01/01/2012 - منتديات عالم حواء هل قطرة أوتريفين مضرة للحامل؟أستعملتها نهاية الشهر الثالث مرتين خايفة مرة طمنوني قراءة كامل الموضوع
يؤدى زيادة احتقان الأنف بالتالي إلى نتيجة عكسية بزيادة استعمال البخاخ بصورة تتعدى الجرعة المسموحة، وبشكل يومي لفترات طويلة، وهي حلقة مفرغة تصل في النهاية بالمريض إلى تلف أنسجة الأنف لا قدر الله. هل بخاخ الأنف أوتريفين يحتوي على مادة الكورتيزون؟ شاعت بعض الأقاويل حول احتواء بخاخ الأنف أوتريفين على مادة الكورتيزون، مما أرعب الكثيرين لما لذكر تلك المادة من ارتباط بزيادة الوزن وبعض الأضرار. قطرة الانف للحامل بتؤام. ينفى ذلك الأمر المختصون من خبراء الدواء وأطباء الأنف والأذن، حيث يؤكدون عدم احتواء تلك البخاخات على الكورتيزون لكنها تعمل على تقليل نسبة احتقان الأغشية المخاطية في الأنف مما يحد من الالتهابات بها. الأعراض الجانبية لاستعمال بخاخ الأنف أوتريفين إن الاسم العلمي لبخاخ الأنف أوتريفين هو زايلوميتازولين فهى المادة الفعالة به، وتعمل تلك المادة على تقليص الأوعية الدموية أي شرايين وأوردة الجسم، وفى حالة بخاخات الأنف بالنسبة للأنف، حيث إنه بتقليص الأوعية يقل الاحتقان بالأنف، وهو ما يرجوه أي شخص يستعمل تلك البخاخات. لكن هناك بعض الأعراض الجانبية لمادة الزايلوميتازولين قد يتعرض لها بعضًا من مستعملي تلك البخاخات ومن أشهر تلك الأعراض ما يلي: القلق.
وإنا لنوصي هذا الزوج بتقوى الله عز وجل، ونحذره من ظلم الزوجة والإساءة إليها، ونذكره بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم: استوصوا بالنساء. رواه البخاري. وفي رواية لمسلم: استوصوا بالنساء خيراً. وإننا لنوصي الزوجة أيضاً بالصبر على زوجها ورد السيئة بالحسنة ابتغاء رضوان الله وحفاظاً على أسرتها خصوصاً لو كان لها منه أولاد، فإن يئست من إصلاحه وعجزت عن تحمل هذا الأذى، فإن لها أن تنتصر منه ولكن دون تعد وبمراعاة الضوابط التي بيناها في الفتوى رقم: 37666. ظلم الزوجه لزوجها - منتديات برق. والأولى بها حينئذ أن تطلب الطلاق لدفع هذا الضرر عنها ولتجنب الدخول في مثل هذه المهاترات، جاء في الشرح الكبير: ولها ـ أي الزوجة ـ التطليق على الزوج بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعاً كهجرها بلا موجب شرعي وضربها كذلك وسبها وسب أبيها. انتهى. والله أعلم.
