ربما ذلك ما دفع هذه اللجان لاقتراح تعديل المادة، وتحسين قيمة مبلغ التعويض. كما تعمل لجان العمل علي فحص وإعداد بيان للعمال التي سيتم التطرق إليها. وقد اتضح من نص المادة 77 من نظام العمل السعودي عدم جدوى التعويض المصروف للعامل عند فصله غير المسبب، وأهمية تعديل هذه المادة. Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
تسعي هذه المادة لاستمرار العامل السعودي لمدة أطول في المؤسسة دون التعرض لأي طرد مفاجئ. هذه المادة تعُد أحد الطرق للتخلص من العمالة الكسولة وغير المدرة والتي لا تلتزم بأي انضباط داخل العمل. للمزيد يمكنك متابعة: نص المادة 77 من نظام العمل شرح مفصل الإيجابيات والسلبيات
لم تسمح الأدوات قديما بملاحظة هذا الكوكب، لكن العلماء كانوا يعلمون بوجوده وفقا لتلك الحسابات. إقرأ أيضا: 10 حقائق مثيرة عن كوكب زحل لديه خمس حلقات حتى الآن، ثبت أن لهذا الكوكب خمس حلقات، وكل واحدة منها تحمل اسم أحد العلماء الذين شاركوا في اكتشاف الكوكب. حلقات نبتون ليست واسعة مثل حلقات زحل، لذلك لا يمكن رؤيتها من خلال الصور التي تطلق لهذا الكوكب على عكس كوكب زحل. لا يوجد لدى الكوكب سطح نبتون هو أحد الكواكب الغاز، ما يعني أنه كوكب ليس له سطح، وبمعنى آخر، في حالة وقوف شخص على الكوكب فإنه سوف يغرق. يعتقد العلماء ان الكوكب عبارة عن كرة غاز جليدية، تحتوي على نواة صلبة في داخلها. بما انه كوكب بدون سطح، فإنه من الصعب دراسته سوى من الفضاء. معلومات عن كوكب نبتون. نواة الكوكب نواة الكوكب عبارة عن كرة صغيرة من المعادن والسليكات، وحولها هناك كتل من الميثان والامونيا والجليد، بينما يمثل الغلاف الجوي ثلاثة أنواع: الهيليوم والميثان والهيدروجين. على الرغم من انخفاض درجات الحرارة في الغلاف الجوي المحيط بالكوكب، إلا ان النواة قادرة على الحفاظ على حرارة معينة في داخلها. إقرأ أيضا: 10 حقائق مثيرة عن كوكب المريخ عملاق الغاز من بين أربع كواكب تصنف من بين عمالقة الغاز، فإن كوكب نبتون هو الكوكب الأصغر بينها، مع نصف قطر يبلغ حوالي 24 الف كم.
ظهور كوكب نبتون في عام 1612 ميلادياً قام العالم جاليليو بتصميم العديد من الرسومات التي تشير إلى اكتشافه لكوكب نبتون، وفي عام 1613 ميلادياً استطاع جاليليو ملاحظة الكوكب مرة أخرى، وكان يظن في بداية الأمر أن نبتون هو نجم في الفضاء الخارجي وليس كوكب، وذلك لأنه رآه بالقرب من كوكب المشتري، فيمكننا القول أن جاليليو هو أول من لاحظ كوكب نبتون، لكنه لم يكن مكتشفه. وفي عام 1812 ميلادياً، قام العالم ألكسيس بوفار بوضع العديد من الجداول التي تشير إلى وجود كوكب أخر بجانب كوكب أورانوس، ولكن حدثت العديد من التغيرات التي أعاقت عملية تحديد نوع الكوكب، وفي عام 1843 ميلادياً قام العالم جون كوش بوضع دراسة تشير إلى وجود جسم غريب في الفضاء الخارجي، وحاول توضيح طبيعة هذا الجسم لكنه لم يستطع، حتى قام علم الفلك أوريان يانوش في عام 1846 ميلادياً بتحديد نوع هذا الجسم واكتشاف خصائصه، لذلك يعد أوريان يانوش مُكتشف كوكب نبتون. شكل كوكب نبتون يبلغ قطر كوكب نبتون ما يقرب من 2720 كيلو متر، كما توجد ست حلقات تدور حوله، بالإضافة إلى ثلاثة عشر قمراً، ومن أهمها قمر ترايتون، وذلك لأنه يدور في اتجاه معاكس لاتجاه دوران الكوكب، ويوجد العديد من أنواع الغازات المتنوعة التي تنبعث من الكوكب.
