تشعر العديد من الأمهات الجدد بصداع خاصة بعد لجوئهن إلى الولادة القيصرية، فما هو علاج الصداع بعد الولادة القيصرية؟ وهل يمكن تجنبه؟ تعاني العديد من الأمهات الجدد من الصداع خاصة بعد اللجوء إلى الولادة القيصرية، لذلك سنتعرف في هذا المقال على طرق علاج الصداع بعد الولادة القيصرية: علاج الصداع بعد الولادة القيصرية من الممكن أن يتم علاج الصداع بعد الولادة القيصرية بعدد من الطرق الطبيعية وطرق أخرى طبية، كالآتي: 1. علاج الصداع بعد الولادة القيصرية: الطرق الطبيعية تتعدد طرق علاج الصداع بعد الولادة القيصرية طبيعيًا، مثل: الراحة إن الراحة هي أحد طرق علاج الصداع بعد الولادة القيصرية، إذ يساعد كل من الاستلقاء ورفع الساقين على التخفيف من الصداع، والجدير بالذكر أن اتباع وسائل الاسترخاء المختلفة، مثل: التأمل، واليوغا قد يقلل من توتر عضلات الرقبة والظهر التي من شأنها أن تزيد من شدة الصداع. تناول الطعام أو المشروبات إن تناول الأطعمة الصحية تساعد على رفع سكر الدم مما يقلل من شدة الصداع، كما يجب استهلاك المشروبات التي لا تحتوي على كميات عالية من السكر لأنها تعمل على ترطيب الجسم، خاصةً المشروبات التي تحتوي على الكافيين والتي تساهم في التقليل من شدة الصداع.
نظرة عامة إذا أنجبتِ طفلاً عبر ولادة قيصرية ثم حملتِ مرة أخرى، فقد تتمكنين من الاختيار بين تحديد موعد ولادة قيصرية أخرى أو إجراء ولادة طبيعية عقب الولادة القيصرية. ومن الأسباب الشائعة لاختيار محاولة المخاض بعد الولادة القيصرية للعديد من النساء ما يلي: في عام 2013، بلغ معدل نجاح السيدات في الولايات المتحدة اللاتي حاولن تجربة المخاض بعد عملية قيصرية سابقة نحو 70%. ومع ذلك، فإن خيار الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية ليس مناسبًا لجميع النساء؛ إذ يمكن لبعض العوامل، مثل ندبة الرحم عالية الخطورة، أن تقلل من احتمالية إجراء عملية الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية وجعل هذا الخيار غير مناسب. لا تقدِّم بعض المستشفيات عملية الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية لأنها تفتقر إلى الأطقم الطبية أو الموارد المناسبة للتعامل مع حالات الولادة القيصرية الطارئة. إذا كنتِ تفكرين في تجربة الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية ، فيمكن لمقدم الرعاية الصحية مساعدتكِ في فهم ما إذا كنتِ مرشحة أم لا، فضلاً عن العوامل التي تنطوي عليها العملية. لماذا يتم إجراء ذلك من الأسباب الشائعة لاختيار محاولة المخاض بعد الولادة القيصرية ما يلي: التأثير على حالات الحمل في المستقبل.
أخبري الطبيبة لو لاحظت أياً من هذه العلامات أو وجدت كأن الجرح يتمزق. نظفي الجرح وجففيه كل يوم. ولا بأس بأخذ دش أو حمام واستخدمي الصابون على الجرح طالما أنك ستشطفينه بعد ذلك. يمكنك استخدام قماش الفانيلا الناعم طالما تم غسله حديثاً. لا تدعكي أو تفركي الجرح أثناء الاغتسال. جففيه بمنشفة نظيفة من دون فرك. ستحتاجين إلى الفوط الصحية بعد إجراء العملية القيصرية بسبب النزيف الذي يكون في الرحم وبسبب حيض ما بعد الولادة ، وهو نفس ما يحدث بعد الولادة الطبيعية. إذا خضعت لعملية قيصرية طارئة، فاعلمي أن الفريق الطبي الذي تولى مسألة الولادة حاول أولاً مساعدة طفلك على الولادة باستخدام الجفت أو ملقط الجراحة. في مثل هذه الحالة، يحتمل أن تؤلم منطقة العجان، خاصة إذا كانت هناك غرز أو قطب فيها. عليك تغيير الفوط الصحية باستمرار واتباع النصائح التي نقدمها للشفاء السريع بإذن الله. ما هي مسكنات الألم المتوفرة؟ ربما أخذت مخدراً موضعياً في منطقة العمود الفقري أو حقنة إيبيدورال لتخديرك أثناء الولادة القيصرية. ستُعطَين المزيد من وسائل تخفيف الآلام لمساعدتك على اجتياز الساعات الأولى التي تلي الجراحة. وربما تحصلين على جرعة إضافية من الإيبيدورال حين تكونين في غرفة ما بعد الولادة.
