افضل انواع الكورن فليكس الكورن فليكس من أكثر الأكلات شيوعًا التي يحبها الأطفال بل والكبار ويفضلون تناولها في وجبة الإفطار لذلك لابد من التعرف على افضل انواع الكورن فليكس الموجودة في الأسواق والمتوفرة. مكونات الكورن فليكس رقائق من الذرة المجففة ويتم تحميصها بطرق معينة خاصة بهم. مكونات الكورن فليكس على الكمبيوتر. تباع كما هي مجففة بلونها الأصفر الذهبي أو يضاف لها مجموعة من النكهات الخاصة بالفواكه. يباع افضل انواع الكورن فليكس مضاف بنكهة الكاكاو والشوكولاتة. يمكن أن تقوم بشراء الكورن فليكس بنكهة العسل الأبيض. فوائد الكورن فليكس افضل انواع الكورن فليكس تحتوي على مجموعة متنوعة وعديدة من الفوائد والفيتامينات بالإضافة إلى العناصر الغذائية القيمة والعديدة اللازمة لنمو الأطفال وتمد الجسم بالطاقة والحيوية والنشاط لذلك تحرص الأمهات على إدخال هذه الوجبة يومياً في وقت الإفطار، ومن تلك الفوائد: تناول طبق متوسط الحجم من الكورن فليكس يعمل على الشعور بالشبع والامتلاء وبالتالي يساهم بشكل كبير في الأنظمة التي يتم اتباعها في خسارة الوزن. عن طريق تناول الكورن فليكس بدون إضافة محليات من السكر أو من العسل يعمل بشكل كبير على خسارة الوزن وتنظيم الوجبات اليومية.
رقائق الذرة (Corn flakes) بتم عملها عن طريق تحميص رقائق من الذرة المعالجة وعادة ما يتم تقديمها باردة مع الحليب وأحيانًا السكر. أول من إبتَكَر الكورن فليكس هو جون هارفي (John Kellogg) عام 1894 م.
بواسطة: Asmaa Majeed مقالات ذات صلة
هل سبق وأن خَطرَ على ذهنك كيف يحدث الانجذاب نحو شخص ما دوناً عن سائر الأشخاص، مع أنَّه على الأغلب يكون في الأصل ذلك الشخص يوجد مثله ممن يمتلكون الشخصية ذاتها، والجوهر ذاته، وكافة الصفات ذاتها، بصورة مُطابقة للأصل، وبنفس الكيفية، والدرجة ذاتها! لماذا قد يحدث تآلُف وقبول نحو هذا، أما هذا الآخر فلا يحدث نحوه سوى نفور! مع أنَّهم في الأصل يمتلكون المفتاح ذاته لبابِ قلبِك! المفتاح ذاته الذي صُنع من رغباتك وكافة متطلباتك الخاصة! التقسيم الكلاسيكي لظاهرة الانجذاب المشاعري: قبل التطرق في التبسيط، ينبغي أولاً إدراك أن تراود شعورٌ بالانجذاب نحو شخص ما ينقسم إلى صنفان: الصنف الأول: انجذاب في محله. وهذا يحدث بعدَ دراسةٍ عميقة لأبعاد ذلك الذي وقع عليه الانجذاب، وعادةً ما يُصاحب ذاك النوع من الانجذاب نضج مشاعري في تقدير تلك المسألة. كمثال على ذلك يظهر جلياً فيمن يُفضِّل أولاً ألا يُفصح عن مكنونات صدره، ويتحلَّى بالرزانة، من قبل أن يتأكد أن ذاك الانجذاب واقعٌ في محله أم لا، وحينها لا يُخرج كلمة الفَصلِ قبل أن يزيح الستار عن كل تفصيلة كبيرة كانت أو صغيرة نحو من وقع عليه الانجذاب. الكراهية بلا أسباب مشكلات نفسية؟ - النيلين. الصِنف الثاني: انجذاب ليس في محله.
تصبح مشاعرنا السلبية تجاه شخص ما أقوى مع تراكم التجارب السيئة معهم ، وتؤدي هذه الأفكار السلبية إلى استجابة تسمى القتال أو الهروب في أجسادنا، ويقول أي جي مارسدين الأستاذ المساعد لعلم النفس في كلية بيكون في ليسبورغ ، فلوريدا ، إن استجابتنا للقتال أو الهروب هي طريقة تستخدمها أجسامنا للتعامل مع الضغوط. والمشاعر السلبية تضع كثير من الضغط على أجسادنا، وبمرور الوقت ،تهيئنًا هذا الاستجابة للضغط لأن نكون أكثر تشككًا في تصرفات الشخص بدلًا من أن نشعر بالحياد تجاهه، ويقول مارسدين "في العقل ، تصبح الروابط العصبية أقوى وتجعلنا نركز أكثر على الجوانب السلبية لذلك الشخص، حتى لو فعل شيئًا إيجابيًا ، فسنولي مزيدًا من الاهتمام للسلبيات لأن هذا هو ما دربنا عقولنا على القيام به، وهذا ما يفسر سبب وجود قائمة لا نهائية على ما يبدو من الحقائق السلبية عن الأشخاص الذين لا نحبهم ، حتى لو أخبرنا دماغنا العقلاني أنه يجب أن يكون هناك شيء جيد من ناحيتهم". هذه الإثارة المتزايدة لغرائزنا المخيفة تجعلنا نخشى التفاعلات المستقبلية مع الأشخاص الذين لا نحبهم، وفي المقابل ، يؤدي هذا إلى زيادة كرهنا لذلك الشخص ، الأمر الذي يؤكد فقط مشاعرنا السلبية، بهذه الطريقة ، يصبح نفورنا من الشخص الذي نكرهه مثل ثعبان يأكل ذيله، فنحن نكرهه لأنه يجعلونا نشعر بالسوء ، ونشعر بالسوء لأننا نكرهه.
يقول تعالى: "وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ" صدق الله العظيم، أجاز الله لعباده القصاص والانتقام ولكن بضوابط تحقق العدل ولا تعالج الظلم بالظلم، فإن وجه إليك أحدهم صفعة فرددتها عشراً فقد اقتصصت لنفسك بواحدة وظلمته بتسع، فاحرص دائماً ألا تعالج ظلم أحدهم لك بظلمك له. يقول تعالى: "ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ" صدق الله العظيم، لعل معاملتك لأحدهم بالأخلاق الحسنة ودفعك للسيئة بالحسنة يجعله يراجع نفسه ويغير من مشاعره تجاهك، فأحرص دائماً على أن تقدم المبادرة بالخير لوجه الله أولاً قبل أي شيء ورغبة في رضاه، ولعل ذلك يكون خيراً لك في الدنيا كما الآخرة إن شاء الله.