من هو طلال باسم طلال باسم هو أحد أشهر فناني دولة الكويت العربية، فهو حامل الجنسية الكويتية، والبالغ من العمر واحد وعشرين عاما، فهو ابن الفنان باسم عبد الأمير وهو أحد أشهر فناني الوطن العربي والحاملين للجنسية اليمنية، إلا أنه كان من ضمن من هاجروا قديما وقد استقر ف الكويت منذ عدة سنوات. طلال باسم ينشر صوراً له مع جود.. وهذا ما قاله | مجلة سيدتي. مما أدي إلى أنه قد حصل علي الجنسية الكويتية منذ قرابة العشرين سنة، كما يمتلك طلال ثلاثة إخوة، ومن الجدير بالذكر هو أن طلال باسم هو أشهر أخوته، علي الرغم من كونه أصغرهم، فأخوه الكبير هو أحمد باسم، بينما الأوسط هو فهد باسم. السيرة الذاتية لطلال باسم يعد طلال باسم واحد من أشهر الفنانين في دولة الكويت، علي الرغم من صغر سنة، إلا أنه قد تمكن من تحقيق ذاته في المجال الفني والتمثيلي، بالرغم من كون أن بدايته الفنية لم يمضي عليها الوقت الكافي والكثير من الوقت، إلا أنه قد تمكن من جعل مسيرته الفنية مشرفة حتي الآن ومليئة بالأعمال التي تحسب له، وبناءا علي هذا فستحمل طيات السطور الأتية تفاصيل السيرة الذاتية للفنان الكويتي طلال باسم. هو طلال باسم عبد الأمير، والمعروف باسم طلال باسم، وهو من مواليد سنة 2000، وذلك في اليوم الموافق تحديدا لتاريخ الثالث والعشرين من شهر سبتمبر، أي أنه في عامه الواحد والعشرين حاليا.
نشر الفنان طلال باسم عدداً من الصور التي جمعته بالفنانة جود عزيز ، التي ارتبط بها مؤخراً. وأعلن خطبتهما وكتب: "سر نجاحاتي قدام الشاشة وخلف الشاشة.. الناجحة دائماً وأبداً.. كم أنا فخور فيك"، وأشار إلى جود عزيز، ثم كتب: "انتظروني اليوم على قناة دبي.. وخلكم جاهزين للعيد". وتفاعلت معه جود عزيز وكتبت "الله لا يحرمني منك يا رب بكون معك وبظهرك دائماً وأبداً.. وصدقني أنا مو قاعدة أسوى شيء هذا كله بتعبك وجهدك وقوتك.. يا رب أشوفك من أعلى لأعلى.. وبتشوفني دايم موفقة من بعيد وأصفق لك". يُذكر أن طلال باسم وجود عزيز اجتمعا خلال رمضان في عملين، الأول "ناطحة سحاب " مع الفنانة سعاد عبد الله وفخرية خميس وشيماء علي وحسين المهدي، والعمل الثاني "أمينة حاف 2"، مع الفنانه إلهام علي وطيف وشهاب جوهر وفي الشرقاوي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «انستغرام سيدتي»، ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر»، و«سيدتي فن».
وكذلك روى عن ابن عمر أن النبى صلى الله عليه وسلم رفع يديه وقال " اللهم إنى أبرأ إليك مما صنع خالد" وفى صحيح مسلم عن عمر: رفع النبى(صلى الله عليه وسلم) يديه بالدعاء يوم بدر. وعلى القول بمشروعية رفع اليدين عند الدعاء رويت عدة حالات فى كيفية الرفع ، منها جعل ظهورهما إلى جهة القبلة وهو مستقبلها، وجعل بطونهما مما يلى وجهه. وروى عكس ذلك. ومنها جعل كفيه إلى السماء وظهورهما إلى الأرض ، وروى عكس ذلك وكان ذلك فى الاستسقاء كما رواه مسلم "نيل الأوطار ج 4 ص 9 ". قال ابن حجر فى الفتح:قال العلماء: السنة فى كل دعاء لرفع بلاء أن يرفع يديه جاعلاً ظهر كفيه إلى السماء ، وإذا دعا بحصول شيء أو تحصيله أن يجعل بطن كفيه إلى السماء. وكذلك قال النووى فى شرح صحيح مسلم ، حاكيًا لذلك عن جماعة من العلماء. وقيل: الحكمة فى الإشارة بظهر الكفين فى الاستسقاء دون غيره التفاؤل بتقلب الحال كما قيل فى تحويل الرداء. هذا ، ويكره عند الدعاء النظر إلى السماء ، لحديث مسلم وغيره أن النبى صلى الله عليه وسلم قال "لينتهين أقوام عن رفعهم أبصارهم عند الدعاء فى الصلاة إلى السماء ، أو ليخطفن اللَّه أبصارهم ". وقد يحمل النهى على رفع البصر فى الصلاة، أما فى غيرها فلا مانع ، لرواية للبخارى جاء فيها: فنظر إلى السماء، وكان ذلك فى الاستسقاء " نيل الأوطار ج 4 ص 10 "
