وأشارت نتائج البحث إلى أن القيمتين (محاسبة النفس واستشعار المسؤولية) حصلتا على (30٪، 36٪) على الترتيب في نسبة تضمينها، وتعد هذه النسب عالية، بينما قيمة) استشعار تقوى الله تعالى) حصلت على نسبة (14٪)وهي نسبة متوسطة في درجة تضمينها في محتوى المنهج، وحصلت القيم (احترام النظام الموجب للرقابة، والحفاظ على الممتلکات العامة، والحفاظ على الممتلکات الخاصة، والتعزيز المعنوي للرقابة الذاتية) على نسب تتراوح بين (2٪ و 9٪) ، وجميعها نسب منخفضة، بينما حصلت القيمة (التعزيز المادي للرقابة الذاتية) على نسبة (صفر٪)، وهي النسبة الأقل بين جميع القيم، فهي غير موجودة تماما. خصائص الدراسة المؤلف أحمد حسن شاجري ، رشيد سنة النشر الناشر: جامعة عين شمس، کلية البنات للاداب والعلوم التربوية المجلد/العدد: المجلد: 20 الجزء الحادی عشر المصدر: مجلة البحث العلمى فى التربية الصفحات: نوع المحتوى: اللغة: ISSN: محكمة: الدولة: النص: نوع الملف: معلومات الوصول 0 المراجعات أضف تقييم
شيماء السيد العربي محمد إبراهيم عين شمس البنات مناهج وطرق التدريس الماجستير 2009 "الأسرة هي الخلية الأولى ، والدعامة الأساسية في تكوين المجتمع ، وبنظرة شاملة لمجتمعات مختلفة نلاحظ أن الأسرة بعاداتها وتقاليدها وقيمها وأهدافها هي التي تعطي المجتمع طابعاً معيناً يميزه عن غيره من المجتمعات ، حيث ينشأ فيها الفرد ، وفيها يكتسب المعارف والمعلومات والمهارات وتتكون لديه الاتجاهات والقيم. لكن في بعض الحيان قد يفقد الأطفال الرعاية داخل أسرهم الطبيعية نتيجة لليتم أو التفكك الأسري ، لذلك أقيمت عدة أنظمة للرعاية البديلة للأطفال الأيتام أوالفاقدين أسرهم لسبب ما ، لهذا كان لابد من الاهتمام بتنشئة هذه الفئة من الأطفال وخاصة أنهم أطفال طبيعين لا يعانون من أي إعاعقة ذهنية أو بدنية ، وأتى هذا الاهتمام عن طريق الارتقاء بمستوى القائمين على رعاية هؤلاء الطفال داخل تلك المؤسسات وذلك عن طريق تقديم البرامج التدريبية المناسبة لهم في المجالات المختلفة. ومن ضمن هذه المجالات مجال التربية الأسرية( علوم الحياة الأسرية) الذي يهتم بدراسة كافة الجوانب المتعلقة بالأسرة وهي:(العلاقات الأسرية وسلامة المجتمع ، الأمومة والطفولة: تأكيد الحقوق والحماية ، إدارة موارد الأسرية وترشيد الاستهلاك ، الصحة الغذائية وعلوم الأطعمة ، المسكن تأثيثه وتجميله وأدارة المرافق والحفاظ على البيئة ، التذوق الملبسي والمشغولات اليدوية).
Published: 2016-11-26 16:34:00 / Eportfolio / / Posted by: احلام خلوفه يحي الأحمري Total Views: 934 *السيرة الذاتية *خريطة مفاهيم *ورقة عمل *بحث More EPortfolios By احلام خلوفه يحي الأحمري ملف إنجاز مادة:فيزياء4 السيرة الذاتية وتفاصيل ملف مادة فيزياء4 ملف إنجاز مادة: رياضيات 6 ملف إنجاز مادة:كيمياء4 2 Comments مريم الشهري November 26, 2016 at 06:09 رائعة يا أحلام، ملفك أنيق و منظم و مميز كأنتِ. Users must be logged in to comment.
1. طبيعة المهارات الحياتية مقدمة مفهوم المهارات الحياتية تصنيفات المهارات الحياتية أهمية المهارات الحياتية خصائص المهارات الحياتية العوامل المؤثرة في تنمية المهارات الحياتية خطوات تنمية المهارات الحياتية دور الأسرة في تنمية المهارات الحياتية لدى الأبناء المعيقات والصعوبات التي تُعيق تنمية المهارات الحياتية 2. بحث المهارات الحياتية والتربية الأسرية بخميس مشيط. التفكير الإبتكاري مقدمة تعريف التفكير الابتكاري الابتكار كناتج الابتكار كأسلوب للحياة الابتكار كعملية أهمية التفكير الابتكاري طبيعة الإبتكار مكونات الإبتكار الطلاقة المرونة الأصالة مراحل العملية الابتكارية خصائص المبتكرين أساليب قياس التفكير الابتكاري أنشطة تنمية التفكير الابتكاري دور وظائف النصفين الكرويين بالمخ في التكامل الإبداعي معوقات التفكير الابتكاري الجانب الأول: معوقات تتعلق بالأسرة الجانب الثاني: معوقات تتعلق بالمدرسة الجانب الثالث: معوقات تتعلق بالمجتمع 3. التفكير الناقد مقدمة تعريف التفكير الناقد خصائص المفكر الناقد أهمية التفكير الناقد مهارات التفكير الناقد قياس التفكير الناقد معوقات تنمية التفكير الناقد تنمية مهارات التفكير الناقد دور المعلم في تنمية مهارات التفكير الناقد 4.
