من المهم معرفة أن عملية إصلاح الأوتار المقطوعة من أدق العمليات، من أجل الرجوع إلى الوضع الطبيعي السابق، لابد من أن يتم اللجوء إلى طبيب مختص حتى لا يتم التعرض إلى أي مضاعفات أو حدوث عجز في حركة الأصابع، ويعتبر أفضل وقت للتعامل مع الإصابة بقطع الأوتار في العشر الأيام الأولى للإصابة. مع تطور العلم من الممكن أن يتم إجراء ترقيع للوتر، والتي هي عبارة عن تبديل الوتر المقطوع أخر ويكون صناعي ولابد أن يكون بنفس الحجم، ويتم ذلك تحت الميكروسكوب وتحت علاج طبيعي مكثف. لابد من معرفة أن في حالة تركيب طبيعي يتم أخذه من عضلات الساق ونقلها بالأوعية الدموية الخاصة بها إلى اليد دونما حدوث تأثير على السائق الذي يؤخذ منه الوتر. القدم المخلبية أو القدم الحنفاء .. أسبابها وطرق علاجها - كل يوم معلومة طبية. أسباب التهاب وتر الإبهام هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى التهاب وتر الإبهام: الإجهاد هو سبب محتمل لألم الإبهام. التواء الإبهام، حيث أنه ينتج التواء الإبهام عن تمدد أو تلف أربطة الإبهام، الرباط هو شريط من الأنسجة الليفية الصلبة، يحدث الالتواء غالبًا عندما يسقط الشخص على يد ممدودة. يعاني الشخص المصاب بإبهام ملتوي من ألم وتورم وكدمات على طول الجزء الداخلي من الإبهام بالقرب من المفصل الأول.
5- ت وجيه القوس تجاه الهدف من المهم أن يقوم الفرد بتثبيت أصابعه على الخيط المشدود، مع أهمية رفع القوس وتثبيته تجاه الهدف، ويجب أن يكون كوع الفرد الداخلي موازي للأرض، وأن يبقى القوس عمودياً طوال الوقت، وإذا أمسك الفرد بالشكل الصحيح فيجب أن يتمكن من النظر للأسفل مباشرة على محور السهم. 6- استخدام ثلاثة أصابع لشد الخيط من المهم أن يستخدم الفرد عضلات ظهره في ذلك، ومن المهم أن يدع ذراعه تبقى مسترخية قدر الإمكان؛ حيث يستمر الفرد في السحب حتى يشعر أن القوس مشدود، ومن ثم يستخدم ذقنه أو أذنه أو أي جزء آخر من جسمه كنقطة مرجعية، فبذلك يمكنه سحب الخيط لنفس النقطة المرجعية في كل مرة.
تشخيص القدم المخلبية من الممكن تشخيص إصابة الطفل بالقدم المخلبية وهو جنين في رحم أمه عن طريق الموجات فوق الصوتية (Ultrasound) أو السونار، أو قد تظهر الأعراض واضحة بعد الولادة مباشرة. علاج القدم المخلبية بطريقة بونسيتي لتقويم اعوجاج القدم، تعتمد طريقة بونسيتي على تحريك قدم الطفل في اتجاهات معينة، ثم يتم وضع القدم والساق في الجبس، حيث يتم تغيير الجبس أسبوعياً حتى يتم علاج التشوه، ويتم العلاج على 3 مراحل حسب نوع التشوه ودرجته: مرحلة الشد والتجبير يتم شد القدم المصابة وتحريكها بلطف باتجاه الوضعية الصحيحة، ثم يتم وضع جبيرة من الجبس تمتد من قمة الفخذ وحتى أصابع القدم للحفاظ على الشكل الجديد للقدم. يجب تغيير الجبيرة كل 4 أيام أو كل أسبوع وتكرار ذلك لمدة 3 – 8 أسابيع حتى يتم إصلاح التشوه. يجب فحص الجبس باستمرار للتأكد من حفاظه على مكانه، والتأكد أنه وضع بطريقة صحيحة حتى لا يؤثر على تدفق الدم الطبيعي للقدم. من الطبيعي عودة أصابع القدم إلى اللون الوردي بعد العلاج، وإذا لم يحدث ذلك يجب مراجعة الطبيب فوراً، وأيضا يجب مراجعة الطبيب إذا حدث وانزلقت أصابع القدم داخل الجبيرة.. قطع وتر الكعب في معظم الأحيان، يجب أن يتم قطع وتر الكعب، وهو الوتر الواصل بين الكعب وعضلة الساق الخلفية قبل وضع الجبس الأخير، ويتم في هذه العملية استخدام التخدير الموضعي باستعمال مشرط رقيق جداً، وتسمى هذه العملية بـ بضع الوتر.