يتركب الجهاز العصبي الطرفي من الدماغ والحبل الشوكي صح ام خطا، الجهاز العصبي هو شبكة اتصالات داخلية في جسم الكائن الحي تساعده على التلائم مع التغييرات البيئية المحيطة به، ومجموعة معقدة من الأعصاب والخلايا المتخصصة المعروفة باسم الخلايا العصبية وينقسم الجهاز العصبي إلى قسمين الأول هو الجهاز العصبي المركزي الذي يتكون من الدماغ والحبل الشوكي والقسم الثاني هو الجهاز العصبي الطرفي الذي يتكون من جميع أجزاء الجهاز العصبي الموجودة خارج الدماغ والحبل الشوكي. الجهاز المكون من الدماغ والحبل الشوكي هو الجهاز العصبي الطرفي صح ام خطأ الإجابة خاطئة، فالجهاز العصبي الطرفي هو أحد مكونات الجهاز العصبي، حيث أنه يتكون من الأعصاب التي تصل الجهاز العصبي المركزي بكل جزء من الجسم، وتشتمل هذه الأعصاب على العصبونات الحسية التي تحمل المعلومات إلى الجهاز العصبي المركزي، والعصبونات الحركية التي تنقل التعليمات من الجهاز العصبي المركزي، يتكون من جميع أجزاء الجهاز العصبي الموجودة خارج الدماغ والحبل الشوكي. الجهاز المكون من الدماغ والحبل الشوكي هو الجهاز العصبي الطرفي: تنوعت الأجهزة في كافة اجسام، حيث يعتبر الجهاز العصبي أحد الأجهزة لأعضائه الداخلية، ويتكون الجهاز العصبي من ثلاثة أجزاء وهي الجهاز المركزي والجهاز العصبي المحيطين والجهاز العصبي اللاإرادي وهو المسؤول عن نقل جميع الإشارات العصبية ومعالجتها وهو الجهاز الذي يقوم بالتحكم والتواصل والتنظيم الرئيسي في الجسم، حيث من الأجهزة المهمة في الجسم الذي يقوم باستقبال الإشارات واعطاء الأوامر لعمل هذه الأشياء.
الجهاز المكون من الدماغ والحبل الشوكي هو الجهاز العصبي الطرفي ، هل هذه العبارة صحيحة أم خاطئة، يعتبر الجهاز العصبي في جسم الإنسان هو المسؤول عن نقل جميع الإشارات العصبية ومعالجتها، والتحكم بطريقة عمل الجسم، وتعطى في مادة علم الأحياء جميع أجزاء الجسم ومن ضمنها مكونات الجهاز العصبي وأقسامه ووظائفه.
حل سؤال يتركب الجهاز العصبي الطرفي من الدماغ والحبل الشوكي صح ام خطا. الجواب: خطأ.
وتم إستخدام هذه الكلمة قديماً أثناء الإستعباد من قبل البيض وتم توارث هذه الكلمة بعدها وكانت تعتبر من الكلمات التي يكرهونها ليست لأنها تصف اللون الأسود ولكن لأنها تحاكي ماعانوه من الإستعباد حينها. إلى هنا نكون قد إنتهينا من مقالنا اليوم من خلال موقعنا الصفحة العربية مع تمنياتنا لكم بأطيب الأوقات ونذكر ماقاله رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف " لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى".