والخطاب موجَّهٌ لكِلا الزوجين، فهي عَلاقةُ تماثُلٍ في الفكر والإرادة والعمل، فالزواج يعني تزاوجَ الأفكار، وتزاوجَ المشاعر والآمال والتطلُّعات التي تؤدي إلى الرقيِّ وبناء الحضارات، فحين يضطربُ هذا الزواج تذهَبُ السكينة التي هي الأساس الأول لنجاح الحياة الأُسْرية السعيدة. ولو تتبَّعْنا نصوصَ الشريعة لوجَدْنا كيف حرَص الشارعُ على الأسرة لأهميتها ولضمان سلامتها؛ لذلك لم يتركها للناس ليُقِيموا قواعدَها ويضعوا نظامَها وأحكامها، بل تولَّاها سبحانه وتعالى، فوضع للزوجات منهاجًا للحياة الزوجية، وطالبَهن بالسير عليه وَفقًا لأحكامه وقواعده، فكلٌّ مِن الزوجين عليه أن يُراقِب الله سبحانه وتعالى في تعامله مع الطرف الآخر، فهو عندما يلتَزِم بهذه الأحكام يُرضِي الله سبحانه وتعالى، وعندما يُخالِفها يعصي الله سبحانه وتعالى، ويتعرَّض لسخطه وغضبه. فنظام الأسرة موضوعٌ للمسؤولية، ليست المسؤولية المدنية فحسبُ، وإنما المسؤولية أمام الله سبحانه وتعالى، فوظائفُ الأسرة تُوصَف بالحل والحرمة، وتتصل بالثقافة الإسلامية التي جاءَتْ إسلاميةً ولم تكن امتدادًا لتقاليدَ سابقةٍ. ~~ ظلم الزوجة لزوجها ~~. وأخيرًا: أقول: إن الأمر يتعلَّق بكلا الزوجين، وليس مقتصرًا على الزوجة، وإن كنا هنا لا نتوجَّه بالحديث عن الزوج وما يجب أن يكون عليه؛ لأنه ليس موضوعَ حديثنا، ونسأل الله أن يُوفِّقنا لِما يحبه ويرضاه.
12- الاعتداء على أموال الزوج الموفي للزوجة حقوقها بسرقة أو احتيال أو ضغوط معينة حتى يذعن للزوجة كارهًا للتنازل عن أمواله؛ كل ذلك يعد ظلمًا وعدوانًا على الزوج وأمواله. 13- السكوت على منكرات الزوج في نفسه أو بيته، وعدم مناصحته وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، وأشد ظلمًا من هذه تلك الزوجة التي تعين زوجها على المنكرات أو تحثه وتلح عليه بها. فما أشد ظلمها لنفسها وزوجها وأولادها نعوذ بالله من ذلك. 14- ومن أشهر المنكرات التي تتسبب فيها الزوجة غالبًا: إدخال آلات اللهو والفساد في البيت وارتداء الألبسة المحرمة لها ولبناته، والسفر إلى بلاد الفساد والرذيلة ودخول السوق بلا محرم والخلوة بالسائق الأجنبي وغير ذلك. 15- طلب الزوجة الطلاق من زوجها من غير سبب شرعي إلا المضارة للزوج ومسـاومته والتعالي عليه؛ قال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((أيمـا امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة)) [5]. ــــــــــــــــــــــــ [1] البخاري في بدء الخلق (3237). [2] الترمذي في الرضاع (1163) وقال: حسن صحيح. [3] البخاري في النكاح (5195). [4] البخاري في النكاح 9/261، مسلم في الكسوف (907). [5] أبو داود في الطلاق 2/268 (2226)، قال الحافظ في الفتح 9/304: وصححه ابن خزيمة وابن حبان.
12- الاعتداء على أموال الزوج الموفي للزوجة حقوقها بسرقة أو احتيال أو ضغوط معينة حتى يذعن للزوجة كارهًا للتنازل عن أمواله؛ كل ذلك يعد ظلمًا وعدوانًا على الزوج وأمواله 13- السكوت على منكرات الزوج في نفسه أو بيته، وعدم مناصحته وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، وأشد ظلمًا من هذه تلك الزوجة التي تعين زوجها على المنكرات أو تحثه وتلح عليه بها. فما أشد ظلمها لنفسها وزوجها وأولادها نعوذ بالله من ذلك. 14- ومن أشهر المنكرات التي تتسبب فيها الزوجة غالبًا: إدخال آلات اللهو والفساد في البيت وارتداء الألبسة المحرمة لها ولبناته، والسفر إلى بلاد الفساد والرذيلة ودخول السوق بلا محرم والخلوة بالسائق الأجنبي وغير ذلك.