آخر تحديث مارس 5, 2022 قصة خيالية قصيرة للتعبير تساعد في توسيع أفاق الأطفال، وتنمية مهارات التخيل لديهم، وتعبر هذه القصة عن بعض العبر العظيمة التي يمكن أن يستفاد منها الأطفال، وكذلك يتمكن الأطفال من كتابتها في موضوع التعبير إذا طلب منه كتابة قصة خيالية رائعة. قصة خيالية قصيرة للتعبير في إحدى القرى البعيدة، كان يعيش شاب يدعى سامر مع والدته، وكانوا يمتلكان بقرة هزيلة لا تدر لهما الحليب الكثير لبيعه، والحصول على المال في المقابل. كما أنهم كانوا لا يمتلكون المال لإطعامها، ولهذا اقترحت الأم على سامر ذات يوم أن يذهب بالبقرة إلى السوق كي يبيعها، وافق شاب على اقتراح والدته، وتوجه بالبقرة نحو السوق لبيعها. وفي الطريق، قابل سامر رجل عجوز، وسأله، إلى أين تذهب بهذه البقرة يا بني. فرد عليه سامر، وقال له أنا ذاهب إلى السوق لأبيع هذه البقرة، فقال الرجل إلى سامر. حسنًا يا بني أنا سأشتريها مقابل تلك الحبوب التي ستجعلك غنيًا، نظرًا لأنها حبوب سحرية. صمت سامر ليفكر لمدة قليلة، ثم رد على الرجل، وقال له موافقك على عرضك، فأعطاه الرجل بعض من حبوب الفاصوليا ذات اللون الأحمر. وتوجه سامر إلى البيت بالحبوب السحرية، وعندما عاد إلى المنزل، سألته الأم عن البقرة،.
- المغزى من القصة: الطمع لا يؤذي إلا صاحبه، تحلي بالرضا بما تملك. قصص قصيرة خيالية هادفة غالبا ما تقسم الشهرة والثروة الناس، لكن قد توحدهم قصة خيالية جميلة مثل هذه القصة الهادفة: - في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، كان هناك اثنين من الخياطين، الذين وعدوا رئيس القرية ببذلة جديدة ستكون غير مرئية للأشخاص الأغبياء غير الملائمين لشغل مناصبهم، لم تكن هناك ملابس بالطبع، لكن لم يرغب أحد، حتى رئيس القرية نفسه في الاعتراف بأنهم لا يستطيعون رؤية أي شيء، وعندما بدأ رئيس القرية في السير بملابسه الجديدة صاح طفل فقط: "لكنه لا يرتدي أي شيء على الإطلاق". - المغزى من القصة: هذه القصة رائعة لأنها تظهر للناس أن الأطفال الصغار أذكياء وأبرياء وخالون من الأقنعة الاجتماعية. قصة خيالية قصيرة عن القمر قصة خيالية جميلة عن القمر عندما يكون بلا طعام فيبتعد عن الجوع حتى تطعمه الشمس وتعيده إلى الاكتمال: - كان هناك أربعة أشقاء صيادين وأخت، ذات مرة غضبت الأخت التي كانت تحب أخيها الأصغر كثيرا، ولكنه كان كسولا جدا ولم يذهب للصيد مع إخوته، لذلك لم تجلب له الفتاة أي طعام وصعدت إلى السماء، حاول شقيقها أن يتبعها لكنها أصبحت الشمس وأصبح القمر.
[ ص: 205] ( آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا ( 96) فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا ( 97) ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا ( 98)) ( آتوني) أعطوني وقرأ أبو بكر: " ائتوني " أي جيئوني ( زبر الحديد) أي قطع الحديد واحدتها زبرة ، فآتوه بها وبالحطب وجعل بعضها على بعض ، فلم يزل يجعل الحديد على الحطب والحطب على الحديد ( حتى إذا ساوى بين الصدفين) قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو ويعقوب: بضم الصاد والدال وجزم أبو بكر الدال وقرأ الآخرون بفتحها ، وهما الجبلان ساوى: أي سوى بين طرفي الجبلين. آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا . [ الكهف: 96]. ( قال انفخوا) وفي القصة: أنه جعل الفحم والحطب في خلال زبر الحديد ، ثم قال: انفخوا ، يعني: في النار. ( حتى إذا جعله نارا) أي صار الحديد نارا ، ( قال آتوني) قرأ حمزة وأبو بكر وصلا وقرأ الآخرون بقطع الألف. ( أفرغ عليه قطرا) أي: [ آتوني قطرا أفرغ عليه ، و " الإفراغ ": الصب ، و " القطر ": هو النحاس المذاب فجعلت النار تأكل الحطب ويصير النحاس] مكان الحطب حتى لزم الحديد النحاس. قال قتادة: هو كالبرد المحبر طريقة سوداء وطريقة حمراء.
آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا 96 آ - YouTube
القول في تأويل قوله تعالى: ( آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا ( 96) فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا ( 97)) [ ص: 114] يقول عز ذكره: قال ذو القرنين للذين سألوه أن يجعل بينهم وبين يأجوج ومأجوج سدا ( آتوني) أي جيئوني بزبر الحديد ، وهي جمع زبرة ، والزبرة: القطعة من الحديد. كما حدثني علي ، قال: ثنا عبد الله ، قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله: ( زبر الحديد) يقول: قطع الحديد. حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي ، قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله: ( آتوني زبر الحديد) قال: قطع الحديد. حدثني إسماعيل بن سيف ، قال: ثنا علي بن مسهر ، عن إسماعيل ، عن أبي صالح ، قوله: ( زبر الحديد) قال: قطع الحديد. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الكهف - القول في تأويل قوله تعالى "آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين "- الجزء رقم18. حدثني محمد بن عمارة الأسدي ، قال: ثنا عبيد الله بن موسى ، قال: أخبرنا إسرائيل ، عن أبي يحيى عن مجاهد ، قوله ( آتوني زبر الحديد) قال: قطع الحديد. حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( آتوني زبر الحديد) أي فلق الحديد. حدثنا الحسن بن يحيى ، قال: أخبرنا عبد الرزاق ، قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة ، في قوله: ( آتوني زبر الحديد) قال: قطع الحديد.
فيرمون بنشابهم إلى السماء ، فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما ". وقال وهب: إنهم كانوا يأتون البحر فيشربون ماءه ويأكلون دوابه ، ثم يأكلون الخشب والشجر ، ومن ظفروا به من الناس ، ولا يقدرون أن يأتوا مكة ولا المدينة ولا بيت المقدس. أخبرنا عبد الواحد المليحي أنبأنا أحمد بن عبد الله النعيمي أنبأنا محمد بن يوسف حدثنا محمد بن إسماعيل أنبأنا أحمد أنبأنا أبي أنبأنا إبراهيم عن الحجاج بن حجاج عن قتادة عن عبد الله بن أبي عتبة عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ليحجن البيت وليعتمرن بعد خروج يأجوج ومأجوج ". وفي القصة: أن ذا القرنين دخل الظلمة ، فلما رجع توفي بشهرزور وذكر بعضهم: أن عمره كان نيفا وثلاثين سنة.