هذا هو لون الهدوء والسلام. له تأثير الاسترخاء على الدماغ البشري. إشارة المرور الخضراء تسمح بالحركة. يمكن رؤية ما يكفي بعيدًا ، أي سائق قبل مرور فترة طويلة من إشارة المرور هذا اللون وبهدوء ، دون إبطاء ، يتغلب على التقاطع. ومع ذلك ، كما يقولون ، هناك قاعدة غير معلن بموجبها لا تزال تستحق التباطؤ عند القيادة عبر تقاطع خطير ، حتى عندما تُظهر إشارة المرور ضوءًا أخضر. هذا الإجراء غالبا ما يساعد على تجنب الحوادث الخطيرة. الأصفر - الاهتمام إشارة المرور الصفراء متوسطة. أنه يحمل وظيفة تحذير ويدعو المشاركين في حركة المرور إلى الاهتمام. يقال أن الأصفر يرمز للعقل والحدس والإبداع. يضيء عادة بعد الأحمر ، ويشجع السائقين على الاستعداد للحركة. كما يظهر من الممارسة ، يرى العديد من السائقين أن إشارة إشارة المرور الصفراء هي السماح والبدء في القيادة. تعرف علي سر ألوان إشارات المرور أحمر وأخضر وأصفر ! - YouTube. هذا خطأ ، رغم أنه لا يعاقب عليه بعقوبات. عندما يضيء الضوء الأصفر ، فأنت بحاجة إلى الضغط على القبضة والاستعداد ، ولكن لبداية الحركة ، من الأفضل أن تنتظر اللون الأخضر ، بل عليك الانتظار بضع ثوانٍ. بترتيب عكسي: أخضر ، أصفر ، أحمر - إشارة المرور لا تعمل. في الأجهزة الحديثة ، يضيء اللون الأخضر باللون الأحمر على الفور ، بينما يبدأ اللون الأخضر في الوميض في اللحظة الأخيرة.
يؤثِّر تباطؤ الصفوف الأولية عند إشارات المرور في سيارات حالات الطوارئ، وسرعة وصولها إلى مكان الحادث.. وقد يؤدي تأخُّرها إلى عواقب سلبية. وقد قامت شركة فورد بتجربة تقنية إشارات المرور التي يمكن أن تتحول تلقائيًّا إلى اللون الأخضر؛ وذلك لتوفير مسارات أكثر وضوحًا لسيارات الإسعاف، ومركبات الإطفاء والشرطة.. ويمكن أن تساعد هذه التقنية أيضًا في تقليل مخاطر وقوع الحوادث الناتجة من مرور ذوي الصفوف الأولى عندما تكون الإشارة حمراء. وبهذا الصدد صرَّح مارتن سومر، مهندس وباحث في قسم القيادة الآلية لدى فورد في أوروبا: "سواء كانت سيارة إطفاء في طريقها إلى حريق، أو سيارة إسعاف في طريقها إلى مكان وقوع حادث، فإن آخر شيء يريده أي شخص هو أن يعلق هؤلاء السائقون بين المركبات الأخرى التي تنتظر تغيُّر أضواء الإشارة". ويمكن أيضًا تقليل الازدحام عند إشارات المرور عبر إرسال معلومات توقيت تغيُّر اللونَين الأحمر والأخضر إلى المركبات التي تقترب من الإشارة. وكانت التجربة جزءًا من مشروع أوسع، يتضمن اختبار المركبات المؤتمتة والمتصلة، والبنية التحتية الشبكية على الطرق السريعة والمناطق الحضرية والريفية. ويجسد هذا البحث التزام فورد باستخدام تقنيات الاتصال والابتكارات الحديثة لتحسين تجربة القيادة.
في الاتحاد السوفيتي ، تم تركيب أول إشارة مرور في لينينغراد في عام 1930 ، وبعد ذلك بقليل - في موسكو ، ولكن التخلص من الألوان كان عكس ذلك. فوق الأخضر ، وتحت - الأحمر. فقط في عام 1959 في إشارات المرور بلدنا بدأت تبدو في العالم بأسره. لذلك ينظرون إلى هذا اليوم. اليوم ، في أي مدينة ، تعتبر إشارات المرور ظاهرة شائعة ، والتي بدونها لا يمكن المرور بها. مبادئ تشغيل إشارات المرور الحديثة تم تصميم إشارة المرور لتنظيم حركة المركبات وهي عبارة عن جهاز إضاءة مثبت في مكان محدد مع التبديل التسلسلي لإشارات الضوء بألوان معينة. يتحكم برنامج آلي مطور خصيصًا في إشارات المرور. في المدن ، هذه البرامج عالمية. وهي مصممة بعناية. يتم التحكم في هذه البرامج من خلال العديد من إشارات المرور في وقت واحد ، ولتحسين حركة المرور ، يتم تطوير البرنامج لكل وقت من اليوم بشكل منفصل. حيث عادة ما تضع إشارات المرور في جميع المدن المكتظة بالسكان اليوم ، تعد مراقبة حركة المرور إشارة ضوئية. يتم تبديل الألوان بالترتيب وبالتالي تنظيم الحركة. يجب تثبيتها عند تقاطعات الطرق المكافئة ، عند معابر المشاة مع حشود كبيرة من الناس ، بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي أماكن أخرى حيث يلزم تنظيم إضافي.