لا يتوقف البحث عن أشهر لوحات فان جوخ مع مرور الوقت وتغير العصور ، حيث يعد فان جوخ من أبرز الفنانين والرسامين في العالم على مر العصور. استخدام الألوان الزاهية والمعبرة في جميع أعمالهم ؛ ما جعل لوحاته من أغلى اللوحات في العالم ، وسنشرح لك من خلال الموقع المرجعي أشهر لوحات فان جوخ ، بالإضافة إلى ذلك ، سنقدم لك بعض المعلومات المهمة عنه وعن لوحاته الأكثر تميزًا. سيرة فان جوخ فان جوخ رسام ورسام هولندي شهير ، التزم بمدرسة ما بعد الانطباعية في جميع أعماله. تعد لوحاته من بين أكثر اللوحات شهرة وتميزًا في العالم. كان له تأثير كبير على جميع الفنانين في عصره ، وكذلك على فناني تلك الحقبة. عن سيرته الذاتية:[1] الاسم الكامل: فنسنت ويليام فان جوخ. الجنسية: الجنسية الهولندية. الجنسية: عاش في مملكة هولندا. تاريخ الميلاد: 30 مارس 1853 المرض: كان يعاني من مرض عقلي نتيجة عدم تقديره لعمله في أيامه كالصرع والاكتئاب. مات: توفي في 29 يوليو 1890 م. سن الموت: توفي عن عمر يناهز 37 عامًا. سبب الوفاة: ربما يكون قد انتحر بسبب مرضه العقلي. موقع الدفن: دفن في ميري بعد أن رفضت الكنيسة الكاثوليكية دفنه بسبب انتحاره. المؤهلات: خريج الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة.
تم منحه إلى متحف بوشكين من قبل دولة روسيا في عام 1948. رسم فان جوخ ذا ريد فاينيارد من الذاكرة في أوائل نوفمبر 1888 بينما كان الفنان بول غوغان يعيش معه في آرل. إنها لوحة فنية درامية في ألوان خريفية حمراء مشبعة وأصفر يتخللها ملابس زرقاء من العمال في كرم ، مع سماء صفراء مشرقة وشمس تنعكس في النهر المتاخم للكروم. يتم رسم عين المشاهد من خلال المشهد من خلال خط قطري قوي يؤدي إلى الأفق العالي ووضع الشمس في المسافة. في واحدة من خطاباته الكثيرة لأخيه ثيو ، أخبره فان جوخ أنه "يعمل في كرم ، كل الأرجوانية والأصفر" ويواصل وصفه أكثر ، " لكن لو كنت وحدك معنا يوم الأحد! رأينا كرمة حمراء ، حمراء تماما مثل النبيذ الأحمر ، في المسافة أصبحت صفراء ، ثم سماء خضراء مع أشعة الشمس والحقول البنفسجية والأصفر المتلألئ هنا وهناك بعد المطر الذي تنعكس فيه الشمس. " في رسالة لاحقة إلى ثيو ، يقول فينسنت عن هذه اللوحة: "سأضع نفسي لأعمل في كثير من الأحيان من الذاكرة ، وتكون اللوحات المصنوعة من الذاكرة دائمًا أقل حرجًا ولديها مظهر فني أكثر من الدراسات من الطبيعة ، خاصة عندما أعمل في ظروف غير لائقة ". صورة ذاتية مباعة أسطورة "الفخار الأحمر" كونها اللوحة الوحيدة التي باعها فان جوخ خلال حياته تعرض لتحدي من قبل باحث كبير من فان جوخ ، مارك إدو ترالباوت ، مؤلف كتاب "فينسنت فان غوخ" ، وهو سيرة ذاتية وشاملة لفان جوخ.
