زاد مبنى المرايا من جمال المنطقة بعكس الطبيعة الخلابة على جدرانه يضم مسرح مرايا العلا من الداخل عدداً من الأماكن التي يمكنك الاستمتاع بها وقضاء الأوقات الممتعة بداخله، فيما يلي مكونات مبنى مرايا العلا من الداخل: المسرح الكبير الذي تقام عليه الحفلات الغنائية والموسيقية. صالة واسعة تقوم بعرض الفنون العالمية داخله. غرفة المرآة اللانهائية من تصميم الفنانة اليابانية يويوي كوساما. مناطق مجهزة بطريقة جميلة لاستقبال الضيوف. ومنطقة مجهزة بشكل خاص لاستقبال كبار الشخصيات. مسرح مرايا في العلا أكبر مبنىً عاكسٍ في العالم – مجلة وين ؟. سجل دخول مسرح مرايا العلا في موسوعة غينيس إنجازاً جديداً للمملكة استطاع مبنى المرايا أن يسجل رقماً قياسياً جديداً خوله للدخول إلى موسوعة جينيس العالمية للأرقام القياسية من خلال مساحة المرايا التي تغطي واجهاته، إذ تبلغ مساحة واجهة المسرح الخارجية 9740 متراً مربعاً من المرايا وهو رقم تجاوز كثيراً الحد الأدنى البالغ حوالي 6500 متر مربع، ليكون بذلك امتداداً معمارياً مميزاً لطبيعة العلا الساحرة والتي ألهمت العديد من المعماريين والمبدعين والزوار على مدى قرون طويلة.
مسرح مرايا بالعلا يعتبر مسرح مرايا في العلا في شمال غرب المملكة العربية السعودية مكان متعدد الأغراض للترفية والمؤتمرات والفعاليات التجارية والاجتماعات والحوافز وحفلات الزفاف. وتشتهر العلا بمناظرها الصحراوية الخلابة ومواقعها التراثية الرائعة، كما أنها تُقدّم أحدث عجائبها، ألا وهو مرايا الذي ينهض من الرمال مثل السراب، حيث صُمّم الهيكل المتطوّر ليتماشى مع المناظر الطبيعية المحيطة، وهو مُغطىً بألواحٍ عاكسةٍ تعكس جمال العلا. يُعدّ المبنى موطنًا لمشهد الفنون والثقافة المتنامي في العلا، وهو امتدادٌ للمنظر الطبيعي المحيط به. ونظرًا لأنه يعكس حرفيًا المنحدرات الرائعة والتكوينات الصخرية الأسطورية وغروب الشمس الفخم، يُصبح المبنى عملًا فنيًا في حدّ ذاته. وقد أطلق على مسرح مرايا هذا الاسم نظرًا لاكتساء واجهته بالمرايا العملاقة لتعكس سحر الطبيعة الخلابة في العلا التي تضم منطقة الحِجر أول موقع تاريخي في المملكة يدرج ضمن قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي. مسرح مرايا في العلا سهر الليالي. يتباهى مسرح مرايا بـ 9, 740 متر مربع من المرايا، مما يجعله أكبر مبنى عاكس في العالم وفقًا لموسوعة جينيس العالمية للأرقام القياسية وهو رقم تجاوز الحد الأدنى البالغ 6500 متر مربع.
احتفالا بمهرجان طنطورة الذي ننتظره في الشتاء ، تم انشاء مسرح مميز عرف باسم مسرح المرايا ، و هو ذلك المسرح الذي يمتاز بعمارته الفريدة و قد قدم محمد عبده حفلته الافتتاحية. مسرح المرايا – يطل مبنى مرايا في محافظة العلا على جمال الجبال العالية ، و يهدف إلى ترسيخ الثقافة الحديثة و دمجها مع تراث و أصالة الماضي ، كما يمكن وصف هذا المبنى بأنه تحفة علا الفنية ، تلك التي تم إعدادها استعدادًا لإطلاق مهرجان شتاء طنطورة ، و هو امتداد للطبيعة الفريدة و التاريخ الثقافي الغني الذي يحيط بهذه المنطقة. – و قد قام الأمير بدر بن عبدالله بن محمد الفرحان ، محافظ الهيئة الملكية لمحافظة العلا ، بافتتاح مبنى مرايا ، و أثنى على جهود الهيئة في التنمية المستدامة للمنطقة ، و عمل على تسليط الضوء على مكانتها كواحدة من الوجهات الثقافية و أهم المواقع الأثرية في البلاد ، كما انه قام بإعدادها لاستقبال الزوار من جميع أنحاء العالم ، حيث تلتزم الهيئة بتحقيق الطموح بتحسين قطاع السياحة و الترفيه في المملكة بما يتماشى مع رؤية 2030. مسرح مرايا في العلا ابتعاث. تفاصيل عن مبنى المرايا – مبنى مرايا هو امتداد للبيئة المحيطة ، و هو مدمج في التصميم و الجمال ، كما يحتوي على مسرح كامل مجهز بأحدث تقنيات الصوت و الإضاءة.
وأكد أن المقارنة في خامة الصوت بينه وبين #عبادي_الجوهر تلاحقه دائماً وهي "شرف له" وإن كانت "مزعجة" في بعض الأحيان، أما المقارنة على صعيد الفن فاختصرها بعبارة "لست أهلاً لها"، على حد وصفه، كونه يرى في عبادي "موسيقاراً لن يتكرر"، مضيفاً أنه يتمنى لقاءه والجلوس معه. وعند سؤال "العربية. نت" لدعيج هل "اقتبس شنب عبادي"، استقبل الفنان الشاب تعليقنا بضحكة مجلجلة. وعن ما يزعجه في شأن شبهه مع عبادي الجوهر، أوضح قائلاً: "الأمر المزعج هو أن الناس تسمعك وتتخيل شخصاً آخر، ولا تسمعك لشخصك كفنان. كما أن هناك أناسا يقولون لي إنني أقلّد عبادي، بل وصل الأمر إلى أن البعض اتهمني بأني أركب مقاطع عبادي الجوهر على صوتي". تريو غنائي ومفاجآت في حفل عبادي الجوهر وأسماء المنور وفؤاد عبد الواحد في موسم الرياض | مجلة سيدتي. وشدد الفنان الشاب على أنه لن يتوقف عن الغناء إلا إذا طلب منه عبادي ذلك، مشيراً إلى أنه لم يطلق أي لقب فني على نفسه "إنما كان ذلك من المحبين والجمهور" الذي اهتم بتشابه صوتيهما. وذكر دعيج أن ظروفه العملية تحول دون انتشاره فنياً، وهو يكتفي بالحفلات الخاصة. وفي هذا السياق، أضاف: "السعودية مليئة ب الأصوات الجميلة التي تعيش في الظل بعيداً عن الأضواء". في سياق آخر، أكد أن الفنان طلال مداح "ملهمة" في الوسط الفني وأنه "طلالي الهوى والهوية".
كما أشاد دعيج بصوتي الفنانين الشابين فهد العمري وعايض، موجهاً نصيحة للعمري بألا "يضيع صوته في بعض الألحان التي لا تتماشى معه والدخول في العمق الموسيقي والكوبليهات بعيداً عن الكورال وتكرار اللحن" على حد قوله. وأشار أيضاً إلى إعجابه بالفنان عباس إبراهيم واصفاً صوته بـ"القوي".