[11] الرسائل من وقائع حياة الفنان [ عدل] ترسم رسائل فان جوخ تاريخًا لحياة الفنان، مع إغفال ملحوظ للفترة التي عاش فيها في باريس، لأنه لم يكن بحاجة إلى التواصل مع أخيه. [5] وتُعد الرسائل بمثابة سيرة ذاتية للفنان، أرَّخَ الفنان في الوقت الذي يقضيه في برابانت، وباريس، ولندن، ولاهاي، ودرينثي، ونوينين، وأنتويرب، وآرليس، وسانت ريمي، وأوفر، رحلاته الجسدية بالإضافة إلى نموه الفني. [12] كتب فينسنت أحيانًا ألى ثيو كل يوم، بخلاف الحاجة إلى الاعتراف بالدعم المادّي، واصفًا إنجلترا وهولندا. قام بتضمين الرسومات التخطيطية لعامة الناس، مثل عمال المناجم والمزارعين، لأنه يعتقد أن الفقراء سيرثون الأرض. تم الكشف عن أفكار وقناعات فان جوخ الروحية واللاهوتية في رسائله طوال حياته. رسالة فان جوخ الاخيرة. [13] التعليقات التي تلقاها من النقاد والأصدقاء [ عدل] طوال معظم حياته، كان وحيدًا وحفز نفسه ليتعلم قدر استطاعته عن العالم من حوله وعن حرفته. تصف مارغريت درابل الرسائل الواردة من درينثي بأنها «مفزعة للقلوب»، حيث كان يكافح من أجل التعامل مع «ظلام موضوعه الوراثي»، والفقر المدقع ودنو حياة الفلاحين الهولنديين. وبلغ هذا النضال ذروته مع لوحة « آكلو البطاطا ».
كذلك ريما كان موضعها ذي مغزى و دلالة أو يمثل رسالة وداع ، حيث قبل سنوات من إقدام فان جوخ على رسمها ، فقد قام بعمل دراسة على جذور الأشجار ، كانت تهدف إلى التعبير عن جانب من " صراعات الحياة " كما قال في رسالة كتبها لشقيقه ثيو ، وقبل فترة قصيرة من انتحاره ، كتب فان جوخ رسالة أخرى لشقيقه قال له فيها إن حياته هوجمت في جذورها ، وبناءًا على ذلك يمكن أن تكون تلك الرسمة بمثابة وداع لكل شئ في حياته.
وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن فى اللوحة ناشزة لا حاجة بى إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسى خارج اللوحة وداخلها... حسنا ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟. أرسلتها إلى المرأة التى لم تعرف قيمتى وظننت أنى أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذنى أيتها المرأة الثرثارة، تحدثى إليها... الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل إن إصبعى السادس "الريشة" لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتب وتداعب بشرة اللوحة... أجلس متأملاً: لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخى أكثر... آه يا إلهى ماذا باستطاعتى أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟ الفرشاة. الألوان. و... بسرعة أتداركه: ضربات مستقيمة وقصيرة. حادة ورشيقة.. ألوانى واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. رسالة فان جوخ الاخيره. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً من بيضته الكونية الأولى. مازلت أذكر: كان الوقت غسقا أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكى (يعبر عن الليل) يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. عندما كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً فى جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما "أورسولا" الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت.
رغم مرور 24 عامًا على العرض الأول لفيلم "إسماعيلية رايح جاى"، حيث عرض فى 25 أغسطس عام 1997، إلا أن هذا الفيلم يعد من أكثر الأفلام التى ارتبطت بذكريات فترة التسعينات، حيث إنه لا يزال من أكثر الأفلام مشاهدة وقتما عُرض في فترة لم تكن فيها السينما المصرية فى أزهى حالتها.
أهم أعمال كريم ضياء الدين شارك المخرج كريم ضياء الدين في الكثير من الأعمال وكان له بصمة خالده في الدراما والسينما ومن أبرز أعماله، "إسماعيلية رايح جاي" ، "أبو الدهب"، "بالعربي سندريلا"، و"ديدى ودولى". وحاصل على دبلوم المعهد العالي للسينما قسم الإخراج عام 1967، عمل كمساعد مخرج مع والده المخرج أحمد ضياء الدين، فور تخرجه كما عمل كمخرج بالتليفزيون حيث كان يخرج الإفلام التسجيلية والروائية. موضوعات متعلقة:
وبعد مرور 20 عاما على عرض "فيلم إسماعيلية رايح جاي" تم اكتشاف خطأ تاريخي في أغنية "كامننا "التي تناولت أحلام الشباب ورغبتهم في الغنى والثراء وشراء كل متطلباتهم في الحياة من سيارة والزواج من فتاة الأحلام. على الرغم من تميز أغنية"كامننا "التي كتبها المؤلف "عنتر هلال" إلا أن كلمات هذه الأغنية وقعت في خطأ تاريخي، فقد دارت أحداث الفيلم في الفترة ما بين نكسة 5 يونيو عام 1968 وحرب أكتوبر 1973 وهذه الفترة لم تشهد أطباق الدهش ولا التليفونات المحمولة (الموبيلات) كما جاء بكلمات الأغنية "واجببلي الدش مع الموبيل ". الجدير بالذكر أن فيلم" إسماعيلية رايح جاي" شارك به حمدي غيث وعزت أبو عوف وكريمة مختار بجانب نجوم الشباب محمد هنيدي ومحمد فواد وخالد النبوي وحنان ترك وهو من سيناريو أحمد البيه وللمخرج كريم ضاء الدين، وانتاج محمد حسن رمزي. كاتبة ومدونة مصرية أهوى الكتابة في كل ما يخص المرأة العصرية بالإضافة إلى متابعة الأحداث الهامة التي تشغل الناس. حاصلة على ليسانس آداب وتربية قسم اللغة الفرنسية وأم لطفلين.. أهم هواياتي القراءة والسفر وأحب الطبخ