عيون زرقاء غامقة – مثال عن الشرك الاكبر

1. خلفيات غامقة اللون
2. ⚡️⚡️المشيئة وقانون الاستحقاق⚡️⚡️ – سبيلي
3. أعرف الشرك الأكبر.
4. الشرك الاكبر - صواب أو خطأ

خلفيات غامقة اللون

⚡️⚡️المشيئة وقانون الاستحقاق⚡️⚡️ – سبيلي

قول بلا علم، قول بلا برهان، افتراءات وأكاذيب مستقاه من أفكار منحرفة لأقوام لم يعرفوا ربهم. الشرك الاكبر - صواب أو خطأ. وقلبت أرض حجاجهم ونثرتها … فوجدتها قولا بلا برهان ⬅️ قوانين ما أنزل الله بها من سلطان ⚡️فوالله وتالله لم ولن تأتي لكم بمرادكم لو جلستم تشعرون باستحقاق نعيم الدنيا والآخرة إلى يوم القيامة إلا أذا شاء الله أمرا كان مفعولا. قال تعالى: (.. وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا یَسۡتَجِیبُونَ لَهُم بِشَیۡءٍ إِلَّا كَبَـٰسِطِ كَفَّیۡهِ إِلَى ٱلۡمَاۤءِ لِیَبۡلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَـٰلِغِهِ.. ) يمكنكم الرجوع إلى قانون الاستحقاق و صاحب الجنة ✍️ غادة شكري

أعرف الشرك الأكبر.

الشرك الاكبر - صواب أو خطأ

موقع كلمات:: الشرك الأكبر والشرك الأصغر.

يقول أحد المدعين المتأثرين بالفكر الروحاني العقيم: "أن كل الناس في الديانات الثلاثة يعلمون أن الله هو المتحكم في الرزق، ويعطيك ما يقدره لك لحكمة لا يعلمها إلا هو، وكأنك قطعة شطرنج، ونتيجة لهذه الكذبة من اتباع الرسل لا يعلمون أن الله أعطاهم مشيئة، الله يبسط الرزق لمن يشاء، أي إذا شاء الشخص بسط الله له ذلك الرزق ( قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء). ⚡️⚡️المشيئة وقانون الاستحقاق⚡️⚡️ – سبيلي. وكذلك قوله تعالى: ( يرزق من يشاء بغير حساب) وأن الموروث بقيادة الشيطان جعل أكثرهم يظنون أن( يشاء) هنا ترجع إلى الله وليس عليهم هم. " بتصرف يسير (فمثل) هذا المدعي ظل موسم كامل ومن قبل ذلك يرسخ لدى متابعيه إنكار فهم النصوص بفهم السلف، والتقليل من شأنهم، بل واتهامهم بالكذب على الله ورسوله، ثم تكذيب الأحاديث الثابتة التي تخالف عقله الفذ الذي يستطيع أن يميز بين الحديث الصحيح وغير الصحيح ثم وصل به الأمر أن يقول كلام الرسول صلى الله عليه وسلم مقارب للصواب يعني يحتمل الصواب والخطأ!!! فكل هذه الخطى التي يسعى بها من أجل هدم كل الثوابت التي تحول بينه وبين عبثه في معاني القرآن وتحريفها وفق هواه وفلسفته المنحرفة الفاسدة. ⚡️ اسمع لعلك تسمع.. قال تعالى: { وَرَبُّكَ یَخۡلُقُ مَا یَشَاۤءُ وَیَخۡتَارُۗ مَا كَانَ لَهُمُ ٱلۡخِیَرَةُۚ سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ وَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا یُشۡرِكُونَ} [سُورَةُ القَصَصِ: ٦٨] فليس لأحد من الأمر والاختيار شيء سبحانه جل شأنه.