فوائد زيت نخالة الأرز للبشرة – غني بفيتامين E والأحماض الدهنية، وزيت نخالة الأرز قادر على اختراق طبقات الجلد ويغذي البشرة من الداخل مما يساعد على نعومة البشرة. – يعمل على تحسين مرونة البشرة ويجعله يبدو أكثر شبابا – يرطب الجلد ويساعد البشرة على الاحتفاظ برطوبتها وبالتالي يجعل البشرة مرنة وأكثر نعومة وسلاسة – يساعد على عملية التجديد الطبيعي للجلد. – يعمل على تجديد وتحسين سطح الجلد وملمسه. – يغذي خلايا الجلد بالفيتامينات كفيتامين E الهام جدا لصحة الجلد ومضادات الأكسدة ويبطئ من عملية الشيخوخة. – يحسن البشرة ويساعد على الحد من بل ومنع تجاعيد البشرة والخطوط الدقيقة التي تظهر بها. – أي زيادة من زيت نخالة الأرز لا تسد المسام ولا تسبب أي ضرر – يساعد بشكل طبيعي على حماية البشرة من أشعة الشمس فوق البنفسجية (UV) الضارة. – مضاد للالتهابات ويساعد على تهدئة البشرة المتهيجة والملتهبة – يزيد من نضارة وحيوية وجمال البشرة. – يساعد على حماية البشرة من المؤثرات الخارجية كالبرد والمواد الملوثة كالغبار والأتربة وغيرها من المواد التي تضر البشرة. فوائد زيت نخالة الأرز للشعر – يعمل على تجديد الشعر ويجعله أكثر لمعانا وحيوية – يحمي الشعر من أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة.
عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة والشعر، يمكن أن تكون الزيوت الطبيعية مفيدة للغاية، إذا كنت ترغب في الحصول على بشرة ناعمة ونضرة ومغذية، فالزيوت الطبيعية يمكنهم فعل المعجزات لأن لديهم مجموعة فريدة من الخصائص المفيدة للبشرة والشعر. يستخدم زيت نخالة الأرز كصلصة في السلطات، إنه ليس رائعًا للطهي فحسب، بل يستخدم أيضًا على نطاق واسع كمنتج طبيعي للعناية بالبشرة، إنه غني بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة المختلفة. تـشتهر العديد من النساء الآسيويات ببشرة شابة، وغالباً ما يظهرن بعمر أصغر مما هن عليه في الواقع، ويبدو أننا اكتشفنا أخيراً سر جمالهن، يطلق عليه Gamma oryzanol أو زيت نخالة الأرز، يحتوي على مطريات مضادة للشيخوخة وخصائص مضادة للأكسدة، كان هذا الزيت جزءً من نظام العناية بالبشرة الآسيوي لسنوات، ولكن بصرف النظر عن تحسين حالة الجلد، يقدم زيت نخالة الأرز أيضاً فوائد مختلفة للشعر. نخالة الأرز هي الطبقة الخارجية لحبوب الأرز، فزيت نخالة الأرز هو الزيت المستخرج من الطبقة البنية الخارجية الصلبة للأرز المسماة القشر (قشر الأرز)، وفقًا لأخصائي التغذية في بنغالور الدكتور أنجو سود ، ويحتوي زيت نخالة الأرز على الكمية المناسبة من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، من هذا ، فإنه يحتوي أيضًا على مركبات الفلافونويد التي يمكن أن تفعل المعجزات لصحة الجلد والشعر".
