وفاة الاعلامي محمد صابر كانت مفاجئة مؤلمة بالنسبة للكثير ذلك لأنه كان من خيرة إعلامّي الوطن العربي، وكان دائم الظهور على قناة الصفا الإعلامية المؤيدة للسنة والجماعة، وكان يظهر في الكثير من المناظرات المؤيدة لأهل السنة والجماعة، كما أنه كان يناظر الشيعيين والملحدين من خلال ظهوره على قناة الصفا الإعلامية، وكان ذو علم كبير وفقه كثير لذلك كان يجيد مناظرة هؤلاء، ولقد تغمده الله عز وجل برحمته صباح اليوم، ومن خلال موقع محتويات سنتناول سبب وفاة الاعلامي محمد صابر. سبب وفاة الاعلامي محمد صابر المصادر الإعلامية المصرية صباح اليوم 27/01/2022 أعلنت وفاة الإعلامي محمد صابر وقالت أن سبب الوفاة هو معاناته – رحمة الله عليه – مؤخرًا من المرض حيث توفى الإعلامي القدير محمد صابر في إحدى مستشفيات القاهرة صباح اليوم، كما أنه في خلال غضون دقائق أعلنت المصادر الإعلامية المصرية ذلك مع سبب الوفاة، كما نفت تلك المصادر إصابة الإعلامي محمد صابر بفيروس كورونا حيث إنه كان يعاني من مرض ما قبل وفاته ذلك المرض هو السبب في الوفاة. [1] شاهد أيضًا: سبب وفاة الإعلامية هدى شبانة من هو الإعلامي محمد صابر الإعلامي المصري محمد صابر أحد مقدمي البرامج التليفزيونية على قناة الصفا الفضائية، يعتبر أبرز الإعلاميين المناقشين للقضايا للدينية على شاشات التليفزيون بالأخص المثير للجدل منها، ذلك عبر برنامج يسمى ببرنامج "استديو الأئمة" كما أن محمد صابر كان يجيد المناظرة الدينية ويتفوق وكان دائم التفوق بها، ذلك لفت انتباه العديد من المتابعين له بالأخص الأئمة وعلماء الدين خصوصًا داخل المملكة العربية السعودية.
مرض الإعلامي محمد صابر الإعلامي محمد صابر كان يعاني من أمراض القلب وتضيق الشرايين، وذلك سبب حجزه داخل إحدى المستشفيات المصرية لفترة من الوقت مؤخرًا حيث كان يخضع للعلاج من عدة أشهر، حيث إن محمد صابر توفي عن عمر يناهز حوالي ٥٥ عام، وخلال فترة علاجه قام الكثير من علماء الدين والأئمة بزيارته للسؤال عنه والاطمئنان عليه ذلك بسبب حبهم الشديد له كإعلامي ولشخصه كمحمد صابر.
الأراجوز صناعة تندثر لكن علي أبوزيد، فنان عروض الأراجوز وخيال الظل، قرر التمسك بها، حيث قضى 20 عاما في هذه المهنة التي لها علاقة بالفلكلور والتراث المصري، ومحببة حتى الآن للأطفال. الاعلامي محمد صابر مشهور. عروض الأراجوز أسبوعيا ومجانا قال «أبوزيد»، خلال لقاء ببرنامج «باب رزق»، المذاع على شاشة قناة dmc، ويقدمه الإعلامي الكبير يسري الفخراني ، إنه اتجه لهذا الفن لأنه له علاقة بالتراث والفلكلور المصري، «نحن لدينا ما يستطيع أن يعبر عنا، وهذا نموذج مصري خالص 100%». ولفت إلى أنه خريج آداب مسرح، أي ممثل وبالتالي التمثيل البشري سهل، فاخترت التمثيل من خلال الوسيط ألا وهي الدمية، «إحنا بنقدم حاجة منك، سهل جدا إن تعبيرات الوجه تشوفها وتتفاعل معاها وتضحك معاها وتزعل معاها لكن مش سهل إنك تتفاعل معايا من خلال الوسيط». وأوضح أنه عرضه يكون أسبوعيا في بيت السحيمي التابع لصندوق التنمية الثقافية بوزارة الثقافة بدعم كامل، والدخول مجانا للجمهور. وأشار إلى أن من أهم الدمى التي صنعها «عم صابر المصري» أكبر وأهم لاعب، والراحل «محمد كريمة» وكان يحمل خيمة على كتفيه، لافتا أن الأراجوز لا يشبه العرائس المتحركة «الماريونت» التي كانت في العرض المشهور «الليلة الكبيرة».
ويراقب المباراة، ليبراتو سيبيت من جنوب السودان، وأوزمينو جوزيف المنسق العام من نيجيريا، والأنجولي إيزاك ساندولينا المنسق الأمني، والمصرية إيناس مظهر المنسق الإعلامي، والمصري محمد سلطان مراقبا لأمور فيروس كورونا.