تعريف النص الارشادي النصوص الإرشادية هي نوع من النصوص المستخدمة في اللغة العربية، وهي عبارة عن نص يقوم على أساس توضيح فكرة معينة يتبناها النص بين سطوره، حيث يقوم النص الارشادي على تعزيز الفهم حول موضوع معين، ومن الجدير بالذكر هنا بأن النص الارشادي يستخدم في العديد من المجالات ومنها: حملات توعوية حول مضار التدخين، ندوات تفصيلية حول أهمية التعليم وسبل دعمه، شرح فكرة عمل جهاز ما، وغيرها، بمعنى أن النص الارشادي ما هو إلا سبيل لإرشاد الناس حول موضوع معين، أو أنه قد يستهدف فئة معينة للتوضيح لها حول كيفية التعامل مع أمر ما.
كان البرعمُ راسخاً ورديّ اللون، وكلما تفتّحَ بزغ منه وجهٌ خجولٌ بالغُ الصغرِ. لم يتحدثْ إليه الوجهُ ولم يبتسمْ له، وكان يكتفي بالتحديقِ بطريقةٍ غريبةٍ ملؤها التساؤل. لم يكن الرجلُ يعرفُ أيَّ شيءٍ عن الوجهِ، ولكنَّه أحس بعاطفةٍ غامرةٍ تجاهه فصارَ يرعاه ويحرصُ على حمايته. وأصبح لا يستخدمُ اليدَ التي تضمُّ الزهرةَ ذاتَ الوجه؛ وكان يبقيها إلى جانبه في قبضة مرخيّة، حتى لا يتنبه لوجودها أحد. وحين يخيّمُ الظلامُ كان يضعُ يده المبسوطةَ على مقربةٍ من خده. وإذ يغطّ في النومِ كان الوجه يشرعُ في الدندنةِ بصوتٍ خافتٍ طوالَ الليل، وكانت تنتابُ الرجلَ أجملُ الأحلامِ وأعذبُها. كيم وايت • الذئاب الذئاب تهيمنُ على هذه الغابةِ. لقد أطاحت بمن كانوا مهيمنين عليها من قبل، وبسطت سيطرتها على كل المخلوقات فيها، وباتت هذه الغابةُ الآن ملكاً لها. ولكن لا تدع الخوف يتسلل إليك إن مررت من هذه الناحية. فما من شيء هنا يمكن له أن يؤذيك، لأن الذئاب، بالطبع، قد جُبلت من شيءٍ أقل من الهواء. عضتها تشبه النسيم. وحين تركض فإن بضعة أوراق تهتز. وربما تنحني زهرةٌ حين يعوي. اعبر الغابة متى ما شئت، فما ينبغي لك أن تخشاه ليس موجوداً في الغابة.
فما أجل أن نقدم مصا أدبيا نقرب من خلاه من الصورة الحقيقة للواقع الذي يحدث من حولنا، فقد تمكنا من رسم احد اللوحات الفنية الجميلة عن أطفال تلعب في جو من الفرح والسعادة من خلال تقديم العديد من النظرات المختلفة، والأحداث المتناسق في العمل من أجل اللعب، والمرح، ما اجل الأطفال، وما أجمل حياة الطفولة الجميلة، المليئة بالبراءة والعفوية البسيطة، بعيدا عن زخم الحياة المتعب.
[3] من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي من أبرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي إتقان العمل ، حيث بيَّنت الشريعة الإسلامية ضرورة وأهمية قيام المرء بعمله على أتم وجه بشكل مُتقن، فإنَّ الإحسان هو امرٌ ملوب في كل جوانب الحياة بما في ذلك العمل، حيث يقول تعالى في كتابه الكريم: "وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" [4] ، كما بيَّن لنا رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أنَّ الله يحب أن يُتقن الإنسان كل عمل يقوم فيه، وذلك في حديثه الشريف: "إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ إذا عمِلَ أحدُكمْ عملًا أنْ يُتقِنَهُ" [5] ، والله أعلم. [6] أخلاق العمل في الإسلام بيَّن الإسلام الآداب والأخلاق التي يجب أن يتحلّى بها الإنسان عند القيام بأي عمل، ومن هذه الأخلاق نذكر: [7] الإخلاص: والولاء للعمل الذي يقوم به وعدم التفكير بسوء حوله، ومراقبة الذات الدائمة. الأمانة: وعدم الغش أو التلاعب، والمحافظة على مكان العمل وأدواته وممتلكاته. الإتقان: أداء العمل على احسن وأتم شكل مُمكن. من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي - أفضل إجابة. القدرة: أي امتلاك القوة والمؤهلات التي تجعله قادرًا على أداء العمل بشكله الصحيح. التعامل الحسن: وذلك من خلال احترام الآخرين والتعامل معهم بلطف ورفق وحُسن وبشاشة.
↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن شداد بن أوس، الصفحة أو الرقم:1955، صحيح. ^ أ ب عمر الأشقر، نحو ثقافة إسلامية أصيلة ، صفحة 306. بتصرّف. ↑ محمود شوق، الاتجاهات الحديثة في تخطيط المناهج الدراسية في ضوء التوجيهات الإسلامية ، صفحة 121-122. بتصرّف.
