المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر، خلق الله سبحانه وتعالى المخلوقات الحية في هذا الكون ضمن نطاق معين، لذا فقد خلق كائن حي للقيام بالوظيفة الخاصة بكل كائن حي، لذلك فقد اهتم علم الأحياء الذي يعتبر أحد أهم العلوم الطبيعية التي تدرس الاهتمام في الكائنات الحية الدقيقة ودراسة خصائصها وتراكيبها وتسميتها، لذا فقد قام بالتمييز ما بين الكائنات الحية والكائنات الغير حية كم حيث بعض الخصائص منها النمو والتغذية والتكاثر، وتختلف الكائنات الحية عن بعضها البعض بطرق التكاثر وحصولها على الغذاء، لذا فقد قسمت الكائنات تبعا لحصولها على الغذاء إلى كائنات ذاتية التغذية كائنات غير ذاتية التغذية. المخلوقات الحية تسعى دائما لاكتساب الطاقة التي تساعدها لكي تنمو والمساعدة في عملية التكاثر ما بين الكائنات الحية، بينما الكائنات الغير الحية هي التي لا تستطيع التحرك وليس لها القدرة على القيام بالعمليات الحيوية ولا اكتساب الطاقة لذا فهي الكائنات التي لا تستجيب ولا تتكاثر. إجابة السؤال / عبارة خاطئة.
المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر: صح خطا المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر ، حل سؤال من أسئلة الأختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول. المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر وعبر موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص نعرض لكم الحلول الصحيحة لأسئلة الأختبارات ، وفي هاذا المقال نعرض لكم الحل الصحيح والنموذجي للسؤال التالي: المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر ؟ الإجابة هي: خطا.
المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال / المخلوقات الحية لا تستجيب ولا تتكاثر الاجابة الصحيحة هي: خطا.
تنمو، وتأخذ الظاقة، وتتكاثر، وتستجيب لما يُحيط بها. التفكير الناقد. لا؛ لأنها لا تنمو، ولا تتكاثر، ولا تستجيب لما يُحيط بها.
فمثلا ، تباع الشمس نبات صغير ، ولكنه مع مرور الزمن يزداد طوله ، وتصبح ساقه أكثر صلابة ، وكذلك الطائر الصغير ينمو ويكبر ويكتمل نموه. المخلوقات الحية تستجيب: وهب الله تعالى للمخلوقات القدرة على الاستجابة وهي قدرة المخلوق الحي على التفاعل مع ما يحيط به. فعندما يكون النبات في الظل فإنه يستجيب للضوء ، ويميل في اتجاهه. وعندما يبرد الطقس يستجيب الشجر بتساقط أوراقه. وعندما يرى الطائر قطة يشعر بالخطر ويطير مبعدا عنها. وعندما يرى الأرنب الثعلب يهرب منه ، والحرباء تغير لونها إذ شعرت بالخطر ، و عندما نشعر بالجوع نبحث عن الطعام. المخلوقات الحية تتكاثر: التكاثر يعني أن ينتج المخلوق الحي أفراداً من نوعه ، فشجرة الليمون مثلاً تتكاثر عن طريق البذور التي تنمو لكي تصبح شجرة جديدة. والسحلية تتكاثر بوضع البيوض التي تخرج منها سحال صغيرة.
أما في السنة النبوية فقد استند البعض في موضوع عدم جواز الاحتفال برأس السنة الميلادية في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، رواه أنس بن مالك -رضي الله عنه- بقوله: (قَدِمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ ولهم يَومانِ يَلعَبونَ فيهما. هكذا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما هذانِ اليَومانِ؟ قالوا: كنَّا نَلعَبُ فيهما في الجاهليَّةِ. قال: إنَّ اللهَ قد أَبدَلَكم بهما خَيرًا منهما: يَومَ الفِطرِ، ويَومَ النَّحرِ)، كما روى الإمام البخاري في صحيحه عن أم المؤمنين عائشة أنّ الرسول -عليه الصلاة والسلام- قال: (إنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا). شاهد أيضا: بحث عن الفرق بين العام والسنة القول الثاني: إباحة الاحتفال براس السنة اباح البعض الاحتفال براس السنة الميلادية للمسلمين، وذلك على اعتبارها ليست مناسبة دينية او عيد. وذلك مع حرص الأشخاص على عدم مخالفة تعاليم الدين في أثناء الاحتفال برأس السنة. هكذا وأيضا مع عدم التقصير على أداء الفروض والواجبات الدينية. والابتعاد عن فعل المحرمات التي حرمتها الشريعة الإسلامية. ولا يجوز أن يطلق الناس لفظ العيد على هذا الاحتفال. فهي تعتبر بمثابة المناسبة العالمية وليست عيد أو مناسبة دينية.
