صرافات الراجحي تتخطى حدود الواقع - YouTube
ناشد عدد من أهالي محافظة الشنان وتوابعها بمنطقة حائل المسؤولين في مصرف الراجحي النظر في تطوير فرع مصرف الراجحي بالشنان وخصوصاً سرعة توفيره العدد الكافي من مكينات الصرف الآلي، حيث لا يوجد إلا صرافتان لا تفيان بالغرض وملاصقتان للبنك، حيث تزدحم مع مراجعي البنك وبخاصة وقت نزول الرواتب والمناسبات. و(الجزيرة) بدورها التقت بعدد من المراجعين لتطلع على آرائهم تجاه الموضوع ومطالبهم. فقال المواطن مسفر مرزوق القدهي إننا نعاني بالمحافظة من الازدحام الشديد وخصوصاً وقت إجازة نهاية الأسبوع وأوقات المناسبات وكثرة تعطّل الصرّافات الآلية ونطلب من (الجزيرة) إيصال صوتنا للمسؤولين لزيادة الصرافات الآلية لكي تفي بالغرض وبخاصة أن المحافظة شاسعة المساحة. وقال المواطن غشام مبارك الشمري إننا نعاني الكثير من الإحراجات أثناء تعطّل الصرافات لنضطر للذهاب لمدينة حائل التي تبعد حوالي (190) ك. م ذهاباً وإياباً وكذلك قرب الصرافتين من مدخل البنك فنرجو وضع صرافة بعيدة عن البنك وتكون على الشارع. أهالي محافظة الشنان يطالبون بزيادة صرافات الراجحي. وقابلت (الجزيرة) بدورها مدير فرع مصرف الراجحي بالمحافظة الأستاذ فارس راكي المشناء، حيث عرضت عليه مطالب الأهالي والذي أكد بقوله إنه مهتم بذلك وبتوفير متطلبات عملائهم بالمحافظة وأنه سوف يرفع تلك المطالب بالقريب العاجل للإدارة لتحقيق رغبة المواطنين بالمحافظة.
اعتذر مصرف الراجحي عن حدوث عطل في خدمة المباشر ما أدى إلى تعطل وصول بعض الأفراد للخدمات. وكانت خدمات المباشر والتطبيق الإلكتروني في مصرف الراجحي تعرضت … شاهد المزيد… تعتبر طريقة بيع الأسهم في مصرف الراجحي عبر الهاتف المصرفي من القضايا الشائعة ذات الأهمية الكبيرة للمتداولين في البورصة، حيث يعتبر مصرف الراجحي من أهم البنوك الاستثمارية في السوق المالي، وهو سيقدم خطوات تفصيلية … شاهد المزيد… تعليق 2021-01-16 05:00:43 مزود المعلومات: Abu Saleh
قال ابن عاشور: "الاطمئنان مراد به القفول من الغزو؛ لأن في الرجوع إلى الأوطان سكوناً من قلاقل السفر واضطراب البدن، فإطلاق الاطمئنان عليه يشبه أن يكون حقيقة، وليس المراد الاطمئنان الذي هو عدم الخوف؛ لعدم مناسبته هنا". وقال آخرون: معنى ذلك: فإذا استقررتم بعد حالة الخوف والمقاتلة، { فأقيموا الصلاة} أي: فأتموا حدودها بركوعها وسجودها واعتدالها. وهذا القول اختاره شيخ المفسرين الطبري ، قال: "وأولى التأويلين بتأويل الآية، تأويل من تأوله: فإذا زال خوفكم من عدوكم وأمنتم، أيها المؤمنون، واطمأنت أنفسكم بالأمن { فأقيموا الصلاة} فأتموا حدودها المفروضة عليكم، غير قاصريها عن شيء من حدودها". وقال ابن عاشور: "(الإقامة) هنا: الإتيان بالشيء قائماً، أي تامًّا، على وجه التمثيل؛ كقوله تعالى: { وأقيموا الوزن بالقسط} (الرحمن:9) وقوله سبحانه: { أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه} (الشورى:13) وهذا قول جمهور الأئمة". تفسير فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله [ الجمعة: 10]. وقال الحنفية: لا يؤدي المجاهد الصلاة حتى يزول الخوف؛ لأنهم رأوا مباشرة القتال فعلاً يفسد الصلاة. المسألة السادسة: قوله عز وجل: { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا} في المراد من قوله سبحانه: { كتابا موقوتا} أقوال: فقال بعضهم: معناه: إن الصلاة كانت على المؤمنين فريضة مفروضة.
(63) في المطبوعة والمخطوطة: "إلا جعل لها جزاء معلومًا " ، وهو خطأ ، والصواب" حدًا " كما يدل عليه سياق الكلام ، وسياق المعنى. (64) وانظر تفسير"الاطمئنان " فيما سلف 5: 492. (65) في المخطوطة: "فأقيمو الصلاة التي أذن... " ليس فيها" يعني: فأتموا ". (66) انظر تفسير"إقامة الصلاة " فيما سلف 1: 241 ، وفهارس اللغة في الأجزاء السالفة. (67) في المطبوعة: "فأتموها بحدودها " ، غير ما في المخطوطة مسيئًا في تغييره. (68) انظر تفسير"كتاب " فيما سلف 3: 364 ، 365 ، 409 / 4: 295 ، 297 / 5: 300 ، وغيرها من المواضع في فهارس اللغة. (69) في المطبوعة: "كتابًا موقوتًا ، قال: فريضة مفروضة " ، وأثبت ما في المخطوطة. (70) الأثر: 10388 - كان إسناد هذا الأثر في المطبوعة: "حدثني المثنى قال ، حدثنا عبد الله بن صالح قال ، حدثني علي ، عن ابن عباس: إن الصلاة... ". وأثبت الإسناد الذي في المخطوطة. فإذا قضيت الصلاة فانتشروا. ومع ذلك فالإسناد الذي في المطبوعة فيه خطأ ، فإنه أسقط بين"حدثنا عبد الله بن صالح " وبين" قال حدثني علي " ما لا ينبغي إسقاطه وهو: " قال حدثني معاوية " ، فهذا إسناد دائر في التفسير ، أقربه رقم: 10380. (71) الأثر: 10390 - هذا الأثر مقدم على الذي قبله في المخطوطة.
©20207 جميع الحقوق محفوظة مؤسسة الدعوة الخيرية تطوير وتنفيذ شركة عطاء
القول في تأويل قوله: فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: فإذا فرغتم، أيها المؤمنون، من صلاتكم وأنتم مواقفو عدوِّكم= التي بيّناها لكم، (61) فاذكروا الله على كل أحوالكم= قيامًا وقعودًا ومضطجعين على جنوبكم، بالتعظيم له، والدعاء لأنفسكم بالظفر على عدوكم، لعل الله أن يظفركم وينصركم عليهم.