ما هو لقب كوكب بلوتو ، سؤال يُسأل من قِبَل المُهتمين بالكواكب وأسمائها، ولعلّ معظم المختصّين بعلم الفلك يدركون أهميّة أسماء الكواكب وألقابها ومداراتها، ويشتغلون في البحث والرصد وتدوين كلّ شاردةٍ وواردةٍ في سمائنا الرحيبة. ما هو لقب كوكب بلوتو ما هو لقب كوكب بلوتو ؟ لُقّب كوكب بلوتو بالكوكب الأزرق ، وهو اللّقب الأكثر انتشاراً له، ولعلّ ذلك لكونه مغطّى بالثلوج ولكثرة الجبال الجليديّة فيه، وأيضاً عُرف كوكب بلوتو أو كما يُلفظ بالإنكليزيّة Pluto باسم أفلوطن، وذلك نسبة إلى الفيلسوف أفلاطون، كما عُرف بالكوكب العاشر، بالرّغم أنّه لا توجد عشرة كواكب في المجموعة الشمسيّة ، وقد كان يحتلّ لفترةٍ قصيرةٍ المرتبة التاسعة قبل استبعاده.
القمر ناياد (Naiad). القمر ثالاسا (Thalassa). القمر ديسبينا (Despina). القمر غالاتيا (Galatea). القمر لاريسا (Larissa). القمر بروتيوس (Proteus). القمر هاليميد (Halimede). القمر ساميثي (Psamathe). القمر ساو (Sao). القمر لاوميديا (Laomedeia). القمر نيسو (Neso). القمر هيبّوكامب (Hippocamp). تاريخ اكتشاف كوكب نبتون تمّ رصد كوكب نبتون لأول مرّة بواسطة العالم الفلكي غاليليو غاليلي أثناء رصده للسماء بواسطة تيليسكوبه الصغير عام 1612م الذي اعتقد آنذاك أنّه نجم ثابت، وقد تطلّب الأمر مئتي عام حتّى اكتشف علماء الفلك أنّ نيبتون كوكب أثناء حساباتهم الرياضية عام 1846م، وفي نفس العام تمّ اكتشاف أكبر أقمار كوكب نبتون المعروف باسم تريتون (بالإنجليزية: Triton)، وفي عام 1983م استطاع المسبار (Pioneer 10) أن يجتاز مدار نبتون وهكذا اعتُبر أول جسم من صنع الإنسان يجتاز المجموعة الشمسية، وبعد مرور عام على ذلك استطاع العلماء إيجاد دليل على وجود نظام حلقات حول نبتون. [٤] يُذكر أنّه في عام 1989م استطاعت المركبة الفضائية الأولى والوحيدة فوياجر 2 (Voyagar 2) أن تتخطّى كوكب نبتون بحوالي 4800 كيلومتر فوق قطبه الشمالي، وعليه تتابعت الاكتشافات، حيث تمّ اكتشاف أربعة أقمار لكوكب نبتون؛ وهي: هاليميد، وساو، ولاوميديا، ونيسو، ثمّ اكتُشف قمر ساميثي بواسطة تيليسكوبات أرضية بعد سنة من ذلك، ومن الجدير بالذكر أنّ كوكب نبتون قد أكمل أول دورة له حول الشمس في عام 2011م منذ أن تمّ اكتشافه، وقد تطلّبت 165 سنة.