وأما الرفع عند الدعاء بين الأذان والإقامة فهو مشروع كما قال الرحيباني في مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى: يدعو بعد الأذان لحديث أنس مرفوعاً الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة. رواه أحمد وغيره وحسنه الترمذي. (و) يدعو (عند) فراغ (إقامة بما أحب) فعله أحمد ورفع يديه.. انتهى. وأما رفع اليدين عند دعاء الإمام في الخطبة الثانية فقد نص أهل العلم على عدم مشروعيته للإمام إلا في الاستسقاء لما في حديث عمارة بن رؤيبة عند مسلم: أنه رأى بشر بن مروان على المنبر رافعاً يده فقال: قبح الله هاتين اليدين، لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزيد على أن يقول بيده هكذا. وأشار بأصبعه المسبحة. وقد ذكر الشوكاني في نيل الأوطار: أن الحديث يدل على كراهة رفع الأيدي على المنبر حال الدعاء. وأخرج ابن أبي شيبة عن الزهري قال: رفع الأيدي يوم الجمعة محدث. وقال البيهقي: من السنة ألا يرفع يديه في حال الدعاء في الخطبة، ويقتصر أن يشير بأصبعه. وقال شيخ الإسلام: ويكره للإمام رفع يديه حال الدعاء في الخطبة، وهو أصح الوجهين لأصحابنا، لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما كان يشير بإصبعه إذا دعا، وأما في الاستسقاء فرفع يديه لما استسقى على المنبر.
الحمد لله. مما ينبغي علمه أن الدعاء عبادة ، وكل عبادة لا نفعلها إلا بدليل ، والأصل في رفع اليدين أنه مع الدعاء إلا إذا كان الدعاء داخل عبادة أخرى فيعتبر الرفع حينذاك فعلا زائدا في تلك العبادة. ومثال ذلك: الصلاة والخطبة ، والطواف ، والسعي ونحوها. فالصلاة فيها دعاء عند الاستفتاح ، وفي الركوع ، والرفع منه وفي السجدتين ، والجلوس بينهما ، ولكن من رفع يديه في هذه المواضع فيعتبر قد جاء ببدعة ، وهكذا رفع اليدين في الدعاء على المنبر إلا في حال الاستسقاء. ومثله الدعاء حال الطواف والسعي. وما دلّ الدليل على جواز الرفع فيه فهذا لا شك فيه ، ومالم يرد فيه دليل ولم يكن داخل عبادة أخرى فهو دعاء مطلق ، فهذا لا بأس برفع اليدين فيه. وقد جاء قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث ذكره للرجل يمدّ يديه إلى السماء: يا رب ، يا رب ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنى يستجاب له ؟ وقوله صلى الله عليه وسلم: " إن الله يستحي من عبده أن يرفع يديه فيردهما صفرا " وغيره من الأحاديث. وأما رفعهما بعد صلاة النافلة فإن كان ذلك من غير المعتاد كان يعرض للمرء عارض أن يدعو الله في تلك اللحظة فلا بأس. وإن كان يعتاد الدعاء والرفع بعد الفريضة فليس هناك دليل واضح يدلّ عليه.
• الترمذي [٣٥٥٦] حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا ابن أبي عدي قال: أخبرنا جعفر بن ميمون صاحب الأنماط عن أبي عثمان النهدي عن سلمان الفارسي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله حيي كريم يستحيي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين. هذا حديث حسن غريب ورواه بعضهم ولم يرفعه. اهـ وصححه ابن حبان والحاكم. ورواه أحمد [٢٣٧١٤] حدثنا يزيد أخبرنا سليمان التيمي عن أبي عثمان عن سلمان قال: إن الله ليستحي أن يبسط العبد إليه يديه يسأله فيهما خيرا فيردهما خائبتين. رواه الحاكم من طريق يزيد بن هارون. ورواه ابن أبي شيبة [٣١٥٣٣] حدثنا معاذ بن معاذ عن التيمي عن أبي عثمان عن سلمان قال: إن الله يستحيي أن يبسط إليه عبده يديه يسأله بهما خيرا فيردهما خائبتين. إسماعيل بن جعفر [١٢٧] حدثنا حميد عن أبي عثمان النهدي عن سلمان أنه قال: إن ربكم حيي كريم، يستحيي أن يمد عبده إليه يديه يسأله خيرا ثم يردهما صفرا. وكيع في الزهد [٥٠٤] حدثنا يزيد بن أبي صالح حدثني أبو عثمان عن سلمان قال: إن الله حيي كريم يستحيي من عبده أن يرفع يديه إليه يدعو، ثم يردهما صفرا، أو خائبتين. محمد بن الحسين البرجلاني في الكرم والجود [٣٢] ثنا أبو عامر العقدي قال: ثنا أبو حبيب السلمي عن أبي عثمان النهدي قال: قال سلمان الفارسي: إن الله حيي كريم، يستحي أن يرفع العبد إليه يديه فيردهما صفرا أو قال: خائبتين.