12-29-2012, 01:09 PM #1 لماذا سميت المرأه بأسماء مختلفه؟؟ ؟؟؟ لماذا سميت المرأه بأسماء مختلفه؟ فتاة: لأنها بتفتي في إللي تعرفه وإللي ماتعرفه مدام: لأنها مداومة على النكد سيدة: لأنها دايماً سادّه نفس الرجل عن الحياة إمرأة: لأنها ممرمرة عيشة الرجل] حرمه: لأنها محرّمة الراحة على الرجل زوجة: لأنها تزج أنفها في أدق تفاصيل الرجل نسوه: عشان بينسّوا الرجل اسمه الولية: لأنها تولول عند وفاة الرجل لأن ماتلكه أحد تنكد عليه وأخيراً.. الجماعة: لأنها تجمع كل هذه الصفات دمتن سالمااات ههههههه عفواا.... {نيوتن}...!! انا سر الجاذبيه..!
السؤال: سؤاله الثالث والأخير، يقول: لماذا سميت زوجات النبي بأمهات المؤمنين؟ وجزاكم الله عنا خير الجزاء، وشكراً. الجواب: الشيخ: سمين بأمهات المؤمنين من باب الاحترام والتعظيم، وليس يترتب على هذه الأمية شيءٌ من تحريم أو تحليل سوى الاحترام، فإنه يجب على المسلمين احترامهن؛ لأنهن أمهاتهم. وأما تحريم نكاحهن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فذلك من باب تعظيم حرمة النبي صلى الله عليه وسلم، حيث لا تحل زوجاته من بعده أبداً، ولهذا جعل الشارع أربعة أشهرٍ وعشرة أيام لمن توفي عنها زوجها احتراماً لحق الزوج الميت، فإن ذلك من باب حقوق الميت، ويدل على هذا أن المرأة تتربص أربعة أشهر وعشراً سواء كانت من ذوات الحيض أم من الآيسات. ولا يرد على هذا أن الحامل تنتهي عدتها إذا مات زوجها بوضع الحمل ولو في أقل من أربعة أشهر؛ لأننا نقول: لما انقضت العدة انفصلت عن الزوج وبانت منه، فلم يبقَ للزوج تعلقٌ بها، فلهذا تنقضي العدة بوضع الحمل.
وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة قال " أخذ الحسن بن علي تمرة من تمر الصدقة فجعلها في فيه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كخ كخ إرم بها أما علمت أنا لا نأكل الصدقة " وقد ذكر بعض أهل العلم بعض الحكم التي لأجلها حرمت الصدقة على محمد وآله عليهم الصلاة والسلام، منها: شرف النبوة وارتفاع مقام النبي صلى الله عليه وسلم على سائر الخلق، فحرم الله عز وجل عليه وعلى آله الصدقة حفظاً لمكانته من أن يرتفع عليه من هو أدنى منه بصدقة أو زكاة. ومنها: أن الله تعالى قال لنبيه صلى الله عليه وسلم ( قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) [ الشورى: من الآية23]، وقال: ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ) [صّ:86] فلو أن الله عز وجل أحل له ولآله الصدقات لأوشك المشركون أن يطعنوا فيه، فأغلق الله تعالى باب طعنهم من هذه الناحية بتحريم الصدقات عليه وعلى آله، وإلى هذا المعنى أشار الحافظ ابن حجر ، والإمام الشوكاني رحمهما الله. وربما تكون هناك حكم كثيرة أخرى لا علم لنا بها، والمهم أن الله عز وجل لم يحرم الصدقة على النبي وآله عليهم الصلاة والسلام إلا لحكمة أرادها فيها مصلحة لدينه ووحيه.