أعماله الفنية ، فقال لأخيه ثيو: رسم أكلة البطاطس. الصورة التي رسمتها في Nuenen هي ، على أي حال ، أفضل شيء فعلته ". وتجدر الإشارة إلى أن هذه اللوحة هي بالفعل واحدة من أفضل أعماله وأكثرها تميزًا ودقة ، وهي تصور فلاحين بسيطين في ذلك الوقت ، وقد رسمها عام 1885. إقرأ أيضا: موسيماني يعلن قائمة الأهلي استعدادًا لمباراة الحرس الوطني أزهار اللوز – فان جوخ تم رسم زهرة اللوز في أوائل عام 1890 م ، قبل أشهر قليلة من انتحار الفنان الهولندي فان جوخ. إنه يحب ذلك ، فضلًا عن ارتباطه القوي بالفن والتقنيات اليابانية ، لذلك تم رسم هذه اللوحة بنفس التقنيات اليابانية. لوحة بورتريه ذاتي مع وسائد أذن بسبب المرض العقلي الذي يعاني منه الفنان الهولندي فان جوخ وأتباعه ، قام مرة بقطع حافة أذنه اليسرى أثناء الحلاقة ثم ضمد أذنه بضمادة طبية. حوالي 30 صورة ذاتية ، بعد هذا الحادث قام برسم اثنتين منها فقط ، أحدهما كان صورة ذاتية مع ضمادة فوق أذنه. من كان عالم عمى الألوان؟ لوحة فان جوخ عباد الشمس من أعمال الفنان الهولندي فان جوخ ، اتضح أنه يفضل بشدة طلاء الزهور ، وخاصة عباد الشمس ، حيث كان لديه العديد من اللوحات مع هذه الزهرة.
وتعد لوحة ليل النجوم من اللوحات الشهيرة جدًا والتي تتصدر أعمال كثيرة للفنان فان جوخ. وتستقر هذه اللوحة الآن في متحف الفن الحديث في نيويورك. شاهد أيضا: تحليل لوحة الصرخة ومعلومات عنها المواد المستخدمة في لوحة ليلة النجوم كثيرًا من الباحثين والعلماء المختصين بالفن وأعماله قاموا بالتحقيق في مواد اللوحة التي رسمها فان جوخ وهي لوحة ليلة النجوم، وكانت الدراسات ناتجة من معهد روتشستر للتكنولوجيا ومتحف الفن الحديث بنيويورك، وأفادت ببعض المواد المستخدمة في رسم هذه اللوحة وهي: تم رسم السماء مع لون اللازورد والكوبالت الأزرق. وتم رسم النجوم والقمر ببعض الصبغات الصفراء والتي أتي بها من الهند. دمج فان جوح اللون الأصفر في رسم النجوم والقمر مع الزنك الأصفر ليعطي لون نادر الحدوث. وجاءت لمحات في أطراف الصورة ببعض الألوان الزيتية المختلفة. والتي تم دمجها معًا لتكون لون غير مألوف يعطي ظلمة الليل. المعاني التصويرية في ليلة النجوم جاءت لوحة ليلة النجوم للفنان العالمي فان جوخ بالعديد من المعاني والتي فسرت فيما بعد في الآتي: مقالات قد تعجبك: يعتقد أن لوحة فان جوخ ليل النجوم هي لوحة تدل على الأناقة والبحث عنها داخل مضمون اللوحة.