العناية بالبشرة يعمل زيت نخالة الأرز على منح النعومة والنضارة للبشرة، ذاك من خلال تغذية الخلايا الدهنية بالأحماض الدهنية الأساسية. منح التألق للشعر يغذي زيت نخالة الأرز الخلايا الدهنية المرافقة لبصلات الشعر، حيث أنه يرطب الشعر ويحميه من الجفاف ويمده بالفيتامينات المانعة لتقصفه. المساهمة في التئام الجروح يعتبر زيت نخالة الأرز غنيا في محتواه من فيتامين هـ، حيث أن محتواه من فيتامين هـ يتفوق على أي زيت آخر، حيث أن هذا الفيتامين بصورته الذائبة في الزيت يعمل على استحثاث تجدد الخلايا وبالتالي فإنه يسرع ويسهل من عملية التئام الجروح. ضبط سكر الدم يعمل زيت نخالة الأرز على ضبط سكر الدم من خلال تعزيز إنتاج الإنسولين، ذاك يجعله مناسبا للنوع الثاني لمرض السكر. إمداد الجسم بالحيوية يعتبر زيت نخالة الأرز للطهي مصدرا غنيا بالطاقة، لذا فهو قادر على تلبية حاجة الجسم من الطاقة، ليمده بالحيوية والنشاط. تحفيز التفاعلات الحيوية يتعامل الجسم بسهولة مع زيت نخالة الأرز، لأن نسبته العظمى تتكون من الدهون الأحادية وهذا يحفز مسارات متسلسلة من التفاعلات. اقرأ أيضا: زيت الكانولا لطهي الطعام أضرار زيت نخالة الأرز للطهي بينما يمكن اعتبار زيت نخالة الأرز آمنا وصحيا فإن له أضرارا تنتج عن سوء استخدامه: الإفراط في تناوله يسبب زيادة الوزن التي تعرقل كافة الأعضاء عن آداء وظائفها.
5. قد يكون له آثار مضادة للسرطان التوكوترينول ، مجموعة من مضادات الأكسدة في زيت نخالة الأرز ، قد يكون لها آثار مضادة للسرطان. تشير الدراسات التي أجريت على أنبوب الاختبار والحيوان إلى أن التوكوترينول يقمع نمو الخلايا السرطانية المختلفة ، بما في ذلك خلايا الثدي والرئة والمبيض والكبد والدماغ والبنكرياس. في إحدى الدراسات التي أجريت على أنبوب الاختبار ، بدا أن التوكوترينول من زيت نخالة الأرز يحمي الخلايا البشرية والحيوانية المعرضة للإشعاعات المؤينة ، والتي قد تسبب مستويات عالية منها تأثيرات ضارة مثل السرطان. تكشف دراسات أنابيب الاختبار الإضافية أن التوكوترينول له تأثيرات قوية مضادة للسرطان عندما يقترن بالعقاقير المضادة للسرطان أو العلاج الكيميائي. ومع ذلك ، من المثير للجدل أن تتم الاضافة إلى مضادات الأكسدة ، مركب مثل التوكوترينول ، أثناء العلاج الكيميائي. ذلك لأن الأبحاث مختلطة حول ما إذا كان القيام بذلك يعزز أو يضعف العلاج. وبالتالي ، المزيد من الدراسات ضرورية. ضع في اعتبارك أن زيت نخالة الأرز لا ينبغي اعتباره علاجًا للسرطان. ملخص تشير الدراسات التي أجريت على أنابيب الاختبار والحيوانات إلى أن المركبات الموجودة في زيت نخالة الأرز قد تحمي من السرطان ، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث.
احتراق الزيت أثناء قليه أو تكرار استخدامه، يعتبر سببا بارزا لتحفيز نمو الأورام السرطانية. تأكسده يسبب ارتفاع ضغط الدم، لأن الزيت المتأكسد يولد الكولسترول الضار. ارتفاع نسبة فيتامين هـ ( Vitamin E) فيه قد يؤدي لتداخلات مع بعض الأدوية. تكدس الزيت على أعضاء الجسم الداخلية يسبب تلفها. تعرضه لعمليات الهدرجة يجعله مسببا لتصلب الشرايين. يتربع زيت نخالة الأرز للطهي على قمة أنسب الزيوت للطبخ، لما له من الصفات التي تتوسط بين قابلية استعماله في كافة مجالات الطبخ، وبين الفوائد التي تعود على صحة الجسم جراء استهلاكه.