ومواجهة العنف ضد الأطفال وأسباب الهجرة غير الشرعية.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مصراوي وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: مصراوي أخبار مصر مصر قبل 13 ساعة و 57 دقيقة 24 اخبار عربية اليوم
تم استجواب الرئيس على الشبكات الاجتماعية حول الرسومات الدائمة «السرية» على ظهرها CIUDAD DE MÉXICO, 06AGOSTO2021. - Claudia Sheinbaum Pardo, jefa de Gobierno, inauguró el Punto de Innovación, Libertad, Arte, Educación y Saberes (PILARES) "Alameda Oriente". Fue acompañada por: José Manuel Ballesteros López, alcalde de Venustiano Carranza, y Evelyn Parra, alcaldesa electa de dicha demarcación. FOTO: MARIO JASSO/ انتشرت تغريدة في الساعات الأخيرة بفضل رئيسة حكومة مكسيكو سيتي، كلوديا شاينباوم ، التي شاركت شائعة حول بعض الأوشام التي لديها على ظهرها. سأل أحد مستخدمي الشبكة الاجتماعية تويتر عما إذا كان حامل معيار Morenista لديه أي رسومات، حيث تمكنت من التقاطها في سياق حدث رأته. الطريق إلى العاصمة الإدارية.. 6 بوابات عملاقة بأشكال فرعونية والانتهاء منها قريبًا. «نيتا ما بارد»، وكتب في منشوره. من جانبها، ردت رئيسة حكومة CDMX على الإشارة إليها من خلال الشبكات الاجتماعية، بالإضافة إلى تأكيد كل شيء، وعدت بأنها ستعترف قريبًا بما تعنيه. على الرغم من ترك المجهول في الهواء، إلا أنه من السهل الإجابة على سؤال التصاميم التي يرتديها الطبيب على الجلد ، على الرغم من أنه لم يتم الكشف حتى الآن عما يعنيه كل واحد منهم.
ويتسم تصميم العاصمة الإدارية بالمرونة والحيوية ومواكبة العصر، وبما يلائم الهوية الوطنية المصرية، ويعكس صورة حضارية لمستقبل مصر، وتم مراعاة تصميم الطرق والمداخل والمحاور في العاصمة الجديدة وَفق تقديرات دقيقة لحركة المرور المتوقعة، لتلافي حدوث اختناقات مرورية. تقع العاصمة الإدارية شرق القاهرة، في المنطقة الواقعة بين طريقي "القاهرة- السويس"، والقاهرة- العين السخنة، وتبعد نحو ٦٠ كيلومترًا من مدن السويس والعين السخنة وأيضًا ٦٠ كيلومترًا عن قلب القاهرة. وتبلغ مساحة العاصمة الإدارية ١٧٠ ألف فدان، وتبلغ مساحة المرحلة الأولى ٤٠ ألف فدان من إجمالي المساحة، ويستهدف المشروع جذب نحو ٧ ملايين نسمة، وتشمل المرحلة الأولى من مشروع العاصمة الإدارية الجديدة مقرات حكومية ذكية وكذلك تشمل مناطق سكنية متعددة المستويات لكل شرائح المجتمع، ومقر الحكم ومدينة طبية عالمية ومدينة رياضية وقرية ذكية وقاعات مؤتمرات دولية ومدينة معارض ضخمة ومناطق خدمية وتعليمية ومناطق للمال والأعمال وطرق حضارية بعرض ١٢٠ مترًا ومحور أخضر. رسومات عن اليوم الوطني الاماراتي. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل الطريق إلى العاصمة الإدارية.. 6 بوابات عملاقة بأشكال فرعونية والانتهاء منها قريبًا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.
قصة مقولة "دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا" والهدف منها التاريخ: 10/08/2021 08:32:11 م أخر تحديث: 10/08/2021 08:53:46 م يحكي أنه كان هناك تاجر قماش له محل وبضاعة يتاجر فيها، فأتت إلية امرأة لتشتري منه فأعجب بها الرجل وزينها له الشيطان، فما كان من هذا التاجر غير أنه مسك يدها، فقالت له هذه المرأة ( اتق الله). أثّرت تلك الجملة في البائع فترك يدها وقال "لا خير في يوم يبدأ بالحرام" وأغلق محلة وتوجه إلي منزله. فعندما دخل بيتة وجد زوجته تبكي فقال لها: ما يبكيك؟، فقالت له: "كان السقا هنا يملئ الماء ومسك بيدي، فقلت له اتقي الله فاستغفر الله ومشي. فقال التّاجر مقولته تلك المشهورة " دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا ". قصة دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا. قد تكون تلك القصة حقيقية أو غير حقيقية، هذا لا يهم ولكن تلك القصة يجب أن نأخذ منها العبرة والعظة، ونعلم أنه كما نفعل سوف يتم فعله بنا، و"كما تدين تدان"، وقصة هذا السقا خير دليل على ذلك فأحسنوا إلى الناس حتي يحسنوا إليكم، ولا تتلاعبوا بفتيات النّاس حتى لا يأتي من يتلاعب بفتياتكم وزوجاتكم، واعلموا أنه " كما تدين تدان ". وقيل أنه في مطلع القرن الماضي، وقعت قصة حقيقية في مدينة الموصل شمال العراق، بطلها تاجر صاحب خلق ودين واستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير، فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت، وكان كثير المال ذائع الصيت، فأراد أن يسلم تجارته لابنه.
حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين، ثمّ أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقائلا: ( يا بني، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس). وخرج الشاب في سفره وتجارته، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح، وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح، وإذا بفتاة تمرّ من المكان، فراح ينظر إليها، فزيّن له الشيطان فعل السوء، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره، وتذكّر نظر الله إليه، ثمّ تذكّر وصية أبيه، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً. فينتقل المشهد الى الموصل، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت، فلم يُر منه إلا كلّ خير.
فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه ، حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق. فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال: ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس). وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح. قصة دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا ( قصة واقعية ) | stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً. فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير.
حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق، فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين، ثمّ أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقائلا: ( يا بني، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس). وخرج الشاب في سفره وتجارته، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح، وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح، وإذا بفتاة تمرّ من المكان، فراح ينظر إليها، فزيّن له الشيطان فعل السوء، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره، وتذكّر نظر الله إليه، ثمّ تذكّر وصية أبيه، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً. فينتقل المشهد الى الموصل، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت، فلم يُر منه إلا كلّ خير.