الكرم الأحمر في آرل في عام 1889 ، دعيت فان جوخ للمشاركة في عرض جماعي في بروكسل يسمى XX (أو Vingtistes). اقترح فان جوخ على شقيقه ، ثيو ، وهو تاجر أعمال فنية ووكيل شركة فان جوخ ، أنه أرسل ست لوحات لعرضها مع المجموعة ، كانت إحداها كانت العنب الأحمر آنا بوخ ، فنان بلجيكي وجامعًا للفن ، واشترت اللوحة في في أوائل عام 1890 مقابل 400 فرنك بلجيكي ، ربما لأنها أحببت اللوحة وأرادت إظهار دعمها لفان جوخ ، الذي كان يتم انتقاد عمله ؛ ربما لمساعدته ماليا ؛ وربما لإرضاء شقيقها ، يوجين ، الذي كانت تعرف أنه صديق لفنسنت. كان أوجين بوش ، مثل أخته آنا ، رسامًا أيضًا ، وقد زار فان جوخ في آرل بفرنسا في عام 1888. وأصبح صديقًا له ، وقام فان جوخ برسم صورته ، التي أطلق عليها اسم الشاعر. ووفقًا للملاحظات الموجودة في متحف دورسيه حيث توجد صورة أوجين بوش ، يبدو أن الشاعر معلقة في غرفة فان جوخ في البيت الأصفر في آرل لفترة قصيرة كما يتضح من حقيقة أنه يتم مشاهدته في البداية. نسخة من غرفة النوم ، والتي هي في متحف فان جوخ في أمستردام. على ما يبدو ، تملك آنا بوخ لوحتين من فان جوخ وشقيقها ، يوجين ، تمتلك العديد من اللوحات. وباعت آنا بوخ The Red Vineyard في عام 1906 ، على الرغم من ذلك ، مقابل 10000 فرنك ، وتم بيعها مرة أخرى في نفس العام إلى رجل أعمال النسيج الروسي ، سيرجي شتشوكين.
ومع شرح الصدر كان أيضا وضع الوزر بمغفرة الذنب، ما تقدم منه وما تأخر، فإن للذنوب ثقلا على النفس والقلب والبدن، وهذا الثقل للذنوب يمنع من العبادات، ويثقل عن الطاعات، ويوهن القلب والبدن عن المسارعة للخيرات، فيُمنع القلب عندها من الانطلاق، والسير إلى الله تبارك وتعالى فيبقى معطلاً، مشغولا بالمدانس، مشغولاً بالخبائث، مشغولاً بالمعاصي التي ترهقه، وتثقله، وتقعده عن سيره، وسفره إلى ربه، وإلى الدار الآخرة. ومن ثم كان تطهير القلب من ذلك من النعم ولهذا امتن الله به على نبيه، { إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما} [الفتح:1، 2] ، { ووضعنا عنك وزرك الذي أنقض ظهرك}. فشرح الله له صدره، وطهر له قلبه، وغفر له ذنبه، ورفع له ذكره.. كل ذلك توطأة لما سيأتي من الأمر في نهاية السورة { فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب}.. فإذا فرغت فانصب. أي شكرا لله على ما أنعم به عليك، وتفضل بكل ما سبق. الفراغ والنصب وقد اختلف العلماء في المفروغ منه والمنصوب فيه، فقال بعضهم: إذا فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل.. وقال بعضهم: إذا فرغت من الصلاة فانصب في الدعاء.. وقال آخرون: إذا فرغت من جهاد عدوك فانصب لعبادة ربك.. وقال قوم: إذا فرغت من أمر دنياك، فانصب في عمل آخرتك.
ومعنى الشرح الفسح والتوسعة، وإنما خص الصدر بذلك؛ لأنه محل العلوم والإدراكات، ومحل التفكر، ومحل التعقل، ومحل القناعات، هو محل للفهم، ومحل لاستقرار المعلومات، كل ذلك يكون في الصدر، ويكون في القلب. وإذا ضاق الصدر ضاق الفضاء مهما اتسع، وضاقت النفس، وقل الفهم والإدراك، وقل الصبر على التحمل، والنبي صلى الله عليه وسلم في أشد الحاجة إليه لتحمل أعباء الرسالة وما يواكبها من مشاكسات ومضايقات الأعداء، وما سيواجهونه به من الأذى والافتراء والتكذيب.. لذلك يقول ابن جرير - رحمه الله: "شرح صدره بأن جعله محلا للوحي، جعله متحملاً لأعباء الرسالة، لأعباء الدعوة، وما تتطلبه من جهود، وأعمال، ومشقات، وما يلاقيه القائم بها، المتوظف بوظيفتها من الأذى، فإنه لن يسلم بحال من الأحوال من المناوئين، من الأعداء، من الخصوم الذين لا يقر لهم قرار، ولا يهنأ لهم بال إذا ظهرت الأنوار، أنوار النبوة، والرسالة". فاذا فرغت فانصب والى ربك فارغب. فلابد إذا من شرح الصدر لئلا يضيق ذرعاً، لئلا ينقطع، لئلا يتوقف، لئلا يتراجع، لئلا يتزعزع، بل يثبت، ويرسخ في هذا الطريق قدمه حتى يكون أثبت من الجبال الراسيات. هذا بالإضافة إلى الشرح الحسي حينما شُق صدره، وأُخرج منه ما أُخرج من علقة تتصل بحظ الشيطان منه - عليه الصلاة والسلام - فصار الصدر محلا قابلاً لهذه الأنوار، والوحي، والهدايات، والتنزيل برفع، ودفع، وإزالة ما يضاده من الأمور الحسية، والمعنوية.
