عن كل شخص يدعي محمد قرر أن يبتعد ولا يعيش على أرض لا تخطي قدم حبيبته خطواتها أو لا تتنفس هواها، عن كل رجل قرر أن يغوض بعشق وحب مكتوم ونسي ما تقوله التقاليد والعادات في بلادنا العربية، عم كل رجل يشهر ويستمر في حبه لأنثي كانت قديمًا في حياته، ومازال يعيش على أثرها ويقف على أطلال هذا الحب، حتي يتحرر من وصيته لهذا الحب الذي ظل على تجربته، عن كل أنثي قررت أن تمتثل لأمر العادات والتقاليد وتنسي حياتها لترتبط برجل أبن لها.
عمي زيد رغم تسلطة الا انه ارحم منه بالعديد فهو يعامل ما ريا بحنان …. فقط لانها انثى …بينما ابي يسطر اجسام اواز و مدين و من قبلهم انا لاننا فقط اناث…. اذكر للان كيف كنت طفلة فالرابعة عشر فكشك الولاده…. شيء مخزي… للغير فخر لابي و عمي…. واتت طفلة ثانية =…فى عائلتى تاء التانيث لعنه…. اذكر تماما كيف ان لم يزرنى احد حتي خروجى سوي خالتي موضى …. بدون رضا الجميع و اولهم ذلك الجبان خلفى …. فذيب يسيرة بكلمتان نعم و لا…. لكن استغرب حقا وجود ذيب هنالك …وقت خروجي…. روايه هن لباس لكم وانتم لباس لهن. هة لربما خشى على هذي العائلة اللعينة من العار….. احسد شاهر و نوير ….. فى بقاءهم بعيدا عن هذي العائلة الظالمة المستفزه….. صحيح ان شاهر فال22 و يكبرنى بعدد قليل من السنين لكن تمنيتة هو زوج لى و ليس عدي…. لكن ذلك لايعني بالضرورة ان اكرة نوير بالعكس تعجبنى تلك الانثى المبتسمة التقية تليق حقا بشاهر….. ………………… لازال قلبي مع اواز الملقاة باهمال فالفناء الخلفي…. مسكينة مدين كيف تشعر…. لكن سمعت امي تهمس لها بانها ستراقب الوضع للاطمئنان عليها …. سرحت شعر ابنتى برقة فهي ربما غطت فنوم عميق…. حملي فالشهر السادس هو ما يهون الامر على عدى بالشعور بالعار لان اول خلفتة بنت لا يريد ان يلحق محمد بلقب" ابو البنات " اتذكرة عندما همس لى بجملة صدرت منه لكن من نطقها اجزم بانه لسان ذيب….
فهي لاتري خارج اسوار ذلك السجن الفخم الا المدرسة و قبل الاعياد السوق فمرة واحدة فقط …. اغلب ما نرتدية بركاتى بعد الزواج و رضى عدى لى بالخروج فبعض الاحيان و خالتي و مشاعل …. …………………….. مشاعل …. غريبة الاطوار الغامضة …. اعجب من السيطرة التي تتقنها فحق ذيب…. لربما صبرها عليه و هو عقيم…. لم تدع ما ركة الا و لبستها و لا دولة الا و زارتها حتي ابي و عمي لا يمارسون تسلطهم عليها …. ……. واواز تراقب و تقلد ناسية من تكون و ابنة من تكون فهي ابنة العاصى محمد…. والاجنبية رونديك…. …………………………………….. اشار متسائلا براسة بتنازل….. "هاذى خلاص فطمتيها …. " هزيت راسي بالايجاب و الحقد يتلظي بالمدعو قلب…"ماريا …. اية فطمتها من سنه…" وكيف لك ان تنتبة و انت من دولة لدولة و من حضن فاجرة لثانية =…. القاعدة الثامنة: هن لباس لكم وأنتم لباس لهن | موقع المسلم. صراحة احترم ذيب احيانا فاخلاصة لمشاعل …. واهتمامة بماريا …. رغم كرهة لزوجها المسكين…. وحنانة الخفى على ما ريا الصغيرة …. ومراقبة مدين و حرصة على تربيتها……الا انه يكون ذئبا مسعورا امام اواز فكما يبدو بانه يكرة النساء القويات المتسلطات…. لكن موازينة تقلب تماما مع مشاعل….. …………………………. تدور السنين و تداولنا الايام ….. وبعد احدي عشر سنه….
