الحملة الإعلانية يلعب ماريانو دي فايو دور البطولة في الفصل الجديد من حملة عطر K من دولتشي آند غابانا. يحوّل ماريانو دي فايو العطر إلى المكمّل المثالي لتعزيز الذات بكل جوهرها في موقع مدهش في فيلا من حقبة أواخر أعوام 1500. تم ابتكار مجموعة عطور K الجديدة من دولتشي آند غابانا وفقًا لقيم عميقة وتراث الدار والتقاليد العائلية وتجسّد الإدراك المعاصر والوعي الذاتي. احتفال بأبرز اللحظات في حياة رجل يستمتع بالاعتناء بنفسه في جو مثالي ضمن المناظر الطبيعية الأسطورية والأحاسيس الأبدية، برفقة لحن عابر للزمن من تأليف إينيو موريكوني. المفهوم OWNYOURCROWN# K by Dolce&Gabbana عطر يلتقط جوهر رجل يشعر بالارتياح في مكانٍ مألوف. رجل هو ملك حياته اليومية. يتبع طريقه الخاص، ويحب عائلته وأحباءه قبل كل شيء. إنه ساحر بلا مجهود، ولا يخشى أن يُظهر حيويته، ولا يزال صادقاً مع جذوره، ومحترماً للتقاليد باعتناقه الحداثة. EAU DE TOILETTE التصميم يعلو تاجُ فنّي معقّد الزجاجة الهندسية الشكل المنحوتة. كل غطاء مصنوع يدوياً وفريد من نوعه، أضيفت عليه جزيئات من الذهب من عيار 24 قيراطاً قد تم تعتيقها فردياً. وعلى الزجاجة نفسها، يستحضر حرف التاج K الرمز التقليدي للملكية، ولكن ببساطة جريئة معاصرة بشكلٍ لافتٍ للنظر.
ماريانو دي فايو (معلومة) ماريانو دي فايو (بالإيطالية: Mariano Di Vaio) (ولد في 9 مايو 1989) مدون ، مصمم أزياء و ممثل إيطالي وأحد الوجوه الإعلانية للعديد من العلامات التجارية العالمية مثل بوس, برونيلو كوتشينلي, أوميغا و أساور كروشياني. المصدر:
دبي – العرب اليوم أعادت العلامة الإيطالية الفاخرة Cruciani C ابتكار أساور الشرائط المخرمة التي تشتهر بها، وذلك في تصميم جديد أنجزته بالتعاون مع أحد أبرز أعلام الأزياء والإكسسوارات الرجالية وهو ماريانو دي فايو. وقد كشفت العلامة عن هذا التصميم الجديد خلال الدورة السابعة والثمانين من أسبوع الموضة الرجالية "بيتي إماجين أومو" العريق، وهو أحد أهم الفعاليات المتخصصة بالأزياء و الإكسسوارات الرجالية في العالم. يُذكر أنَّ ماريانو هو ممثل وعارض ومدوِّن إيطالي يتمتع بتأثير عالمي كبير، وتمتد شبكة متابعيه على أكثر من ثلاثة ملايين شخص في أرجاء العالم. وتضم المجموعة الجديدة عشرة ألوان جديدة بأطياف مميزة ولافتة، تتراوح بين البيج والبرغندي والأخضر العسكري والكحلي وغيرها. تتوفر أحدث تشكيلات Cruciani C في بوتيك Cruciani في برجمان وركن Cruciani C في دبي مول ومردف سيتي سنتر، وتبدأ الأسعار من 100 درهم إماراتي.
لعبة شهيرة يمكنك ان تصنعها بنفسك لتحمي قلبك وتمنحك انت وأسرتك فوائد صحية لا تخطر على البال
لعبة قولها بس لاتقولها من افضل الالعاب الحماسية الي فيها تحدي بالتعبير و سرعة البديهه.. - في كل كرت موجود بلعبة قولها بس لاتقولها يوجد الكلمة المطلوب شرحها بالاعلى ويوجد كلمات ممنوعة انك تقولها وهي الكلمات الموجودة بالمستطيل الابيض بالكرت. - المطلوب في دقيقة انك تشرح الكلمة المطلوبة من غير استخدام نفس الكلمة و الكلمات الممنوعة. قواعد لعبة قول بس لاتقول: * ممنوع انك تقول عند الشرح الكلمة المعني شرحها و الكلمات الممنوع استخدامها من المربع الابيض.. يعني بس تقول كلمات ماهي مكتوبة. * ممنوع انك تشرح بلغة غير اللغة العربية.. يعني تستخدم انجليزي كشرح بديل ممنوع. * ممنوع انك تشرح الكلمة باشارات تعبيرية او انك تشير لشي بالغرفة يدل على الكلمة. * تقدر تستبدل البطاقة اذا شفت انها صعبه.. بامكانك الاستبدال لحد ثلاث بطاقات في كل جولة الي مدتها دقيقة. النقاط تحسب على كل اجابة صحيحة تم الاجابة عنها.