أعلنت شركة ملاذ للتأمين جاهزيتها لتلبية حاجات ومتطلبات عملائها للعام الجديد، وذلك عن طريق زيادة عدد نقاط البيع في مدن ومحافظات المملكة. يأتي هذا التطور في ظل انتعاش سوق التأمين التي شهدت تطوراً واسعاً للعام الحالي، ومن المتوقع أن تشهد نشاطاً أكبر للعام الجديد. رقم شركة ملاذ للتأمين جدة. كما حصلت ملاذ للتأمين على عقود جديدة، إضافة إلى تجديد عقود عملائها، نظراً إلى الثقة الكبيرة بالخدمات المقدمة والحصول على التغطية التأمينية التي تقدمها في العديد من المجالات، كما تتوافق هذه الخطوة مع التوسع الذي تشهده سوق التأمين بالمملكة والنمو الكبير المتوقع، بعد إقرار الأنظمة وتطبيق عدد من التأمينات الإلزامية. وأكد الرئيس التنفيذي لشركة ملاذ علي العايد، جاهزية ملاذ لمواكبة حجم السوق التأمينية في المملكة، والتي باتت تسجل ارتفاعات ملاحظة أخيراً، بخاصة بعد التوسع في مجالات التأمين البحري للبضائع وتأمينات الحماية والادخار، وكذلك تأمينات المشاريع الكبرى وتأمينات المسؤوليات بأنواعها. وأضاف: «في ظل هذه التوقعات لارتفاع سوق التأمين كان اهتمام «ملاذ» بالكادر السعودي ضمن أولوياتنا، إذ قامت «ملاذ» بتأهيل عدد من الشباب السعوديين المقبلين على هذا النشاط، وتقوم «ملاذ» بتطوير كوادرها الوظيفية من حيث التدريب في مجالات عدة كالإدارة والتسويق وخدمة العملاء وغيرها من الأقسام، ونجحت «ملاذ» في تحقيق الأهداف المنشودة من عمليات تأهيل الكادر الوطني باعتماد حوافز مجزية للموظفين، وتطبيق خطط للتطوير الوظيفي وكان من ثمار هذه البرامج تسلم الكوادر السعودية معظم المناصب القيادية بشركة ملاذ».
ويدعم رئيس "بيركشير هاثاواي"، وأحد أبرز المستثمرين سوق الأسهم عالميًا، "وارن بافيت" رؤية ذراعه اليمنى "مونجر" بالإشارة إلى عدد من المرات التي استثمر فيها في شركات خاسرة، وليست فقط بمكرر ربحية مرتفع. رقم شركه ملاذ للتامين الطبي. وأحد أبرز تحركات "بافيت" في هذا الإطار شراؤه 5% من أسهم "أمريكان اكسبريس" بينما كانت أسهمها تنهار في أعقاب فضيحة فساد تعرضت لها مع عدد من الشركات الأمريكية الكبرى عام 1962، ومن بينها "بنك أوف أمريكا". ويقول "بافيت" إنه لم ينظر إلى مكرر الربحية مطلقًا في هذا الوقت، بل وضع "القيمة الحقيقية" نصب عينيه، مقدرًا أن خسائر الشرِكة مؤقتة، وأن قيمة الشركة لم يكن ينبغي أن تنخفض بأكثر من 60-80 مليون دولار بناء على الطابع المؤقت للخسائر. لذلك يمكن القول بأن "بافيت" قرر "السباحة ضد التيار" أو الرأي السائد الذي رأى في خسائر الشركة مؤشرًا لتركها، خشية إفلاسها، وامتلك 5% من أسهم الشركة مقابل 20 مليون دولار وقتها، ووصلت قيمة الأسهم نفسها إلى المليارات في وقتنا الحالي (تقدر قيمة حصة "بافيت" في الشركة في أول فبراير بقرابة 25 مليار دولار). ويقول "أستاذ" "بافيت"، "بنيامين جراهام"، إن مكرر الربحية مهم بالطبع، ولكنه يشير إلى أنه يعطي صورة آنية فقط عن السهم، ولكن يبقى على المستثمر بذل الجهد ليحاول معرفة إلى أين سيصل السهم مستقبلًا ليحقق غايته من دخول السوق: الربح.
المصادر: أرقام- انفستوبيديا- "سي. إن. بي. سي"- محاضرات "ورين بافيت" في جامعة فيرجينا (1991)- فوربس