ب - مراقبة الأمراض المنتقلة من الحيوان إلى الإنسان: على الطبيب البيطري مسؤولية كبيرة تجاه الإنسان بتحذيره من الأمراض العديدة التي يمكن أن تنتقل إليه من الحيوان وعند مواجهة أحد هذه الأمراض فإن على الطبيب البيطري أن يتخذ من الإجراءات ما هو ملائم لكل حالة وأن من بين هذه الأمراض ما هو خطير للغاية وتقع المسؤولية ومعظم ثقلها على عاتق الطبيب البيطري ويتعرض لاحتمال الإصابة بهذه الأمراض بصفة خاصة الأطباء البيطريين أنفسهم ومن يعاونهم في المستشفيات البيطرية وأصحاب المهن ذات الصلة بالحيوانات ومن الضروري أن تتضافر الجهود بين الطب البيطري والطب البشري لاحتواء هذا الأمر من جميع جوانبه لحماية صحة الإنسان. مركز الاعمال مستشفى الحرس. ورغم قلة عدد الأطباء البيطريين السعوديين مقارنة بأقرانهم من التخصصات الأخرى فإن الفرص الوظيفية المتوفرة حالياً قليلة جداً ويعود ذلك القصور في معرفة ماهية الأعمال التي يؤديها الطبيب البيطري رغم أهمية الدور الذي يؤديه الأطباء البيطريون في حياتنا اليومية. وهذه الفرص موزعة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص خصوصاً أن القطاع الخاص يستعين بالأطباء البيطريين ويعتمد عليهم بشكل شبه كلي. وأذكر هنا بعض القطاعات بشكل مختصر والتي أعتقد أن بها فرصاً وظيفية للأطباء البيطريين وهي كما يلي: أولاً: القطاع الحكومي: 1 - قطاع وزارة الزراعة.
في الوقت نفسه، وعلى الرغم من سياسة الضغط الأقصى، فقد مضى البرنامج النووي الإيراني بكامل قوته. وانتقل وقت الاختراق، بموجب الاتفاق، من أكثر من عام لإيران لإنتاج مواد انشطارية لأسلحة نووية إلى أن أصبح الآن وقت الاختراق مسألة أسابيع". تقارير إسرائيلية: فرص التوقيع على اتفاق نووي جديد تتضاءل - وكالة انباء هاوار. وأردف الوزير الأمريكي: "إذن، السؤال ليس نظرياً، السؤال هو: ما هي الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة لنا سوياً للتعامل مع كل من البرنامج النووي الإيراني ومع أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار والتهديدات التي تواجهنا وتواجه الحلفاء والشركاء؟ سنقوم بذلك بطريقة أو بأخرى. إذا كان هناك اتفاق، فهذا الاتفاق لن يأخذ منا أي من قدراتنا للتعامل مع الأعمال الإيرانية الخطيرة الأخرى الصواريخ البالستية ودعم الإرهاب وغيرها. وإذا لم يكن هناك اتفاق، نفس الشيء سنتأكد من أننا سنعمل كل ما في وسعنا مع شركائنا وحلفائنا لمعالجة هذه التحديات". المصدر | الخليج الجديد + وكالات
ووفقًا لتقارير في صحيفة " إسرائيل هيوم " ومحطة البث العامة " كان " وصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن مسؤولي الإدارة الأميركية أقرب من أي وقت مضى، من الاعتراف بفشل هدف الرئيس الأميركي جو بايدن المعلن بالعودة إلى اتفاق 2015. وتوقفت المحادثات في فيينا بين إيران والقوى العالمية لمدة ستة أسابيع، بسبب مطالبة إيران بشطب الحرس الثوري الإسلامي من قائمة الإرهاب الأميركية. عاجل.. أول بيان من رئيس تحرير الأهرام بشأن الصحفي المُنتحر | موقع السلطة. وقال مسؤول لـ إسرائيل هيوم: "إن احتمال توقيع الطرفين على اتفاق في المستقبل المنظور يتضاءل". فيما نقل موقع "كان الإسرائيلي" عن مصدر قوله إن البيت الأبيض "أكثر استعدادًا هذه الأيام للاعتراف باحتمال فشل المحادثات". ووفقًا لتقرير موقع أكسيوس الأميركي يوم الإثنين، فإن إدارة بايدن بدأت مؤخرًا مناقشة سيناريو "لن يتم فيه إحياء الصفقة النووية". وفي الأسبوع الماضي، قال مسؤول دبلوماسي إسرائيلي رفيع إن مسؤولي إدارة بايدن أبلغوا نظراءهم الأوروبيين أن واشنطن لا تخطط لشطب الحرس الثوري الإيراني من القائمة. والتقى مستشار الأمن القومي إيال هولاتا نظيره الأميركي جيك سوليفان يوم الإثنين، في واشنطن بعد يوم من إبلاغ بايدن لرئيس الوزراء نفتالي بينيت أنه سيزور إسرائيل في الأشهر المقبلة.
وتضم المجموعة التي تعمل على تطوير البرامج أساتذة جامعيين وباحثين من مركز إيراسموس لريادة الأعمال ومن منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك لمساعدة رواد الأعمال على تحويل أفكارهم المبتكرة ومشاريعهم الطموحة إلى واقع وتعزيز مساهمتهم في النمو الاقتصادي للدولة. منظومة متكاملة لريادة الأعمال وتعليقاً على البرامج الجديدة، قال غانم الفلاسي: "تعد واحة دبي للسيليكون مركزاً للعلوم والمعرفة ضمن خطة دبي الحضرية 2040، وداعم أساسي لثقافة الابتكار في الدولة. وبالاستفادة من مركز "ديتك" الذي يتيح مساحة عمل مشتركة لرواد الأعمال ويستضيف أكثر من 1000 شركة ناشئة من 75 دولة، تحرص واحة دبي للسيليكون على توفير منظومة داعمة لرواد الأعمال والشركات الناشئة بدبي والدولة. وتماشياً مع مبادرة "موطن ريادة الأعمال" التابعة لوزارة الاقتصاد، ستقدم البرامج الجديدة لمجتمع "ديتك" ميزة داعمة لتمكينهم من تأسيس مشاريع واعدة". وأضاف: "يأتي تعاوننا مع SDCEE في إطار التزامنا بتزويد مجتمع "ديتك" بمنظومة داعمة تتيح الوصول إلى شبكة من العلاقات مع الشركاء وأصحاب المصلحة، ومشاريع رأس المال المغامر، والموجهين. ونؤمن بأن تجهيز رواد الأعمال وتسليحهم بالمعرفة يمثل الخطوة الأولى في مسيرة استضافة الشركات المليارية "اليونيكورن" في المستقبل تماشياً مع سعي الدولة لأن تصبح موطناً لعشرين شركة مليارية بحلول العام 2031".