وهذا المعنى الذي دلت عليه هذه القاعدة: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} معنى عظيم، وهو أصل من الأصول التي تدل على أن الإسلام يكره من أبنائه أن يكونوا فارغين من أي عمل ديني أو دنيوي! وبهذا نطقت الآثار عن السلف الصالح رحمهم الله: يقول ابن مسعود رضي الله عنه: إني لأمقت أن أرى الرجل فارغاً لا في عمل دنيا ولا آخرة(4)، وسبب مقت ابن مسعود رضي الله عنه لهذا النوع من الناس؛ لأن "قعود الرجل فارغاً من غير شغل، أو اشتغاله بما لا يعينه في دينه أو دنياه من سفه الرأي، وسخافة العقل، واستيلاء الغفلة" (5). ولقد دلّ القرآن على أن هذا النوع من الناس الفارغين ـ وإن شئت فسمهم البطالين ـ ليسوا أهلاً لطاعة أوامرهم، بل تنبغي مجانبتهم؛ لئلا يُعدوا بطبعهم الرديء، كما قال تعالى: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا}[الكهف: 28]، يقول العلامة السعدي رحمه الله: "ودلت الآية، على أن الذي ينبغي أن يطاع، ويكون إماماً للناس، من امتلأ قلبه بمحبة الله، وفاض ذلك على لسانه، فلهج بذكر الله، واتبع مراضي ربه، فقدمها على هواه، فحفظ بذلك ما حفظ من وقته، وصلحت أحواله، واستقامت أفعاله، ودعا الناس إلى ما من الله به عليه، فحقيق بذلك، أن يتبع ويجعل إماماً"(6).
لا للفراغ إن الإسلام يكره من أبنائه أن يكونوا فارغين من أي عمل ديني أو دنيوي! وبهذا نطقت الآثار عن السلف الصالح رحمهم الله: جاء عن عمر رضي الله عنه أنه قال: "إني أكره لأحدكم أن يكون خالياً سبهللاً لا في عمل دنيا، ولا دين". ويقول ابن مسعود رضي الله عنه: "إني لأمقت أن أرى الرجل فارغاً لا في عمل دنيا ولا آخرة". وسبب مقت ابن مسعود رضي الله عنه لهذا النوع من الناس؛ أن "قعود الرجل فارغاً من غير شغل، أو اشتغاله بما لا يعينه في دينه أو دنياه من سفه الرأي، وسخافة العقل، واستيلاء الغفلة". ولقد دلّ القرآن على أن هذا النوع من الناس الفارغين ـ وإن شئت فسمهم البطالين ـ ليسوا أهلاً لطاعة أوامرهم، بل تنبغي مجانبتهم؛ لئلا يُعدوا بطبعهم الرديء، كما قال تعالى: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا}[الكهف: 28]. فاذا فرغت فانصب والى ربک فارغب. الجدية وسرعة الإنجاز ومن هدايات هذه الآية: أنها أبلغ وأعظم حادٍ إلى العمل، والجد في استثمار الزمن قبل الندم. وأنها تربي في المؤمن سرعة إنجاز الأمور وعدم التسويف، فإن التسويف في كل أمر شين وسبة وسوء مغبة، ومن عجز عن امتلاك يومه فهو عن امتلاك غده أعجز!