ورد فيه أحاديث نبوية كثيرة ، وإذا قرأها مسلم يوم الجمعة ، فهو نور لها بين يومي الجمعة ، تحمي الآيات العشر الأولى منها المسلم من محاكمة المسيح الدجال. [2] قصة أصحاب الكهف مختصرة قصة صاحب الحديقتين ووردت قصة صاحب الجديتين في سورة الكهف وتدور أحداثها حول شخصين. تنبت أشجار النخيل والعنب أنواعًا كثيرة من المحاصيل ، وبين الحديقتين اندلع نهر من المياه العذبة ليشرب منها المحاصيل ، فأنتجت الحديقتان كل الخيرات بأمر الله. عز وجل. [3] حوار صاحب السمواتين مع صاحبه كان صاحب الجديتين متغطرسًا ، معجبًا بسماتيه ، وكان يتفاخر بهما حتى صرفوه عن ذكر ربه ، فكان أنانيًا ومتغطرسًا. قصة صاحب الجنتين - ووردز. هاتان الجنتان باقتان ولن تزولان ، ثم نفى القيامة ، وادعى أنه لو كانت هناك قيامة لخير من هاتين الجنتين. [3] رد الرجل الصالح على صاحب الجديتين رد عليه صاحبه وكان قلبه مملوءًا بالإيمان بالله ، وعقله تفكير مستنير ، وبصره دقيق ، وندد بغرورته واستبداده وغرورته في سبيل الله ، ثم استنكر كفره بالقيامة على يوم القيامة ورب العالمين ، فذكره بأصله ، وهو نطفة أصلها من التراب ، وأن الله خلقه من لا شيء. وذكره أن الأصل أن القلب مرتبط بالخالق لا بالخلائق ، وهو يقصد الجنيتين.
دنيويًا: إن لطف الله يسلبه من يشاء ويعطيها لمن يشاء ، ثم يحذره من غضب الله ومن عائق كفره به وعدم شكره على نعمه. [3] تدمير حديقتين وندم صاحبهما بسبب كفر صاحب الجنتين ، فإن الله يعاقبه ، فهو كافر عنيد يغش بنفسه ، وغرورته هو الذي جعله يكفر بالله ، وبالتالي فهو مستحق لله. والغضب والعقاب ، والله سبحانه وتعالى أرسل صاعقة دمرت حديقتى الإنسان وأتلفت ودمرت كل ما فيهما من خير وزرع وثمار. ولما شهد صاحب الجديتين على هذا الأمر ندم وأدرك ما فعله وأنه استحق العذاب والعذاب بكفره نعمة الله. كما يعطي ، يأخذ ، وهو صاحب كل شيء ، فيعطي لمن يشكره ويمدحه ، ويمتنع عن الذين كفره ومنكروه.