1- MBO (Management by Objectives) تقييم الأداء الوظيفي بمقارنة أداء الموظف مع أهداف الشركة المطلوب تحقيقها. 1- تعطي توجيها مؤكدا بناءً على النتائج. 2- تساعد في عملية التخطيط والسيطرة، وتوفّر تحفيزا للموظفين. 3- الموظفون يعرفون أن التحفيز سيكون مبنيا على نجاحهم في تأدية الأهداف المطلوبة لنجاح المنظمة. 4- سيكون للموظفين التزام أكبر بالأهداف، نظراً لأنّ تقييم الأداء الوظيفي يحدث بناءً على أدائه في هذه الوظائف. 1- تصبح غير فعّالة في حالة لم يكن للإدارة ثقة بالموظفين لتنفيذ الأهداف. 2- تأخذ وقتاً طويلاً في تنفيذها، في حين أنه توجد العديد من المهام الأخرى التي نحتاج إلى القيام بها في المنظمة. 3- في بعض الأحيان يقوم المدير أو المشرف بتأدية المهمة، وبالتالي يصبح من الصعب قياس أداء الموظف في هذه المهام. كيف يمكنك الاستفادة من طرق تقييم الأداء الوظيفي المختلفة؟ بالطبع لا يكفي وجود طرق تقييم الأداء الوظيفي لنجاح هذه العملية، لكن يتطلب الأمر تركيزاً لتحقيق الفائدة من هذه الطرق بأسلوب فعّال ومناسب. 1- فهم الغرض من تقييم الأداء يجب أن يكون لديك فهم واضح للغرض من عملية تقييم الأداء ، وما هي الأهداف أو العوامل التي تركز عليها.
تقييم الأداء الوظيفي|خطابات #معروض #معاريض - YouTube
#اخبار_يومية منذ 6 سنوات الفنان جيني أسبر نشرت الفنانة جيني أسبر، صورة قديمة لها تُظهر ملامحها الحقيقية قبل خضوعها لأي عملية تجميل لتعديل عيوب وجهها. جيني أسبر قبل عمليات التجميل كتبت أسبر تعليقاً على الصورة جاء فيه: "هي صورتي قبل التجميل …لانو حاسة حالي كنت وصرت Jenny Esber وهي الصورة بل٢٠٠٢". #اخبار_مباشرة 30 أبريل 2022 11:00 آخر إحصاءات حالات كورونا في الوطن العربي إقرأ المزيد المزيد اخبار يومية أخبار مباشرة أبراج ولو شارك الموضوع ابلغ عن خطأ لقد تم إرسال رسالتك بنجاح نسخ إلى الحافظة أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار رقم الهاتف البريد الإلكتروني
دمشق - كشفت الفنانة السورية جيني إسبر عن رأيها في إجراء الفنانات الكثير من عمليات التجميل ليتغلبن على معالم الزمن التي ترسم التجاعيد على وجوههن. وأكدت جيني أنها لا ترفض عمليات التجميل لكنها ترفض الإفراط فيها، حيث قالت "أنا مع التجميل في مكانه، أي في حال ظهور عيب في الشكل، ولكنني ضد الطمع والإفراط في التجميل". لوك جيني اسبر قبل التجميل+صورها مع زوجها | منتديات كويتيات النسائية. وأضافت "ما من امرأة تتخطّى سنّ الأربعين من دون أن تفقد شيئا من جمالها، لاسيما بسبب التجاعيد التي تغزو بشرتها، لذا من حقها أن تهتم بنفسها وتلجأ إلى البوتوكس لكن مع مراعاة السنّ، إذ من الجميل أن تكبُر المرأة، ولكن أيضا بطريقة مناسبة". وعبرت الفنانة السورية عن رفضها لما أسمته استنساخ شكل النجمات، حيث قالت "من جهة أخرى أشدّد على عدم الاستنساخ، وأرفض ما تفعله الفتيات حاليا، إذ نراهنّ نسخا متعددة عن هيفاء وهبي". وعما إذا كانت عمليات التجميل تؤثر على الأداء التمثيلي للفنانة، قالت "هناك فرق بين الممثلة والمغنية التي يمكنها فعل ما تريد جماليا، فالممثلة يجب أن تراعي اختلاف الأدوار التي تجسّدها، وألاّ تبالغ إلى الحد الذي يسطّح وجهها إذا صح التعبير، كالنجمة المصرية نبيلة عبيد، فهي مثال للتجميل الزائد عن حدّه".
سرايا - سبق وإعترفت الفنانة السورية جيني إسبر بإجراء عمليات تجميل، حيث أكدت أنها أجرت أكثر من 6 عمليات تجميل حتى تصل بشكل الأنف لما تبدو عليه حالياً، ولكن صورة التقطت لها منذ 12 عام شكلت صدمة للجمهور، وشعروا بالفرق الشاسع بين الماضي واليوم. عادت الفنانة "إسبر" بالزمن للخلف، واستعادت ذكريات بدايتها الفنية مع محبيها، ونشرت صورة عمرها 12 عاماً، وعلقت عليها: "بين الأمس واليوم.. جيني اسبر قبل عمليات التجميل له جهتان. سنوات مضت 2006…2018". وفي الوقت الذي أكد فانز الفنانة السورية على جمال جيني في الصورتين، لفت أغلبهم إلى حجم التغييرات التي طرأت على شكل الممثلة، حتى وصلت إلى طلّتها الحالية، وكان أبرزها، الأنف، والشفاة، ومنطقة الحاجبين. ولدت جيني إسبر لأب سوري من أصل أرمني وأم أوكرانية في مدينة دونيتسك شرق أوكرانيا، تخرجت من كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين اختصاص تغذية وتربية رياضية. عملت بالبداية كعارضة أزياء ثم بدأت كممثلة بفيلم قصير بعنوان رقصة مع الشمس للمخرج نضال دوه جي بعام 2001، واستمرت بالعمل الفني بعد ذلك، كما شاركت في العديد من الإعلانات التجارية لبعض المنتجات على التلفاز من ثم انطلقت للتمثيل في الأعمال التلفزيونية في عدة أدوار منها أدوار ثانوية وأخرى بطولة.