حكام المملكة العربية السعودية … شهدت المملكة خلال تاريخها ثلاث مراحل لازمة هي البلد المملكة العربية السعودية الأولى، والدولة المملكة السعودية الثانية والمملكة العربية المملكة العربية السعودية الجديدة، التي أسسها الملك عبد العزيز، بعدما نهض بتوحيد أراضيها، وطوال تلك الفترات تعاقب على حكم المملكة العديد من الحكام، سيقدم النص في الفقرات الآتية معلومات عن حكام المملكة السعودية في مراحلها المختلفة. إن حكام السعودية هم من آل سعود، ويرجع نسبهم إلى بني حنيفة البكرية الوائلية، وقد مرت المملكة بثلاث مدد ضرورية، وتعاقب على الحكم الكثير من الحكام والذين سنبينهم وفي السطور التالية حكام الدولة المملكة العربية السعودية الأولى تأسست الجمهورية السعودية الأولى في سنة 1157هـ (1744م) لدى محفل أمير الدرعية الإمام محمد بن سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب، وتبايعا على نشر طلب الحضور الإصلاحية، وأمسى ذاك هو الأساس الذي قامت علية الدولة المملكة السعودية، وكانت عاصمتها الدرعية، وحكام الدولة المملكة السعودية الأولى هم: الإمام محمد بن سعود بن مقرن (1157-1179هـ/1744-1765م). الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود (1179-1218هـ/1765-1803م).
حكم المملكة لمدة 21 سنة ما بين 1932 و 1953 م، وتوفي عام 1953 م. الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود ولد عام 1902 وتوفي عام 1969. حكم المملكة لمدة 11 عاما من 1953 إلى 1964، وحقق العديد من الإنجازات التي ساعدت على توطيد الحالة الذهنية، كما افتتح أول جامعة في شبه الجزيرة العربية وهي ملك عام 1957. جامعة سعود بالرياض.. الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود ولد عام 1906 م، وقتل عام 1975 م، وسيطر على المملكة العربية السعودية عام 1964، واستمر حكمه 11 عاما، وأجرى الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود تغييرات عديدة على شركة أرامكو للبترول قبل الاتفاقات وعمل أيضا لتوثيق العلاقات السعودية مع الدول الغربية. الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود ولد عام 1913 م وتوفي عام 1982 م، وتولى عرش المملكة لمدة 7 سنوات من عام 1975 م إلى 1982 م، وشهدت النهضة التعليمية في عهده تطوراً كبيراً، حيث فتحت مدارس للبنين والبنات. وتم إنشاء وزارة التعليم العالي. الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود ولد عام 1923 م وتوفي عام 2005 م وحكم المملكة 23 عاماً. وكان أول من تولى رسمياً لقب خادم الحرمين الشريفين في المدينة المنورة بإعلانه في المدينة المنورة عن النظام الأساسي لحوكمة الدولة ونظام مجلس الشورى ونظام المناطق وتوسعة الحرمين الشريفين.
خاض الملك عبدالعزيز العديد من المعارك لعل أهمها وأولها معركة فتح الرياض في عام 1902 والتي كانت بشرة الخير في فتح باقي مناطق المملكة والتي أدت إلى توحيدها. كما كانت له العديد من المعارك التي توالت بعد فتح الرياض مثل معركة الدلم والبكيرية والشنانة وروضة مهنا والطرفية وابي دخن والاحساء وجراب وكنزان والبكرة وتربة وحجلا وحرملة وسبلة وام رضمة وجازان. توفي الملك عبدالعزيز إثر نوبة قلبية بعد معاناة مع المرض في تصل الشرايين وكان ذلك بقصره في محافظة الطائف في عام 1373 هـ عن عمر يناهز السابعة والسبعين عاما.