يوسف يتنمر على سارة يتصل يوسف "هشام جمال" على سارة حتى يطمئن عليها وهنا تقول له أنها خائفة من كشف حملها ولكنها ترتدي ملابس واسعة، ولكن يوسف يتنمر عليها ويقول لها مناخيرك المفرشحة هتكشفك، وهنا تغضب سارة وتنفعل وتصرخ وتقول له كفاية تنمر عليا بقى. أبطال المسلسل مسلسل "في بتينا روبوت" من إنتاج شركة روزناما للمنتج هشام جمال، من تأليف أحمد المحمدي وأحمد محي ومن إخراج وليد الحلفاوي، بطولة هشام جمال، ليلى أحمد زاهر، شيماء سيف، عمرو وهبة، هشام ماجد، سليمان عيد، شيرين، مي دياب، طة دسوقي، محمد اوتاكا، دنيا ماهر، وآخرون. قصة المسلسل تناول الفنان والمنتج هشام جمال فكرة تصنيع الإنسان الآلي بالذكاء الاصطناعي في مسلسل "في بتينا روبوت" منذ الجزء الأول الذي تم عرضه في شهر يناير من عام 2021 وحقق نجاح كبير بالروبوت "لذيذ وزومبا" وعند نجاح التجربة
أما الحزبان اللذان تأهل مرشحاهما إلى الدورة الرئاسية الثانية، حزب الرئيس الحالي والمرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون (الجمهورية تتقدّم) وحزب المرشحة اليمينية مارين لوبان (التجمّع الوطني)، فقد عجزا كلاهما، في انتخابات الأقاليم، عن الفوز بأي من الأقاليم الفرنسية. يصبح المشهد أوضح إذا أضفنا أن المرشّحيْن نفسيهما (ماكرون ولوبان) كانا قد تواجها في الدورة الانتخابية الثانية من الانتخابات الرئاسية لعام 2017، من دون أن يواكب صعودهما الرئاسي صعوداً موازياً لحزبيهما في انتخابات الأقاليم. فرنسا اليوم إذن تقليدية الجسد مستقرّة على عهدها، ولكنها برأس قلق ينشغل، كما لو هرباً من الواقع، بمسألة الهوية التي لا تني تحدد ذاتها بصناعة "آخرين" بدءاً من الإسلام وليس انتهاء بأوروبا، الأمر الذي يغذي ميلاً انغلاقياً تجاه الداخل (الفرنسيون من ذوي الأصول غير الفرنسية) وخارجياً تجاه الأوروبيين والعالم، وهو ميل خطير يقود، بخط مستقيم، إلى عكس ما يبشر به أنصاره من ازدهار وسيادة، وربما يفضي إلى حرب أهلية. ما يهم الفرنسيين على مستوى الإدارات المحلية، يختلف عما يشغلهم على مستوى الإدارة العامة للبلد. في الرئاسيات تحضر بوضوح أشد، ربما في فرنسا أكثر من غيرها من الديمقراطيات الغربية، المسائل الكبرى المتعلقة بالهوية كعلاقة فرنسا بأوروبا والعالم وبالإسلام، ولا يكفّ عن التردّد شعور مؤلم بتراجع الحضور العالمي لفرنسا، الشعور الذي حاول ماكرون الاستثمار فيه عندما انخرط بمجهود وساطة وتهدئة في الأزمة الروسية الأوكرانية، قبل الحرب وبعدها، أكثر من أي رئيس أوروبي آخر، مستفيداً من الرئاسة الفرنسية الحالية للاتحاد الأوروبي، الأمر الذي أشعر الفرنسيين بحضور عالمي وجلب للرئيس المرشّح مزيدا من الناخبين.