أبرز قيم العمل في الإسلام يحثنا الدين الإسلامي على العديد من القيم والمبادئ التي تخص العمل في مجتمعنا الإسلامي، ومن الواجب على كل مسلم أن يمتثل لهذه القيم في عمله، أبرز قيم العمل التي خصها الدين الإسلامي ما يأتي: [1] [2] أولًا: إتقان العمل إن إتقان الشخص للعمل الذي يقوم به هو من أبرز قيم العمل، سواء كان هذا العمل عبادة أو عادة وذلك لضرورة وأهمية العمل، ولأن كل شخص عليه أن يتقن عمله قدر ما يستطيع، وذلك لما ورد عن النبي الكريم قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم.
[٤] قوله -تعالى-: (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). [٥] ثبت في صحيح البخاري: (أنَّ رَسولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- قالَ وهو علَى المِنْبَرِ، وذَكَرَ الصَّدَقَةَ، والتَّعَفُّفَ، والمَسْأَلَةَ: اليَدُ العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، فَاليَدُ العُلْيَا: هي المُنْفِقَةُ، والسُّفْلَى: هي السَّائِلَةُ). [٦] صحَ عن أنس بن مالك -رضيَ الله عنه-، عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (إن قامَتِ السَّاعةُ وبِيَدِ أحدِكم فَسِيلةٌ فإنِ استطاع ألَّا تقومَ حتَّى يغرِسَها، فليفعَلْ). من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي. [٧] الإتقان في العمل لقد سلّط الإسلام الضوء على أهمية الإتقان في العمل ، ووجّه المسلمين إلى أداء الأعمال على أتمّ وجهٍ، وسمّى ذلك إحساناً، وقد كتبه الله -سبحانه- على كل شيءٍ، فقد ثبت في صحيح مسلم عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (إنَّ اللَّهَ كَتَبَ الإحْسَانَ علَى كُلِّ شيءٍ، فَإِذَا قَتَلْتُمْ فأحْسِنُوا القِتْلَةَ، وإذَا ذَبَحْتُمْ فأحْسِنُوا الذَّبْحَ، وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ، فَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ).
ذات صلة أهمية العمل في الإسلام كيف حث الإسلام على العمل قيمة العمل في الإسلام ينظر الإسلام هذا الدين العظيم إلى العمل على أنّه مجدٌ وشرفٌ للمسلم، وأداءٌ لفريضةٍ أوجبها لكل من يقدر عليها، وقد جاءت التشريعات الإسلاميّة للحث على العمل، واستنكار الكسل والتقاعس والجلوس وانتظار الصدقات، أو ما يتفضّل به الآخرون. من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الاسلامي. [١] ونهى الإسلام عن البطالة واعتياد الفقر وعدم الأخذ بالأسباب؛ فهو سببٌ من أسباب الذلّ والهوان، ومرضٌ اجتماعيٌّ معدٍ، وضرره يعود على المجتمع كاملاً ويُفسد المصلحة العامّة له. [١] والمجتمع القوي إنّما يقوى بأفراده، ويضعف بضعفهم، لذلك كان الحل لعفّة النّفس وتحقيق الكسب، والأخذ بأسباب الرزق هو العمل، وقد اعتبر الإسلام العمل من أهم وسائل التملّك، ويستحق الإنسان عليه أجراً مناسباً لجهده. [١] وقد ثبت في صحيح البخاري قول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما أكَلَ أحَدٌ طَعاماً قَطُّ، خَيْراً مِن أنْ يَأْكُلَ مِن عَمَلِ يَدِهِ، وإنَّ نَبِيَّ اللَّهِ داوُدَ -عليه السَّلامُ-، كانَ يَأْكُلُ مِن عَمَلِ يَدِهِ). [٢] [١] حث الإسلام على العمل لقد جاءت العديد من الأدلّة الشرعيّة، في كتاب الله -سبحانه وتعالى- وسنّة نبيّه تحث على العمل وتدعو إلى الكسب الحلال، نذكر منها ما يأتي: [٣] قوله -تعالى-: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ).
ومن أبرز قيم العمل التي خص بها الدين الإسلامي سؤالاً يجب توضيح إجابته. خلق الله تعالى الإنسان وأمره أن يجتهد في الدنيا ، وأن يعمل في العمل المباح لتأمين مقومات الحياة الأساسية. من ابرز قيم العمل والتي خصها الدين الإسلامية. وأبرز قيم العمل ، ومن خلال هذا المقال نذكر أبرز قيم وأخلاقيات العمل في الإسلام ، كما نذكر أهمية العمل في الإسلام. العمل في الإسلام لقد رفع الإسلام منزلة العمل ، وجعل العمل في سبيل الرزق وأمن الحياة أمرًا فيه أجر عظيم ، وقد ورد العمل في كثير من آيات القرآن الكريم ، ومنها قوله تعالى:[1]واعتبر الرسول صلى الله عليه وسلم الخروج للعمل كنوع من الجهاد في سبيل الله تعالى في قوله: (إن خرج جاهدًا على أولاده فهو في إن شاء الله ، وإن خرج جاهدًا لوالدين مسنين ، فهو في أمر الله ". وإن خرج جاهدًا من أجل عفته ، فهو في طريق الله ، وإذا خرج جاهدًا للتباهي والتباهي ، فهو في طريق الشيطان ". [2]ومع ذلك ، ولكي يكون الفعل صحيحًا وليس معصومًا ، يجب أن يكون مستوفياً للشروط والأخلاق التي وضحتها الشريعة الإسلامية ، والتي يجب الوفاء بها وعدم تجاوزها. [3] من أبرز قيم العمل التي خص بها الدين الإسلامي ومن أبرز قيم العمل ، التي خصها الدين الإسلامي ، إتقان العمل ، حيث توضح الشريعة الإسلامية ضرورة العمل وأهميته على أكمل وجه.