وبيّنت النتائج فوز "النقابة تنتفض" بـ 6 فروع مقابل فرع واحد هو الفرع السادس الذي يمثل موظفي القطاع العام في الدولة اللبنانية والتابع لتحالف مختلف أحزاب السلطة، التي أخفقت ولم تتمكن من مواجهة التغيير القادم. وفي الانتخابات التي جرت اليوم لانتخاب رؤساء الفروع وانتخابات المندوبين، كان هناك 20 مرشحًا في الفروع وتمكنت النقابة تنتفض من تحصيل 15 مقعدًا، فيما نال تحالف المستقبل وحركة أمل المقاعد الخمسة الباقية. أما بالنسبة للمندوبين فحققت النقابة تنتفض فوزًا كاسحًا. وفاز 221 مرشحاً من أصل 230 مندوباً عن الفروع 7 من لائحة "النقابة تنتفض" في انتخابات هيئة المندوبين بانتخابات نقابة المهندسين في بيروت. ولفتت الجديد إلى أن 70% من الاصوات في انتخابات نقابة المهندسين كانت للائحة "النقابة تنتفض" فيما حصلت أحزاب السلطة على 30% من الأصوات. مصادر مطلعة لإذاعة النور: التيار الوطني الحر يعقد اجتماعاً بين اليوم وغد ويحسم موقفه لجهة عدم التسمية أو تسمية نواف سلام | إذاعة النور. كذلك، أعلنت هيئة شؤون الإعلام في "تيار المستقبل"، فوز مرشح التيار محمد علي الحجار في انتخابات نقابة المهندسين لرئاسة الفرع السادس، وقد حل أولا"، كما اعلنت أن "مرشحي "المستقبل" فازوا في انتخابات هيئة المندوبين في الفروع الرابع والخامس والسادس في نقابة المهندسين - بيروت".
2- أدركت أنّنا شعب لا يستحقّ الحريّة. لأنّه، بمعظمه، لا يشعر بآلام الإستبداد والإذلال. إذْ لم تكن كافية، بالنسبة إلينا، كلّ سنوات إهانتنا واستغبائنا واحتقارنا والكذب علينا وسرقة مالنا وحياتنا، لكي نبصق آلامنا وقرفنا بوجه العصابات الحاكمة. 3- إستنتجت أنّنا، نحن اللبنانيّين، لا نتعلّم ولا نتّعظ ولا نستخلص أيّ درسٍ من دروس الماضي. بل نجاهد، لإسكات الأصوات الداعية إلى بحثٍ دقيق في ماضينا. 4- تعلّمت أنّنا في بلدٍ، يُسخِّر تاريخه لأغراضٍ سلطويّة. وأنّ العمل الحزبي في لبنان، ليس إلاّ كذبة كبيرة. مجرّد مطيّة للوصول إلى السلطة، وغالباً بأحقر الوسائل. 5- أيقنت أنّ اليتيم الفعلي في لبنان، ليس مَن مات أحد والديْه. بل، مَن أراد العيش خارج رعيّة الطائفة. هذا ما تعلّمتُه في الـ Goulag اللبناني! - وفاء أبو شقرا - 180Post. ومَن يُصرّ على رفض منطق الرعيّة، من أصله. وعليه، نحن، أيتام الطوائف، لا نستطيع أن نحلّ أو نربط في أيّ مشكلةٍ من مشكلات البلد. فمِن غير المسموح أن نكون أصحاب قرارٍ في وطننا. 6- أدركت أنّنا نعيش في بيئاتٍ موبوءة. تفرِّخ بيئاتٍ كارهة لبعضها البعض. ولاحظت أنّ الشعور الذي يجعل اللبناني يصمد مدةً أطول، في هذه البيئات، هو الحقد. 7- عرفت أنّ الـ"سوبر مجرم" في لبنان، لا يُرمى بوردة.
