وتطرقت سعادة رئيسة الجامعة إلى دور المرأة الرئيسي في الجامعة، حيث تتقلد المرأة في الجامعة 35% من المناصب القيادة، ويصل تمثيلها في مجلس الجامعة إلى 40%، مبينةً أن المرأة تتمتع بنفس الفرص في التوظيف والترقية، وتتواجد في جميع الأقسام والإدارات بالجامعة. وأعلنت الصفدي عن افتتاح قسم نسائي للجامعة السعودية الإلكترونية في منطقة القصيم، وإتاحة الفرصة للمرأة للانضمام إلى التخصصات العلمية بالجامعة. يذكر أن الملتقى شهد مشاركات لعدد من القيادات والمتميزات من المنطقة لاستعراض تجربتهن ومسيرتهن الناجحة التي أثمرت عن تتويجهن في عدد من المجالات العلمية والاجتماعية والقيادية.
6 شعبان 1443 برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، نظمت إمارة منطقة القصيم أمس ملتقى شقائق الرجال الثالث للقيادة النسائية تزامنًا مع اليوم العالمي للمرأة، بمشاركة سعادة رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتورة ليلك الصفدي. وأكد سمو أمير القصيم أن يوم المرأة ليس يومًا واحدًا وإنما جميع الأيام للمرأة، منوهًا بما أولته القيادة الرشيدة من إيجاد برامج لتمكين المرأة و وضعها ضمن المستهدفات في رؤية المملكة 2030، ليكون لها دورًا فاعلًا في تنمية وبناء الوطن. من جانبها، أكدت سعادة رئيسة الجامعة أن القيادة الرشيدة -أيدها الله- اهتمت بالمرأة منذ بداية هذه الدولة قبل ثلاثة قرون، مبينةً أن المرأة تبوأت مكانًا كبيرًا ومتوافقًا مع ظروف ومتطلبات كل مرحلة. وقالت: "جاءت رؤية المملكة 2030 حاملةً ضمنها عنوانًا رئيسيًا لـ "تمكين المرأة"، إيمانًا من القيادة -حفظها الله- بأن النهضة التنموية التي تنشدها المملكة يجب أن يكون فيها دورًا رئيسيًا ومحوريًا للمرأة". وشددت الصفدي على أن حصولها كأول سعودية على الدكتوراه في علوم الحاسب، ونيلها الثقة الكريمة كأول رئيسة جامعة سعودية تضم طلاب من الجنسين؛ هو خير دليل على دعم القيادة لنساء الوطن جميعًا، مؤكدةً أنها لم تكن الأولى في مسيرة التمكين ولن تكون الأخيرة.
أعربت الممثلة الأمريكية داكوتا جونسون عن قلقها ومخاوفها من استمرار عملها في التمثيل، بعد النجاح الكبير الذي حققته من بطولتها للفيلم المثير للجدل Fifty Shades of Grey. وأشارت في حوارها للنسخة البريطانية من مجلة Vogue، في عددها لشهر فبراير المقبل، أن مهنة التمثيل ليست مضمونة على الإطلاق، حتى ولو كان الممثل يمتلك قدرات تمثيلية عالية. مشاهد ساخنة جديدة في نسخة Fifty Shades Of Grey. وقالت: "مهنة التمثيل وحشية، فمهما كنت بارعا، فإنه ستمر عليك لحظات تشعر فيها بأنك غير مرغوب من قبل المنتجين، وهو لأمر سخيف وأشبه بالذبح، وعندما أمر بحالة إحباط فإنه ينتابني شعور بأنني لن أعمل مجددا". على الجانب الآخر، أكدت داكوتا جونسون (26 عاما) وهي ابنة الممثلة ميلاني جريفيث أنها طبيعية للغاية في حياتها الواقعية، موضحة أنها لا تبدو جميلة طوال الوقت، وأنها تعشق مشاهدة الأفلام الصادقة. وكان آخر فيلم عُرض لداكوتا جونسون هو Black Mass في شهر سبتمبر الماضي، وهو من بطولة جوني ديب، والذي قدمت فيه دورا مغايرا تماما لدورها المثير للجدل في فيلم Fifty Shades of Grey، والذي كان سببا مباشرا وراء شهرتها. طالع أيضا بطل "Fifty Shades of Grey" ينفي اعتذاره عن عدم تقديم أجزاء منه لإرضاء زوجته بالفيديو- بطلة "Fifty Shades of Grey" تنضم لـ "داعش" في إعلان مثير للجدل بالفيديو- بطلة Fifty Shades of Grey تعترف: والداي لم يشاهدا الفيلم.. ودوري أبعد الرجال عني
دور داكوتا جونسون في فيلم «سوسبيريا» ليس دوراً هيّناً بالمرّة. ليس لأنّها لا تحبّ أفلام الرّعب كثيراً فقط، بل لأن مشاهد الرّقص كانت متعبة وطويلة. تؤدّي في هذا الفيلم المشترك بمسابقة مهرجان فنيسيا، دور فتاة أميركية بريئة تصل إلى أكاديمية لتعليم رقص الباليه في برلين المنقسمة على نفسها. تُقبل وتبدأ دورات التدريب وتنجح بالتدريج في تبوؤ القيادة بالنسبة لاستعراض سيجري تقديمه. لكن الأكاديمية ليست سوى غطاء لما هو مخفي وما على القارئ إلّا أن يسعى لمشاهدة الفيلم لمعرفة ما هو. أمّا الآن فإن اللقاء مع بطلة الفيلم سيتشعب ما بين «سوسبيريا» و«ظلال من الرّمادي» ورأيها في مسيرتها الفنية وكيف نشأت وفي فمها ملعقة التمثيل. ذلك أنّها ابنة الممثل دون جونسون والممثلة ميلاني غريفيث. جدتها ليست سوى تيبي هدرن، نجمة الستينات التي لعبت بطولة فيلم رعب آخر آنذاك هو «طيور» لسيد التشويق ألفرد هيتشكوك. بسبب مشاهد العري والإثارة.. والد داكوتا جونسون: لم أتحمل مشاهدة ابنتي في فيلم Fifty shades of grey – عنوان الموقع. داكوتا ولدت في الرابع من أكتوبر (تشرين الأول) سنة 1989 ومثّلت مع والدتها لأول مرة في «مجنون في ألاباما». ثم توارت نحو عشر سنوات قبل أن تعود ممثلة محترفة بفيلم «سوشال نتوورك» سنة 2010. > من السهل أن يتخيّل المرء صعوبة تنفيذ مشاهد رقص الباليه بالنسبة لأي ممثلة؟ هل كانت تلك المشاهد صعبة بالفعل؟ - لم تكن سهلة.
