ويقول جل وعلا في آية أخرى: وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:40، 41] فالخائف مقام الله ينهى نفسه عن هواها، ويعصيها في هواها المخالف لشرع الله، ويلزمها بطاعة الله، ويجاهدها في ذلك حتى تستقيم على الخير، وحتى تنقاد للطاعة التي أوجبها الله عليها، وحتى تبتعد عن معاصي الله . والنفس على ما روضها الإنسان عليه، فإن جاهدها لله وحاسبها وأوقفها عند حدها استقامت وسارت على الطريق، وإن أهملها وتساهل معها جرته إلى المهالك لأنها مركب الشيطان، فهو يزين لها كل سوء، ويثبطها عن كل خير كما قال في الآية الأخرى: إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي [يوسف:53].
اختيارات القراء الريال اليمني يشهد أسوأ انهيار له منذ أسابيع أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث لأسعار الصرف الآن اخبار اليمن | قبل 2 ساعة و 33 دقيقة | 1311 قراءة
كما يمكن أن يؤثر على بصر الأطفال ويشمل انخفاض المناعة و أرتفاع مخاطر الإصابة بالسكري وارتفاع ضغط الدم عند الأشخاص البالغين. فؤائد فيتامين د لعيون الأطفال أولا: لقد نشرت في نيسان 2011 تلك الدراسة التي تظهر أن الأطفال والأشخاص الذين يأكلون أكثر الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د أو يتناولون مكملات فيتامين د ، هم أقل عرضة لتطوير الضمور البقعي المرتبط بالعمر. ثانياً: وفقاً لمكتب المكملات الغذائية ، فإن التركيز على مصل كالسيديول هو الأفضل للمؤشر على حالة فيتامين د ، والتي توضح مستوى أقل من 37. 5الناقص للتر الواحد. فقد تشمل الكميات اليومية الموصى بها لفيتامين ( د)هي 400 وحدة دولية للأطفال الرضع ، حيث أن فيتامين ( د)مثل ما تم توضيحة مسبقاً بأنواع الفيتامينات هو من الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون والتي يتم تخزينها في الجسم لفترات طويلة ، ولذلك فإن أعراض النقص عند الأطفال يمكن أن تستمر لعدة أشهر أو سنوات كما هو الحال مع الضمور البقعي. ثالثاً: فيتامين د جيد لعيون الأطفال لإحتوائه على المواد الغذائية المفيدة لصحة العين مثل مايلي ( فيتامين أ أو فيتامين بيتا كاروتين). وبالنهاية لابد أن تعمل كل أم على تقديم الغذاء الصحي الكامل لبنائها وحمايتهم من خطر نقص الكثير من الفيتامينات التي لها دوراً هام بصحتهم وتقوية مناعتهم وأوعيتهم الدموية وعظامهم وأسنانهم ، كما لابد من تعرض الأطفال لآشعة الشمس التي تمد جسم ابنائنا بفيتامين (د) ، كما ننصح بإعطاء الأطفال التي لم تتعرض لاشعة الشمس جرعات فيتامين ( د) وقائية ، حيث تتألف الجرعة اليومية من أربعة قطرات فموية تحتوي كل قطرة منها 100 وحدة.
أسباب الأصابة بفتامين د لدى الأطفال هناك عدة أسباب لنقص فيتامين د لدى الأطفال ومنها: – من أهم أسباب نقص فتامين د عند الأطفال هو البقاء داخل المنزل لفترة طويلة وعدم التعرض لأشعة الشمس لفترة كافية ويحدث هذا خاصة في الأماكن الغير قابلة لتعرض أشعة الشمس فيحدث نقص حاد في فيتامين د داخل جسم الطفل فيجب أن يكون التعرض للشمس أطول فترة ممكنة للطفل وجعل النوافذ تدخل الشمس بها. – من الممكن أن يتواجد فيتامين د داخل الجسم بكمية مناسبة ولكن لا تستطيع الأمعاء أمتصاصة بصورة طبيعية نتيجة لوجود أضطرابات داخل المعدة. – البشرة السمراء قد تكون أحدى أسباب نقص فيتامين د داخل الجسم. – هناك بعض العادات الخاطئة مثل المبالغة في حماية الطفل من أشعة الشمس وأرتداء الطفل للبس الثقيل وأستخدام واقي الشمس. – الأطفال المصابون بالكلى أو الكبد يكونوا أكثر عرضة أو أصابة بهذا المرض. – أيضا الأطفال المصابون بالأمراض الوراثية يعانون في العادة من نقص في فيتامين د في الجسم. المشاكل التي تحدث للطفل بسبب نقص فيتامين د في الجسم: – يعاني الطفل للأسف من عدم قدرة نمو العضلات بصورة سليمة ويعاني من الألم شديد بجيمع عضلا جسده الغير مكتملة.
– الطفل الرضيع يعاني بشدة من نقص الفيتامين داخل الجسم حيث أنه سنرى عظم الرأس أصبح يميل إلى الرخوة وتتشوه عظامه و يتأخر في المشي و الزحف. – سنجد الطفل يعاني من تشنج عضلي واضح وذلك نتيجة لنقص الفيتامين. – كما ذكرنا يتأخر الطفل في المشي بجانب أنه سنلاحظ عليه قبل أتمامه الخمس سنوات قد تقوست ساقيه بصورة ملفته. – يكون الطفل حتى و أذا تأخر في المشي عندما يتعلمه يكون ذلك مؤلما جداً على الطفل. – يأخذ جزء من الجسم و هو الحوض شكل أضيق مما المفترض أن يكون عليه. – أي أحتكاك يتعرض له الطفل المصاب بفيتامين د داخل الجسم يحدث له كسور مضاعفة. – أي طفل مصاب بهذا المرض يكون أكثر عرضه بمرض هشاشة العظام وذلك لضعف عظام الطفل بصورة كبيرة.