رابط التسجيل في منصة سلفة الإلكترونية يجب على العميل إتباع الخطوات الصحيحة عند التسجيل للحصول على تمويل منصة سلفة الطارئ وهى كما يلي:- الدخول على رابط التسجيل في منصة سلفة الطارئ. تسجيل رقم الهوية الوطنية (إدخال ١٠ أرقام فقط لا غير). تسجيل رقم الجوال المسجل لدى منصة أبشر الإلكترونية. إدخال البريد الإلكتروني الخاص بالشخص المستفيد من التمويل الشخصي. كود تفعيل خدمة موجود اكسترا STC سوا المختصر من شركة الاتصالات السعودية. تسجيل كلمة المرور بحيث تتكون من ٨ خانات على الأقل باللغة الإنجليزية، وأن تحتوي على حرف كبير وحرف صغير على الأقل، ورقم على الأقل. الضغط على المربع الخاص بالموافقة على الشروط والأحكام الموجود أسفل الصفحة. القيام باستكمال جميع البيانات الخاصة بالتسجيل، حتى يصبح لديك حساب على منصة سلفة. شروط تمويل منصة سلفة الإلكترونية هناك بعض الشروط التي يجب أن تتوفر في العميل الذي يرغب في الحصول على التمويل الشخصي الطارئ وهى كما يأتي:- أن يكون العميل سعودي الجنسية. لا يقل عمر العميل عن ٢٣ عامًا، ولا يزيد عن ٦٠ عامًا، كما يجب أن يكون مكتمل الأهلية. أن يكون العميل على رأس العمل، كما يجب ألا تقل فترة شغل الوظيفة عن ٣ أشهر لموظفي القطاع الحكومي، ولا تقل عن ستة أشهر لموظفي القطاع الخاص.
يتمتع عملاء شركة Sawa بالقدرة على الاشتراك في خدمة موجود إكسترا من خلال الكود*62*4000# من الهاتف المحمول كما يمكن إلغاء تلك الخدمة بكود *62#. كما يمكن تفعيل تلك الخدمة من هاتف آخر فى حالة انشغال هاتفك من خلال كود *67*4000# ولكى تقوم بإلغاء تلك الخدمة يستخدم الكود *67#، وأيضا يستطيع عملاء سوا المستخدمين خدمة موجود الاشتراك في هذه الخدمة من خلال الموقع الإلكتروني لشركة سوا. موجود إكسترا تكلف المواطن السعودى 8 ريال فقط ويوجد العديد من شركات الاتصال السعودية تحتوى تلك الخدمة ولا تقتصر على شركة سوا فقط. موجود إكسترا Mobily تتوفر هذه الخدمة في شركة موبايلي وليس سوى فقط وكود الخدمة # 1431*21** وعن طريق اتباع الإرشادات سوف يتم الاشتراك فى تلك الخدمة ويمكن إلغاء هذه الخدمة عن طريق كود ##21#. موجود إكسترا زين شركة زين أحد أهم الشركات السعودية والتي توفر أيضا خدمة موجود و كود الاشتراك فى خدمة موجود زين هي **21*1725# و يمكن إلغاء تلك الخدمة من خلال الكود ##21#. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
ثالثًا: ظهور بوادر لانقسامات داخلية خطيرة في دولة الإسلام بالأندلس؛ وذلك لزيادة العصبيات القبلية وكثرة الطامعين من ولاة الأقاليم المترامية في الانعزال والاستقلال عن جسد الدولة الأم. رابعًا: فساد بعض رجال الحكم والوزارة أمثال "جعفر المصحفي" وولده "محمد" الذي كان يتولى رئاسة الشرطة وفي عهدهما انتشر الفساد والفسق واختل الأمن واضطربت الأمور. خامسًا: زيادة نفوذ الصقالبة الموالي وهم في الأصل عبيد عند الخليفة "الناصر" اشتراهم واصطنعهم في الحراسة والجند والجيش وترقوا حتى صاروا قوة كبيرة يخشى بأسها وقد زاد نفوذها داخل قصر الخلافة حتى إنهم هموا بالانقلاب على الخليفة "المؤيد" عدة مرات. نبذة عن محمد بن أبي عامر - سطور. كل هذه الأسباب دفعت "المنصور بن أبي عامر" لأن يمعن التفكير والترتيب في كيفية مواجهة كل هذه الأخطار المحدقة وفي النهاية قرر أن يتحرك وبسرعة لمواجهة هذه الظروف العسيرة وأن يأخذ زمام المبادرة بنفسه فقام بالخطوات الآتية: [1] قام بحجز الخليفة الصوري الصبي "هشام المؤيد" بقصره واستقل هو بتدبير الأمور وتلوى لقب الحجابة - تلقب بالحاجب المنصور - وهذه الخطوة وإن كانت هي سبب نقمة كثير من الناس على المنصور إلا أنها في واقع الأمر كانت أهم خطوة؛ لأن غياب القائد الموجه والرأس المدبر يجعل كل الجهود تذهب هباءً منثورًا وسنرى أن المنصور لم يستخدم سلطانه إلا لخدمة الإسلام.
قالوا عنه كان "المنصور بن أبي عامر" سياسياً بارعاً وصاحب همة عالية متمنياً أمراً عظيماً، وبعلو همته وحسن سياسته استطاع أن يصل إلى ما تمنى، فقال عنه "الذهبي" كان من رجال الدهر رأياً وحزماً، ودهاء وشجاعة وإقداماً استطاع استمالة الأمراء والجيش بالأموال، ودانت لهيبته الرجال،وكان حازماً، قوي العزم، كثير العدل والإحسان، حسن السياسة. وما يذكر عنه من حسن سياسته وتدبيره: أنه دخل بلاد الفرنج غازياً، فجاز الدرب إليها، "الدرب: مضيق بين جبلين"، وأوغل في بلاد الفرنج يسبي، ويغنم، فلما أراد الخروج رآهم قد سدوا الدرب، وهم عليه يحفظونه من المسلمين، فأظهر أنه يريد المقام في بلادهم، وشرع هو وعسكره في عمارة المساكن وزرع الغلات، وأحضروا الحطب، والتبن، والميرة، وما يحتاجون إليه، فلما رأوا عزمه على المقام مالوا إلى السلم، فراسلوه في ترك الغنائم والجواز إلى بلاده، فقال: أنا عازم على المقام؛ فتركوا له الغنائم، فلم يجبهم إلى الصلح، فبذلوا له مالاً، ودواب تحمل له ما غنمه من بلادهم، فأجابهم إلى الصلح، وفتحوا له الدرب، فجاز إلى بلاده. ويقول "ابن الاثير": كان" المنصور بن أبي عامر" عالماً، محباً للعلماء، يكثر مجالستهم ويناظرهم، وقد أكثر العلماء ذكر مناقبه، وصنفوا لها تصانيف كثيرة، وكان حسن الاعتقاد والسيرة، عادلاً، وكانت أيامه أعياداً لنضارتها، وأمن الناس فيها.