داكوتا جونسون فى إجازة لحين بدء The Sound of Metal الثلاثاء، 26 يناير 2016 08:04 م حصلت النجمة العالمية داكوتا جونسون على إجازة قصيرة، لحين الانتهاء من فريق عمل فيلمها الجديد "The Sound of Metal".
ليس لأنه فيلم مرعب؛ بل لأنني لم أرد أن أمثل دور الخائفة أو الضحية في فيلم أعرف أنه يقوم على مواقف عنيفة. عندما جلست مع المخرج لوكا جوادانينو ارتحت للطريقة التي حلل بها السيناريو وأكد أنه لا يقصد تخويفاً عابراً؛ بل إن الفيلم مختلف يمتلئ برقص باليه وجو نسائي وغموض. ليس فيلم رعب عادي. * هل شاهدت الفيلم السابق الذي تناول نفس القصة؟ - بعد أن قرأت سيناريو الفيلم الجديد مباشرة، شاهدت الفيلم السابق وحيدة. أردت أن أضع نفسي في مواقف الشخصية التي سأقوم بتمثيلها، لكنني فوجئت بأن الفيلم الأصلي يختلف، فتبددت خشيتي من أن يكون السيناريو الحالي مجرد اقتباس كامل للفيلم السابق. لاحظت الاختلافات الكثيرة بين الفيلمين، هما بالفعل يختلفان في الأسلوب وفي بعض الأحداث ولو أنهما يدوران حول قصة واحدة. * تحدثت مع الممثلة تيلدا سوينتون حول الفيلم وقالت إنها شاهدت الفيلم السابق وأشاحت بوجهها بعيداً أكثر من مرّة. - هو بالفعل مشهد مخيف.. تأخر إطلاق فيلم «الرجل العنكبوت: عبر العنكبوت» - Infobae. الفيلم مرعب جعلني أشاهده شاخصة ببصري، لكن سعادتي كانت كبيرة لأنني شخصياً لا أتعرض لمشاهد عنيفة كالتي تتعرض لها شخصيات أخرى في الفيلم الحديث. * إذن أفلام الرعب غير مريحة لك، فلماذا قبلت تمثيل هذا الفيلم؟ - «سوسبيريا» بالكاد فيلم رعب، به أجواء هذا النوع، لكنه يدور حول شخصية فتاة تحب الرقص وتكتشف نفسها من جديد في بيئة فنية.
تشمل الأعمال الأخرى البارزة لداكوتا أفلامًا مثل "Black Mass" و "How to Be Single" ومسلسلٌ تلفزيوني بعنوان "Ben and Kate". البدايات وُلدت داكوتا في 4 تشرين الأول/ أكتوبر 1989، في أوستن، تكساس، الولايات المتحدة. والداها هما دون جونسون وميلاني غريفيث وكلاهما يعمل بالتمثيل. تزوج والداها في كانون الثاني/ يناير عام 1976 وقدما طلبهما للطلاق في تموز/ يوليو من ذلك العام. اجتمعا مرةً أخرى في أوائل عام 1989 وتزوجا للمرة الثانية واستمر الزواج حتى عام 1996. لديها ستة أشقاء، اثنان من والدتها وأربعة من والدها. أمّا جدتها تيبى هيدرين فهي ممثلةٌ أمريكية حائزةٌ على جوائز عدّة وعارضة أزياءٍ سابقة، عملت أيضًا كناشطةٍ في مجال حقوق الحيوان. عمل العديد من أفراد أسرتها في مجال التمثيل بما في ذلك خالتها تريسي غريفيث، وزوج والدتها السابق أنطونيو بانديراس وابن عمها جيسي جونسون. درست في مدرسة آسبن في ولاية كولورادو، ثم التحقت بثانوية سانتا كاتالينا في مونتيري، كاليفورنيا، بعدها انتقلت إلى مدرسة نيو رودز في سانتا مونيكا، كاليفورنيا. في طفولتها كانت شغوفةً بالرقص، وفي عمر 12 عامًا، طوّرت اهتمامها بعرض الأزياء بعد أن التُقطت لها صورةٌ لمجلة Teen Vogue مع أطفال مشاهير آخرين.