طريقة تقديم نموذج صحيفة التظلم وبعد أن عرضنا على قارئنا الكريم الخطوات النظرية المفيدة في الحصول على نموذج تظلم صحيفة عملي ومقنع، ندعم طريقة تقديم نموذج صحيفة التظلم بنموذج تطبيقي موضح ومؤثر: النموذج التطبيقي سيدي وزير الإعلام ……………… المحترم تحية طيبة، وبعد: أنا الصحفي/…. ، ورقمي النقابي/…. ، ورقم هويتي الوطنية/…. ، وعملي السابق مراسل صحفي لدى جريدة/…، ومقر إقامتي حاليًا في/…. وأتقدم بشكواي على رئيس تحرير الصحيفة المذكورة، وهو الأخ/ …. ، ورقم هاتفه/…… سعادة الوزير: من منبر القلم الحر، والطرح الصادق، من عالم الصحافة النقية أتوجه بعابق شكري لرجل الإعلام الأول في بلدنا، من عهدنا منكم عدالة الحكم، واستقلالية القرار. ومن مساحة الحرية التعبيرية التي وفرتموها لنا نتمكن نحن من صوغ أحرفنا بكل شموخ، وكرامة، ونرتهن في كتاباتنا على سلطة إعلامية حرة، ونزيهة مثلكم. فلكم من القلب كل الفخر والاعتزاز، وخالص الدعاء بالاستمرار على مسيرة التميز، والرقي، والازدهار على الدوام. إن المشكلة التي من أجلها صغت ترتبط بالجريدة المذكورة آنفًا، فقد تم الاتفاق معها بموجب عقد رسمي على توفير نسبة من مبيعات الجريدة للتقارير الحصرية، ووافقوا هم على ذلك.
نموذج صحيفة التظلم نبين لكم في السطور التالية خطوات نموذج صحيفة التظلم وكيفية تقديمه. بأسلوب واضح، وعبارات مفهومة، نكتب لكم نموذج صحيفة التظلم، يمكنكم التواصل بنا واتس آب على الرقم 0556663321 نموذج صحيفة التظلم. لقد أوجد وباء كورونا واقعًا جديدًا على في مختلف مجالات الحياة، فلم الوضع القائم كما كان قبل ظهور فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). ففي ذروة انتشاره تعطلت جميع مناحي الحياة الاقتصادية والتعليمية والسياحية، وغير ذلك من مظاهر الحياة. السبب في ذلك يعود إلى سرعة انتقاله بين أفراد المجتمعات التي ظهر فيها ذلك الوباء الخطير، الذي حير العالم في سرعة انتقاله وخطورته القاتلة. حيث أصيبت عشرات الملايين بذلك الوباء القاتل، وبسببه فقدنا الكثير من الناس في مختلف الدول والبلدان، خصوصًا أولئك الأشخاص المصابين ببعض الأمراض المزمنة. لم يقتصر وجوده إلى المناطق الحضرية والمدن فحسب، بل وصل إلى المناطق النائية من القرى والأرياف البعيدة، وكان انتشاره سريعا لم يسبق له مثيل. لأجل السيطرة على هذا الوباء القاتل الذي ذهب ضحاياه الملايين من البشر، كان لابد من اتخاذ وسائل وقائية تحد من انتشاره. حيث أصدرت منظمة الصحة العالمية العديد من الإجراءات الوقائية، التي تساعد في الحد من الانتشار المريع والمخيف لهذا الفيروس.
ثالثًا: التباعد الاجتماعي, وكان ذلك أثناء الخروج للضرورية البالغة في الأهمية, حيث يتم وضع مسافة بين كل شخص وآخر, وعدم التصافح, وعدم لمس الآخر نهائيًا, وذلك لسرعة انتشاره كالنار في الهشيم. رابعًا: ارتداء الكمامات, وكذلك الكفوف الطبية, واستخدام المعقمات بشكل دائم ومتواصل, خاصة عند الخروج من المنزل, وعند العودة إليه, وعند تغيير الكمامات, وكذلك عند تغيير القفازات الوقائية, لما لذلك من أثر كبير في الحد من انتشار هذا الداء العضال (فيروس كورونا المستجد). كل ذلك من أجل الحرص على أرواح المواطنين من هذا الداء العضال؛ والذي أودى بحياة الكثير من البشر في جميع أنحاء العالم, ولا سيما كبار السن, ومن يعانون من الأمراض المزمنة, حينها السلطات أحكمت قبضتها وجديتها في تنفيذ إجراءاتها ضد المخالفين لإجراءات الوقاية. حتى تتمكن من السيطرة على هذا المرض القاتل والحد من انتشاره, وبالفعل هذا ما شهدناه ورأيناه, وبعد أن تمت السيطرة على هذا الوباء القاتل والتخلص منه تم إصدار نموذج صحيفة التظلم. حتى يتمكن المواطنون من استعادة المبالغ المالية وطلب العفو منها, وكذلك استئناف فتح الشركات والمحلات والمنشآت والمؤسسات التي تعرضت للإغلاق جراء مخالفتها للقوانين الاحترازية للوقاية من فيرورس كورونا المستجد.
ثم بعد مضي سنة من تقديم معروض طلب التوظيف، حصلت على درجة وظيفية في مدرسة …………، الموجودة في مدينة ………. وكانت لحظة ذلك الخبر هي من أسعد لحظات حياتي؛ لأنها كانت البوابة الرئيسية في دخولي إلى العمل في مجال العملية التعليمية. لقد مضت عشر سنوات منذ أن بدأت العمل في هذه المدرسة، تخرج على يدي مئات الطلاب الذين التحقوا بالجامعات الداخلية والخارجية. بل إن بعض أولئك الطلاب قد حصلوا على وظائف مرموقة في بعض الشركات العالمية، وفي بعض المناصب القيادية في الدولة. وإني لأفتخر بأولئك الطلاب المتميزين والطموحين، وأفتخر أني قمت بتدريسهم وتعليمهم في يوم من الأيام في السنوات الماضية. في الوقت الذي كنت أنتظر فيه أن يتم تكريمي؛ مكافأة على ما قدمته في سبيل النهوض بالعملية التعليمية في المدرسة التي أعمل فيها، جاء القرار على خلاف الواجب والمنطقي. فمن المعلوم أن هناك بدلات مالية، ومستحقات مالية يتقاضاها الموظفون بين فترة وأخرى، وهذا حق نصت عليه لوائح وزارة الخدمة المدنية. غير أن ما حصل معي هو العكس تمامًا، حيث تم حرماني من تلك المستحقات المالية، ولم يتم إعطائي إلا الراتب الشهري الأساسي فقط. ولا أعرف ما هو السبب الذي جعل المسؤولين في تلك الجهات المختصة باتخاذ هذا الإجراء المجحف، والذي سلبني بعض حقوقي بدون سبب.