يا عروس حبها بالجنوب وبالشمال مثلك أبهاء حبّها بالشمال وبالجنوب.
ورؤية هذه الجامعة هي الريادة على المستوى الإقليمي والمحلي في التميز البحثي، ونشر المعرفة، والشراكة المجتمعية والتعاون المستدام. أما رسالتها فهي تقديم عدد من البرامج الأكاديمية من أجل إعداد خريجين مؤهلين لسوق العمل، ومتطلباته، مع عمل بحوث علمية بهدف خدمة المجتمع، وتطبيق الجودة العالية، والاستفادة من كافة الموارد التقنية والبشرية، لكي يصلوا إلى مجتمع المعرفة. أما أهداف هذه الجامعة فمن الممكن تحديدها في النقاط التالية:- تقوية التفاعل بين المجتمع المحلي، والجامعة. التطوير من النظام المعلوماتي التقني داخل الجامعة. توفير التعليم المتميز للطلاب بما يتناسب مع متطلبات واحتياجات سوق العمل. تطوير سياسات البحث العليا والسياسات الخاصة بالبحث العلمي، وتطوير مناهج التدريس طبقاً لأولوية التنمية، والمتطلبات المحلية، والعالمية. العمل على إعداد خريج مؤهل مهنياً للعمل، ومتميز علمياً. استكمال وصيانة البنية التحتية للجامعة، وتجهيزها على أعلى مستوى. المساهمة في تنمية الموارد الذاتية التي تساعد الجامعة في تحقيق الاستقلالية. عبارات عن حائل - Layalina. وللتعرف على مزيد من المعلومات والتفاصيل عن هذه الجامعة، يُمكنك زيارة موقعهم الإلكتروني عبر هذا الرابط.
يقول: يا حائل المجد كم مجد شمخت به // تندى الشواهق من تذكاره أرجا ما زلتِ تبتكرين المجد ملحمة // إن شاعر هزجا أو فارس لهجا ما زال حاتم يقري الضيف ما تركت // نيران حاتم في ليل الضيوف دجى يا حائل المجد مجدي أن أكون هنا // أنيخ قلبي في سلمى الرؤى وأجا
يقول: تَظَلُّ لبوني بينَ جَوٍّ ومِسطَحٍ // تراعي الفِراخَ الدارجاتِ من الحَجَلْ على أن هذه الأبيات لا تصور المكان فحسب، بل ترصد بعض آثار الحياة فيه؛ فالإشارة إلى القوم، واللبون (راحلته)، وفراخ الحجل، تسجّل جانباً مهماً من طبيعة الحياة الفطرية التي كانت في ذلك الوقت، والمواضع التي ذكرها امرؤ القيس هنا مواضع ما زالت تحتفظ بطبيعتها وجمالها، وهي من بين البراري الجميلة اليوم في حائل. وممن استلهم منطقة حائل في شعره قديماً الصحابي زيد بن مهلهل الطائي، وهو المعروف بزيد الخيل، وزيد الخير، وهو الذي وفد على النبي صلى الله عليه وسلم، وأسلم.
شفاعة الرسول يوم القيامة شفاعة الرسول الكريم ، تعني بأن سيدنا محمد ، عليه أفضل الصلاة والسلام ، هو الذي سيشفع لنا يوم القيامة عند الله فيما يسمى ب الشفاعة العظمى ، فيخلص الناس من المعاناة والكرب الشديد اثناء انتظار الحساب ، فالنبي عليه الصلاة والسلام سوف ينجي الناس من العذاب بفضل شفاعته يوم القيامة ، وسبب هذا الفضل العظيم انه كان لكل نبي دعوة يدعو بها الله على قومه فيستجيب الله بهذه الدعوة. أما حبيبنا محمد النبي الكريم عليه الصلاة والسلام لم يكن قد دعا ربه بعد ، حيث تركها ل يوم القيامة ليشفع بها لأمته ، وهذا وان دل ، فيدل على رحمة وحب رسولنا صلى الله عليه وسلم لأمته ، كما أنه يقدم مصلحة وشأن أمته على مصلحته الشخصية وشأنه ، في مثل هذا اليوم العصيب يوم لا ينفع مال ولا بنون ، ولكن ماينفع هو العمل الصالح الذي يوجب شروط الشفاعة في مثل هذا اليوم. فبدل أن يدعو النبي لنفسه سوف يدعو لأمته ، سيدعو لنا ففي هذا اليوم لا يعرف أحد أحدا حتى الام ستفر من ابنها ، وكل سيقول نفسي نفسي ، الا المصطفى عليه الصلاة والسلام ، لانه يخاف ويخشى على أمته من العذاب في مثل هذا اليوم الشديد ، اليوم الذي نعرض فيه كلنا ، كما ولدتنا امهاتنا ، لكن للاسف ، هناك من لن تشملهم شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك لعدة أسباب كانوا يرتكبونها.
[١٧] [١٨] شفاعة القرآن ثبتت شفاعة القرآن لقارئه ولمن عمل به في الدنيا، وهناك بعض السور التي ذكرها النبي -عليه السلام- والتي تشفع لمن يحافظ عليها؛ فقراءة سورة الملك كلّ ليلة تمنع عن صاحبها عذاب القبر، وسورتيّ البقرة وآل عمران تكونان كالغمامتان تظللان الذي يواصل قراءتهما؛ إذ يقول -صلى الله عليه وسلم-: (تعلَّموا القرآنَ فإنَّه يأتي يومَ القيامةِ شافعًا لأصحابِه وعليكم بالزَّهْراوَيْنِ: البقرةِ وآلِ عِمرانَ فإنَّهما تأتيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غمامتانِ أو كأنَّهما غَيَايَتانِ أو فِرْقانِ مِن طيرٍ تُحاجَّانِ عن أصحابِهما).
يحرم من فضيلة الشفاعة يوم القيامة: موقع ¦حبر العقل¦ موقع تعليمي متميز وناجح;; في طرح الحلول الصحيحة والسليمة لجميع اسئلة المناهج الدراسية السعودية،،،، حل سؤال يحرم من فضيلة الشفاعة يوم القيامة نتقبل منكم جميع تسائلاتكم واستفساراتكم عبر منصة موقعنا ونجيب عنها بأسرع وقت ممكن ونعرض لكم الحل الصحيح للسؤال المطروح كالتالي اختر الإجابة الصحيحة يحرم من فضيلة الشفاعة يوم القيامة؟ الخيارات المتاحة: المسرفون:وهم الذين ينفقون أموالهم فيما لاينفع. الثرثارون: وهم اللذين يُكثرون الكلام بما لاينفع. اللعانون، وهم المسلمون الذين يُكثرون اللعن. الإجابة هي: اللعانون، وهم المسلمون الذين يُكثرون اللعن.