رأس السنة الميلادية (اليوم الأول للسنة الجديدة) هو أول يوم في السنة. وهو أول يوم في التقويم الغريغوري، والذي يحل في 1 كانون الثاني / يناير. ويكيبيديا
إذ يأتي هذا اليوم في نهاية كل عام وهو عبارة عن اليوم الواحد والثلاثين من شهر كانون الأول، والعرف لدينا باسم شهر ديسمبر. حيث إنه في أغلب الأوقات في كافة أنحاء العالم يتم الاحتفال بصورة جماعية بنهاية عام مضى بكل ما فيه وبداية عام جديد مليء بالتفاؤل والأول لدى البشر. فقد أصبح الاحتفال برأس السنة الميلادية في كل عام ثقافة عند العديد من الشعوب. فضلاً عن الدول التي يعتنق شعبها الديانة المسيحية تُعتبر رأس السنة والاحتفال بها واحدة من المراسم الدينية التي لابد من الاحتفال بها في أنحاء العالم. حيث يُطلق على هذه المراسم اسم عيد رأس السنة. كما يجدر بنا الإشارة إلى أن الاحتفال بعيد رأس السنة يُعتبر واحداً من الاحتفالات الأقدم تاريخياً، فضلاً عن شهرتها الواسعة في جميع بقاع العالم. بداية ظهور عيد رأس السنة الميلادية بالإضافة إلى قدوم ملك روماني جديد وهو نوما بومبيليوس، الذي قام بتعديل التقويم وأضاف شهرين وهما: شهر كانون الثاني. شهر شباط. فقد جعل التقويم يتحول من عشر شهور إلى غثنا عشرة شهراً، ولكن على الرغم من ذلك قد سقط هذا التقويم على مر العصور بعد ذلك. حتى جاء العام ستة وأربعون قبل الميلاد، وجاء الإمبراطور الروماني يوليوس قيصر بعدما عرض المشورة على أميز العلماء في عصره المختصين في الفلك والرياضيات.
وقال العباس عم نبينا - صلى الله عليه وسلم -: "والله ما ماتَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - حتّى تركَ السبيلَ نهجاً واضحاً، وأحلَّ الحلالَ، وحرَّم الحرامَ". ها هو العالم الغربي، يعيش هذه الأيامَ على وقع الاحتفال برأس السنة الميلادية، بحسب ما يدين به النصارى، ويرونه في ملتهم المحرفة، حيث يعتقدون أنه عيد ولادة المسيح بن مريم عليه السلام، الذين يرونه هو الرب، أو ابن الرب، كما قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ﴾، وكما قال تعالى: ﴿ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 30]. وهو إطراء مذموم، لا يُثبت لعيسى عليه السلام توقيرا ولا تقديرا، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "لاَ تُطْرُونِي كَمَا أَطْرَتِ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ، فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولُوا عَبْدُ الله وَرَسُولُهُ" البخاري. عجبا للمسيح بين النصارى وإلى الله والدًا نسبوهُ أسلموه إلى اليهود وقالوا إنهم بعد قتله صلبوهُ غير أنه احتفال لا تربطه بالتدين أي رابطة، ولا يمت إلى حسن الأخلاق وجميل الآداب بأي صلة، إلا أن يكون إسرافا في الإنفاق، وتبذيرا في مظاهر اللهو والمجون، حيث تَصرف الأسرة الغربية الواحدة في هذه المناسبة أزيد من 600 دولار، كما صرفت إحدى الدول الغربية أزيد من خمسين مليار دولار، فكيف بباقي الدول الأخرى، مما لو جمع لكان كافياً لإطعام ملايين الجائعين، وإيواء مئات الألوف من اللاجئين والمشردين، ومعالجة المرضى، وتعليم الأميين؟.
وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (٢)} (المائدة: ٢). فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان (١). وفي بيان لعلماء اللجنة الدائمة حول المشاركة باحتفالات الألفية، قالوا: «سادسًا: لا يجوز لمسلم التعاون مع الكفار بأي وجه من وجوه التعاون في أعيادهم ومن ذلك: إشهار أعيادهم وإعلانها، ومنها الألفية المذكورة، ولا الدعوة إليها بأية وسيلة سواء كانت الدعوة عن طريق وسائل الإعلام، أو نصب الساعات واللوحات الرقمية، أو صناعة الملابس والأغراض التذكارية، أو طبع البطاقات أو الكراسات المدرسية، أو عمل التخفيضات التجارية والجوائز المادية من أجلها، أو الأنشطة الرياضية، أو نشر شعار خاص بها». اهـ. (١) مجموع فتاوى الشيخ ابن باز (٦/ ٤٠٥).