صلاة الفجر صلاة الصبح أو صلاة الفجر هي أوّل الصلاوات الخمس المفروضة على المسلمين، وهي مكوّنة من ركعتين، ويكون وقتها من بداية طلوع الشمس إلى شروق الشمس وهي من الصلاوات الجهرية، وليست بواجبة، وإنما هي سنة مؤكدة واظب عليها رسول الله بل وحث عليها ولا تطلب صلاتها جماعة بل يصليها الشخص منفرداً في المسجد أو في بيته، كما ثبت عن النبي من حديث عائشة قالت: كان رسول الله يصلي ركعتي الفجر إذا سمع الأذان ويخففهما. رواه مسلم. وقالت أيضاً: كان رسول الله يصلي الركعتين اللتين قبل الفجر فيخففهما حتى أقول هل قرأ فيهما بأم القرآن. رواه أحمد وغيره، وهنا في هذا المقال جمعتُ لكم عبارت عن صلاة الفجر. كلمات عن الفقراء والمساكين - موضوع. فضلها تعدّ صلاة الفجر من أهم الصلوات الخمس، فقد اهتم الله تعالى بشأنها، وحث على إقامتها. بقوله تعالى: "وقرآن الفجر". وذكر أيضا فضل الصلاة الوسطى، وأمر بالمحافظة عليها، وهي: صلاة الفجر أو صلاة العصر، وهناك مجموعة من الأحاديث تدل على فضلها منها:
أنّ صلاة الفجر هي وقاية للمسلم من النّار، حيث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" لن يَلِج النّار أحد صلّى قبل طلوع الشّمس وقبل غروبها "، يعني: الفجر والعصر، رواه مسلم. أنّ من يتخلف عن صلاة الفجر فهو منافق، حيث قال ابن عمر رضي الله عنهما:" كنّا إذا فقدنا الرّجل في الفجر والعشاء أسأنا به الظنّ "، وعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال:" صلّى بنا رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - يوماً الصّبح فقال: أشاهدٌ فلان؟ قالوا: لا، قال: أشاهد فلان؟ قالوا: لا، قال: إنّ هاتين الصّلاتين أثقل الصّلوات على المنافقين، ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حَبْوًا على الرّكب "، رواه أحمد وأبو داود بسند حسن. المراجع (1) بتصرّف عن فتوى رقم 243388/ فضائل صلاة الفجر / 6-3-2014/ مركز الفتوى/ إسلام ويب/ (2) بتصرّف عن مقال المحافظة على صلاة الفجر/ 21/06/2012/ مركز المقالات/ إسلام ويب/
ذات صلة اه من حواء أقوال عن الفقر مقولات عن الفقراء والأغنياء ليس الثراء والفقر هو ما يجعلنا سعداء أو تعساء، بل إننا كثيراً ما نلاحظ العكس. الفقراء الذين يتبادلون الحب هم الأغنياء الحقيقيون. الأغنياء الذين يعتقدون الفقراء سعداء، ليسوا أكثر غباء من الفقراء الذين يعتقدون أن الأغنياء سعداء. غني بخيل، أفقر من متسول. يجب أن يعيش الأغنياء ببساطة أكثر، حتى يستطيع الفقراء أن يعيشوا. ليس للفقير معدة أصغر من معدة الغني، ولا للغني معدة أكبر من معدة الفقير. والناس من خوف الفقر في فقر، ومن خوف الذل في ذل. كيف حال البلاد لنا يستقيم وناس تضيق من الفقر ذرعاً وناس تضيق بوسع النعيم. إن وجود الغنى الفاحش بجانب الفقر المدقع في مجتمع واحد، يؤدي إلى الانفجار عاجلاً أو آجلاً. لا غنى كالعقل، ولا فقر كالجهل، ولا ميراث كالأدب. المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء. عندما تصل المصيبة إلى ركبة الغني، تكون قد اجتازت رقبة الفقير. عندما يفرغ المعلف من التبن تتنازع الجياد. العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى. إن أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق، وأوحش الوحشة العجب، وأكرم الكرم حسن الخلق. أصحاب الملايين يصطادون الفيلة، والفقراء يصطادون البق.
أنّ صلاة الفجر هي وقاية للمسلم من النّار، حيث قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" لن يَلِج النّار أحد صلّى قبل طلوع الشّمس وقبل غروبها "، يعني: الفجر والعصر، رواه مسلم. أنّ من يتخلف عن صلاة الفجر فهو منافق، حيث قال ابن عمر رضي الله عنهما:" كنّا إذا فقدنا الرّجل في الفجر والعشاء أسأنا به الظنّ "، وعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال:" صلّى بنا رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - يوماً الصّبح فقال: أشاهدٌ فلان؟ قالوا: لا، قال: أشاهد فلان؟ قالوا: لا، قال: إنّ هاتين الصّلاتين أثقل الصّلوات على المنافقين، ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حَبْوًا على الرّكب "، رواه أحمد وأبو داود بسند حسن.