لكن المنتجين قرروا أن يُبقوا على الندوب على وجهه فقط. تومين براثيون ووفقًا للكتاب تومين صبي ممتلئ الجسم، بعيون خضراء، وشعر ذهبي مجعد. ثيون جريجوي على النقيض من النسخة التلفزيونية، يعرض الكاتب وريث جزر الحديد ببشرة سمراء، وعيون سوداء. يارا (آشا) جريجوي شقيقة ثيون لم يتغير اسمها فقط، إنما شكلها، تظهر في الكتاب كفتاة بشعر قصير داكن، وأنف كبير وحاد، وبشرة معرضة لتأثيرات الجو في وجهها. يورون (عين الغراب) جريجوي بحسب جورج آر مارتن، يورون كان يبدو بلحية أنيقة، العين اليمنى زرقاء، فيما عينه الأخرى مغطاة برقعة جلدية. تعرف على أشهر ممثلي مسلسل Game of Thrones. لانسل لانستر في الكتاب يحصل تغير في شكل لانسل، يصبح شعره أبيض، ووجه رمادي. داريو نهاريس في الكتاب، داريو ذات شعر أزرق، ولحية زرقاء بثلاثة ضفائر، بينما شاربه مصبوغ بلون ذهبي. بريان التارثية في الكتاب تظهر بريان بفم كبير وأسنان معوجة، ووجه منمش. رامزي بولتون حاول المؤلف أن يجعل شكل رامزي غير محبب كشخصيته. بحسب الشخصية الأصلية، فبشرة بولتون وردية وكثيرة البثور، وأنف عريض، وفم صغير، وشعر طويل وجاف. أوبرين (الأفعى الحمراء) مارتيل بيدرو باسكال الذي لعب دور أوبرين كان ظهوره في الكتاب بشعر رمادي طويل قليلًا.
منذ عام تقريباً على إطلاقها، حصلت اللعبة على أكثر من 500 ألف تنزيل من متجر جوجل بلاي فقط. إذا كنت متشوق في الدخول وخوض مغامرات ومعارك صراع العروش، ما عليك سوى تثبيت هذه الللعبة المشوقة. تحميل اللعبة: للاندرويد – iOS
غورا مورمونت اللورد السابق لجزيرة بير وهو فارس منفي، والابن الوحيد لغور مورمونت قائد حراس الليل. بيتر بايليش شخصية ذات نفوذ كبير في مملكة ويستروس ويتميز بالذكاء الحاد الذي يمكنه من التلاعب بمن جوله لتحقيق أهدافه. فاريس شخصية غامضة تتميز بالذكاء الشديد ويطلق عليه لقب "سيد الهمسات". شخصيات مسلسل صراع العروش. دافوس سيوورث المستشار المقرب للملك ستانس براثيون، وهو مهربًا ناجحًا، واستغل خبراته في مواقف عديدة مؤثرة في المسلسل. ميليساندرا كاهنة غامضة تتبع إله النار، وهي مستشارة مقربة من الملك ستانس براثيون. رمزي بولتون الابن الغير شرعي للورد روز بولتون، وهو شخصية سادية ووحشية، لا تعرف الخوف ولا يمكن توقع ردود أفعاله، ويستمتع بإراقة الدماء وتعذيب الآخرين.
الاليات القانونية في أحكام القانون الدولي د. ايناس عبد الهادي الربيعي تعد من أعظم إنجازات الأمم المتحدة تطوير مجموعة من الاتفاقيات والمعاهدات والمعايير المركزية لتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية على نطاق المجتمع الدولي ، وبالإضافة الى ذلك دفع عجلة السلام والأمن الدوليين، لتشكل العديد من المعاهدات التي عقدت تحت رعاية الأمم المتحدة الأساس القانوني الذي يحكم العلاقات بين الدول، على الرغم من أن جهود الأمم المتحدة في هذا المجال لا تلقى الاهتمام من قبل اطراف عدة في المجتمع الدولي ، ولكن لا يمكن انكار التأثير الذي تحدثه وتتأثر به في حياة الناس يوميا في كل مكان. اذ يدعو ميثاق الأمم المتحدة على وجه التحديد المنظمة أن تقدم المساعدة في تسوية المنازعات الدولية بالوسائل السلمية، بما في ذلك التحكيم والتسوية القضائية وفقا لأحكام المادة( 33) من الميثاق، وتشجيع التطوير التدريجي للقانون الدولي وتدوينه وفقا لأحكام المادة (13) من الميثاق.
اما المحكمة الجنائية الدولية والتي جاءت فكرة إنشاءها لأول مرة في الأمم المتحدة في سياق اعتماد اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948 لمنع الجرائم ضد الانسانية ، ولسنوات عديدة استبقت الاختلافات والتطورات في الآراء، وفي عام 1992 وجهت الجمعية العامة لجنة القانون الدولي لإعداد مشروع النظام الأساسي لهذه المحكمة بعد المجازر في كمبوديا ويوغوسلافيا السابقة. حيث تختص المحكمة الجنائية الدولية في محاكمة الأفراد الذين يرتكبون جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، على ان يكون من اختصاصها كذلك معالجة جريمة العدوان عندما يتم التوصل إلى اتفاق حول تعريف جريمة العدوان، ومن الجدير بالذكر إن المحكمة الجنائية الدولية هي محكمة من مستقلة من الناحية القانونية والوظيفية ،وهي ليست جزءا من منظومة الأمم المتحدة. ويخضع التعاون بين الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية الى اتفاق يعمل على تنظيم تلك العلاقة عبر التفاوض، ويمكن لمجلس الأمن رفع دعوى أمام المحكمة الجنائية الدولية، وإحالة الحالات الجنائية الدولية التي لا تندرج إلا تحت اختصاص المحكمة، وتضم المحكمة( 18)قاضيا تنتخبهم الدول الأطراف لمدة تسعة سنوات، حيث يتوجب على القاضي البقاء في منصبه حتى إتمام أي محاكمة أو استئناف قد بدأ بالفعل، ولا يجوز أن يكون في تشكيلتها قاضيان إثنان من نفس البلد.
اما في نطاق القانون الإنساني الدولي والذي يشمل المبادئ والقواعد التي تنظم وسائل وأساليب الحرب، فضلا عن توفير الحماية الإنسانية للسكان المدنيين، والمقاتلين المرضى والجرحى، وأسرى الحرب، وتشمل الصكوك الرئيسية على اتفاقيات جنيف لعام 1949 لحماية ضحايا الحرب وبروتوكولاتها الإضافية المبرمة في عام 1977 تحت رعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر. وبناء على ذلك تقود الأمم المتحدة الجهود الرامية إلى تعزيز القانون الدولي الإنساني، وأصبح مجلس الأمن يشارك على نحو متزايد في قضايا حماية المدنيين في الصراعات المسلحة، وتعزيز حقوق الإنسان وحماية الأطفال في الحروب.