تناول 3 وجبات رئيسية صحية متوازنة ، مع بعض الوجبات الخفيفة خلال النهار. الحفاظ على رطوبة الجسم من خلال شرب كميات كافية من الماء. الاسترخاء عن طريق الاستماع إلى الموسيقى أو القيام بتمارين التمدد أو اليوغا. الحفاظ على وضعية الجسم بشكل صحيح، الأمر الذي يقلل من تشنج عضلات الظهر والعنق. القيام بالتمارين الرياضية الخفيفة. متى تجب زيارة الطبيب؟ بعد التعرف على كل من طرق تجنب وعلاج الصداع بعد الولادة القيصرية، علينا معرفة الأعراض التي تتطلب زيارة الطبيب فور ظهورها، ومن الأعراض التي تتطلب زيارة الطبيب في حال مرافقتها للصداع نذكر: عدم تحسن أعراض الصداع بالرغم من استخدام طرق علاج الصداع بعد الولادة القيصرية. ظهور الصداع بشكل مفاجئ. استمرار الصداع لمدة تزيد عن 24 ساعة. تيبس عضلات الرقبة. ارتفاع ضغط الدم. تسارع في نبضات القلب. الشعور بالغثيان والاستفراغ. شعور بخدران في الأطراف العلوية أو السفلية. وجود نزيف شديد. ضبابية الرؤية. فقدان الوعي. النوبات. من قبل د. جود شحالتوغ - الخميس 19 آب 2021
الشعور بالخوف الشديد من المعاناة من الألم الحاد. الشعور بالضغط. هذا ولا يجب أن تترددي باستشارة الطبيب حول أي سؤال يخطر ببالك لجعل العلاقة الحميمة مع زوجك أكثر متعة. نصائح من أجل تسريع عملية الشفاء معالجة الألم الذي تعانين منه من خلال الإستحمام بالمياه الدافئة واستخدام وسادة التدفئة. تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف. الذهاب للمشي في حال كنت متمكنة من ذلك إذ يساعد هذا على تسريع عملية التعافي ويعزز عملية تدفق الدم في الجسم. ممارسة تمارين الكيجل يومياً. التأكد من زيارة الطبيب بشكلٍ روتيني.
إذا كنت تخططين لإنجاب المزيد من الأطفال، فقد يساعدك إجراء الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية على تفادي مخاطر تكرار العمليات القيصرية، كالمشيمة المُنزاحة أو المشيمة الملتصقة. انخفاض خطر حدوث مضاعفات جراحية. ترتبط الولادة الطبيعية الناجحة بعد ولادة قيصرية بانخفاض معدلات النزيف الحاد والعَدوى وتخثر الدم في واحد أو أكثر من الأوردة العميقة في جسمك (تخثر الأوردة العميقة). قد يقلل إجراء الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية كذلك من خطر الإزالة الجراحية للرحم (استئصال الرحم)، وخطر تعرض أعضاء البطن كالمثانة والأمعاء للتهتك. فترة أقصر للتعافي. ستكون فترة المكوث في المستشفى أقصر بعد إجراء الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية مقارنة بالفترة التي ستمكثينها بعد الخضوع للعملية القيصرية المتكررة. سيساعدك تجنب الإجراءات الجراحية على استئناف أنشطتك الطبيعية في وقت أقرب. فرصة لعمل خطة ولادة مناسبة للظروف الشخصية. تهتم بعض السيدات بتجربة الولادة الطبيعية.