ان الفائزين في انتخابات اليوم مدعوون ليكونوا النموذج الصالح والمثال الحيّ في الخدمة العامة امام من اولوهم الثقة، وعليهم واجب العمل الجدي والمنظم لإنتخاب النقيب واعضاء مجلس النقابة في الدورة المقبلة". جريدة الرياض | ماض عريق وحاضر زاه وغد مشرق. حزب سبعة: وأصدر حزب سبعة بياناً جاء فيه: "يهنئ حزب سبعة كل المهندسين التغييريّين من خارج احزاب السلطة على هذا النجاح الكبير فهم اكدوا اليوم ان الثورة مستمرة وان التاريخ لن يعود الى الوراء. على امل ان تتحقّق وحدة اوسع بين كل الثوار على مساحة الوطن لخوض كل الانتخابات القادمة. فرحتنا كبيرة بخسارة احزاب السلطة في هذه المعركة وبانتصار رفاقنا في الثورة. كل الاحترام والتقدير لكل ناشط وكل مهندس قام اليوم بعمل مقاوم بوجه هذه السلطة".
نحن نحتاج إلى "إنتفاضة في الانتفاضة"، بحسب تعبير الكاتب الراحل سمير قصير (الذي حلّت ذكرى استشهاده قبل أيّام). 30- أدركت أنّ انتقالي من حالة "السجينة" إلى حالة إنسانةٍ حرّة، دونها صعوبات. سأحتاج إلى فترة تكيّفٍ طويلة. كلمة أخيرة. لم يُحاسَب أيّ شخصٍ مسؤولٍ (عن) أو مُشارِكٍ في جرائم إدارة معسكرات "الغولاغ". بل على العكس، تماماً. بحيث، تحاول الحكومة الروسيّة أن تلمِّع "ماضيها السوفياتي" وتمجّده. والتساؤل يصبح مشروعاً: "هل ستبقى إدارة معسكر "الغولاغ" اللبناني من دون محاسبة، هي الأخرى؟". يُقال، إنّ لصوص الحياة لا عقاب لهم. إنّما "المسروقون" هم الذين يعاقَبون على سرقة حياتهم! إقتضى أن نسرق الحياة من سارقي حياتنا!
نحن نحتاج إلى "إنتفاضة في الانتفاضة"، بحسب تعبير سمير قصير 17- أدركت أنّه يمكن للفرد اللبناني أن يعيش، حصراً، على اللّامبالاة. وعلى الغريزة. أي، على شعور حفظ الذات، تماماً كالنبات والحيوان. 18- أيقنت في اختبارنا العظيم في "المعتقَل"، أنّ إنسانيّتي وعنفواني يبقيان فوق كلّ اعتبار. وفرحتُ لكوني لم أطرق يوماً باب متجبِّر. ولم أتسوّل حقوقي من أيّ مجرمٍ في السلطة. ولم أبِعْ أحداً. ولم أخُن مطلقاً. ولم أتسبّب بإرسال أحدٍ إلى حتفه. 19- ترسخّت قناعتي بأنّ البقاء في هذا البلد، هو للأكثر فساداً وإجراماً. وأنّ أرخص سلعة هي دماء الشهداء. فقط شهادة الشهداء مجّانيّة في لبنان. 20- تعلّمت أنّ الإنسان الذي يعيش في بلدٍ كلبنان، لا يمكن إلاّ أن يصبح منحرفاً. لا يمكنه أن يقدّم أيّ شيءٍ إيجابي لأيٍّ من مواطنيه. 21- تعلّمت أن "أخطّط" لحياتي ليومٍ واحد مسبقاً، لا أكثر. 22- تعلّمت أنّ معرفة الناس لا طائل منها. لأنّني غير قادرة على تغيير موقفي تجاه أيّ وغد. 23- صُدِمت، مراراً وتكراراً، بعدد الأشخاص الذين "اشتراهم" النظام، وجنّدتهم أحزاب السلطة وطوائفها لتجعل رحيلنا عن هذا الوطن، من دون حقائب. 24- تعرّفت على نوعٍ جديد من الثقافة.