وأمنت هذه الأحداث أثينا عسكريًا وحققت ازدهارًا ثقافيًا أيضًا، فلم يجري توثيق الانتصار في معركة ماراثون فقط في تاريخ هيرودوت، ولكن أيضًا في تدفق واسع للفن والنحت والعمارة، واعتبر المؤرخون أن الفوز اليوناني حمى الحضارة الغربية من الاندثار تحت أقدام الفرس، وسمح للأفكار الفلسفية والفنية بالتوسع والانتشار في العالم القديم بشكل كبير، وذلك بعدما جرى تأمين وجود أثينا، التي كانت منبر الحضارة الغربية آنذلك. المصدر: wikipedia تروي المصادر اللاحقة، بدءًا من بلوتارخ الكاتب والفيلسوف اليوناني في القرن الأول الميلادي، قصة رسول أرسل من موقع ماراثون إلى أثينا بعد المعركة لإعلان النصر والتحذير من وصول الأسطول الفارسي الوشيك إلى المدينة، وانطلاقاً من هذه الأسطورة، جرى إنشاء سباق (ماراثون) يغطي نفس المسافة التي يبلغ طولها 42 كيلومترًا بين ماراثون وأثينا، وفي عام 1896م جرى تنظيم الألعاب الأولمبية لإحياء ذكرى الرياضة اليونانية القديمة والألعاب الأصلية في أولمبيا، وقد فاز اليوناني سبيريدون لويس بالسباق الأول للماراثون. وهكذا ساهمت معركة من ضمن المعارك العديدة في التاريخ البشري في الحفاظ على حضارة بأكملها، وإضافة سباق إلى الألعاب الأوليمبية، لكن ماذا كان سيحدث لو انتصر الفرس في معركة ماراثون؟ كيف كان سيتغير التاريخ؟ ماذا كان سيحدث لفكرة الديمقراطية والفلسفة والحضارة الغربية بشكل عام؟ نحن لسنا مضطرين للإجابة عن هذه الأسئلة والفضل يرجع إلى ميلتيادس.
ثنائي برشلونة مهدد بالغياب عن موقعة ريال مدريد
وأمنت هذه الأحداث أثينا عسكريًا وحققت ازدهارًا ثقافيًا أيضًا، فلم يجر توثيق الانتصار في معركة ماراثون فقط في تاريخ هيرودوت، ولكن أيضًا في تدفق واسع للفن والنحت والعمارة، واعتبر المؤرخون أن الفوز اليوناني حمى الحضارة الغربية من الاندثار تحت أقدام الفرس، وسمح للأفكار الفلسفية والفنية بالتوسع والانتشار في العالم القديم بشكل كبير، وذلك بعدما جرى تأمين وجود أثينا، التي كانت منبر الحضارة الغربية آنذاك. المصدر: wikipedia تروي المصادر اللاحقة، بدءًا من بلوتارخ الكاتب والفيلسوف اليوناني في القرن الأول الميلادي، قصة رسول أرسل من موقع ماراثون إلى أثينا بعد المعركة لإعلان النصر والتحذير من وصول الأسطول الفارسي الوشيك إلى المدينة، وانطلاقًا من هذه الأسطورة، جرى إنشاء سباق (ماراثون) يغطي نفس المسافة التي يبلغ طولها 42 كيلومترًا بين ماراثون وأثينا، وفي عام 1896م جرى تنظيم الألعاب الأولمبية لإحياء ذكرى الرياضة اليونانية القديمة والألعاب الأصلية في أولمبيا، وقد فاز اليوناني سبيريدون لويس بالسباق الأول للماراثون. وهكذا ساهمت معركة ماراثون ضمن معارك عديدة في التاريخ البشري في الحفاظ على حضارة بأكملها، وإضافة سباق إلى الألعاب الأوليمبية، لكن ماذا كان سيحدث لو انتصر الفرس في معركة ماراثون؟ كيف كان سيتغير التاريخ؟ ماذا كان سيحدث لفكرة الديمقراطية والفلسفة والحضارة الغربية بشكل عام؟ نحن لسنا مضطرين للإجابة عن هذه الأسئلة والفضل يرجع إلى ميلتيادس.