كفاك دوران في الفارغ لأنك تدعي الحضارة أنت لا تعي أساس دينك ما قولك في سيدنا بلال. #24 اقدر مجهودك صديقي لكن انت هنا اخدت بالترجمة وانا اخد بالكلمة لا اعرف كيف اوصل لك المعنى لان استعمالي لكلمة نزنجي غير مترجمة لاي لغة ليس هو نفس الاستعمال الذي يستعمله الفرنسي نحن نتحدث العربية اجب بكل صدق هل سبق وسمعت اي شخص يستعمل هذه الكلمة انتقاص و مسبة لشخص اخر اتحدث عن وسطنا المغاربي ، بعد ان تجيد نكمل. معنى زنجيات في قواميس ومعاجم اللغة العربية. #25 شوف احكامك الجاهزة تخصك وتوحي على انك فارغ من الداخل. بلال ابن رباح صحابي جليل كان اسود البشرة. شوف تضامنك مع السود هو بداته عنصرية لانك عندم تتضامن معه لانه اسود فانت تمارس عليه العنصرية فهو مثلك لما تريد ان تشعره انه اقل منك فقط لانه اسود ؟ احترمه وقدره وتعامل معه بهذا تكون قد اعطيته حقه واكرمته اما انك تتضامن معه و تتعاطف فقط لانه اسود امر غير مقبول. #26 سبحان الله هل تجادل فقط للجدال ؟ اولا قلت انك بحثت عن زنجي في القاموس فلم تجد انها تفيد القبح بالرغم اننا لم نقل ذلك بينت لك ثانيا انها معروفة اجتماعيا انها كلمة عنصرية و اعطيت لك امثلة ثم انت الان تتحدث عن الوسط المغاربي ان كنت في قريتك لا تعتبرونها كلمة عنصرية فانني اؤكد لك ان كل العالم العربي مجمع على انها كذلك هل زرت انت بعض البلدان العربية ؟ هل زرت كل بلادك المغرب لتعرف الكلمات المنبوذة بين شرق المغرب و مغربها ؟؟ باي لغة تفهم لا ادري سلام #27 عالم غريب كل مرة عجيبة.... #28 هل حقا انت متاكد من ما تقول هل تدرسونها على انها كلمة عنصرية ؟ انا لا اعرف هذا هل.
يقول سنغور إن الزنوجة ليست مسألة عنصرية؛ بل ثقافة، بينما يعتقد سيزير أن التمسك والافتخار بالأصول الأفريقية يعبر عن القبول بـ"مصيرنا كسود". وتذكر الكاتبة أن هذا المزيج بين حب الاطلاع على الثقافات الأفريقية، وثورة الأفارقة على النظرة الأوروبية الدونية، في فترة ما بين الحربين العالميتين، جرفته جرائم الحرب العالمية الثانية. وفي عام 1950، نشرت اليونسكو كتيبا تعلن فيه أن "الإنسانية واحدة"، وأن العرق "أسطورة اجتماعية" تسببت في معاناة لا توصف. المصدر: الصحافة الفرنسية + لوموند
وترى كوتياس، أن التسلسل الهرمي العرقي، الذي نشأ أثناء حملات الاستعباد، بقي موجودا، وظهر خلال الفترة الاستعمارية، وأدب نهاية القرن 19 وخطابات الشخصيات العامة في بدايات الجمهورية الفرنسية الثالثة. ووفق قولها، فقد تحول السود مع بدايات الحملات الاستعمارية الأوروبية في القارة السمراء، من عبيد، إلى شعوب متوحشة ينبغي على الأوروبيين إدخالهم إلى العالم المتحضر. وتتابع قائلة "خلال الحملة الاستعمارية الثانية، بعد مؤتمر برلين (1884-1885)، واجهت القوى الأوروبية في القارة الأفريقية اختلافات جذرية، وتحولت كلمة أسود إلى معنى يشير بوضوح إلى الدونية. لم تعد المسألة متعلقة بالعبودية؛ لكن الأفكار العرقية التي ولدت مع تجارة الرقيق بقيت راسخة بعمق في أذهان الناس، واعتقد الأوروبيون أنه يتعين عليهم السيطرة على هؤلاء السود غير المتحضرين". ويحلل نداي ذلك التحول قائلا "العبيد السابقون، الذين أصبحوا رجالا أحرارا، صاروا حينها يشكلون خطرا؛ لأنهم يستطيعون المطالبة بالمساواة والعدالة الاجتماعية"، لذلك اعتبر الأوروبيون والأميركيون، بناء على نظريات يغذيها علم التشريح والطب، أن "الزنوج" لا يمتلكون القدرات الأخلاقية والفكرية لممارسة حريتهم.