[٣] تغير الحلمة: من طرق علاج الغازات عند الأطفال حديثي الولادة تغير حلمة الرضاعة وإختيارها لتكون بطيئة التدفق، وبالتالي تقل الغازات. [٣] التجشؤ: وتُعد هذه الطريقة من أسهل طرق علاج الغازات عند الأطفال حديثي الولادة، وذلك عن طريق تجشؤ الطفل أثناء أو بعد الرضاعة، وفي حال لم يتجشأ الطفل على الفور فمن الممكن وضع الطفل على ظهره لبضع دقائق ومن ثم المحاولة مرة أخرى. [٣] الأدوية: من الممكن استخدام بعض الأدوية التي تصرف بدون وصفة طبية لمساعدة الطفل الرضيع الذي يعاني من الغازات، ويجب التأكد من الجرعة الصحيحة المناسبة للطفل وأنها ليس من الممكن أن تؤثر عليه، ومن المحتمل تجربة قطرات من غاز سيميثيكون لعلاج غازات الأطفال ولكن لا يوجد دليل واضح على أنها تعمل. علاج الغازات للاطفال سوره الفجر. [٣] التقميط: يمكن أن يساعد تقميط المواليد الجدد والأطفال الصغار في التخلص من الغازات ومن المحتمل أن تُزعج بعض الأطفال. [١] تحريك أرجل الرضيع دائريًا: وذلك عن طريق وضع الطفل مسطحًا على ظهره ورفع ساقيه مع ثني الركبتين، ومن ثم تحريك الساقين بحركة ركوب الدراجة لمساعدة الطفل على تخفيف وطرد الغاز المحبوس. [١] تدليك البطن: يمكن لفرك معدة الطفل بلطف أن تخفف من الغازات التي يعاني منها الطفل، بالإضافة إلى محاولة الضغط للأسفل في حركة لطيفة في اتجاه عقارب الساعة أو عكس اتجاه عقارب الساعة.
[٢] هل يصاحب أدوية غازات الرضع أي أعراض جانبية؟ تختلف الأعراض الجانبيّة المُصاحبة لاستعمال أيّ دواء اعتمادًا على نوعه، وبالنسبة للعلاجات المُستخدمة لعلاج غازات الرضّع فإنّ الأعراض الناجمة عنها تتضمّن كُلًّا ممّا يأتي: السيميثيكون ، الذي يُعدّ من العلاجات الآمنة للغاية، ونادرًا ما ينجم عنه أيّ آثار أو مُضاعفات على الطفل عند تناوله، ولكن في حالات نادرة قد يتسبّب بردّ فعل تحسّسي لبعض الأطفال، ولذا يُوصى بتحرّي أيّ علامات قد تُشير لذلك، وطلب المُساعدة ومُراجعة الطبيب حينها، ويُذكر من أعراضه الآتي: [٣] صفير في الأنفاس. تورّم الوجه أو الشفاه أو الحلق أو اللسان. ظهور طفح جلديّ، يُصاحبه الحكّة وتورّم الجلد مع احمراره ، وقد تكون البثور الظاهرة ُمتقشرة أو فُقاعيّة. أعشاب لغازات الرضع - موضوع. صعوبة التنفّس وتضيّق الصدر. ماء الغريب ، الذي قد يظنّ الكثيرون بأنّه يتسبّب بالنعاس لدى الأطفال، إلا أنّ ذلك في الواقع غير مُرتبط بدلائل علميّة واضحة، ويُرجّح أنّ الحالات التي لوحظ فيها نعاس الطفل بعد تناول ماء الغريب كانت لتعبه من آلام بطنه والغازات، لذا فبمُجرّد زوال هذه الأعراض يهدأ ويميل لأخذ بعض الراحة، وعدا ذلك يُعدّ ماء الغريب آمنًا، ولا ينجم عنه أيّ أعراض جانبيّة، وذلك عند استخدامه بعد استشارة الطبيب، والتأكد من أن النوع المستخدم لا يحتوي على أي مكونات لا يُفضل استخدامها عند الأطفال، وبمثل السيميثيكون فمن الضروريّ تحرّي أيّ علامات قد تظهر على الطفل وتُشير لإصابته بالحساسيّة من تناوله.
الكمادات الدافئة: قد يساعد الضغط الدافئ على بطن طفلك في تقليل الغازات. اقرئي أيضا: معالجة الرضع من الغازات دون أدوية
تأكدي من إعطاء طفلك استراحة خلال فترة الرضاعة وبالأخص في حال كان يرضع بسرعة، فهذا يعني أنه يبتلع كمية جيدة من الهواء، والتشجؤ يساعد في التخلص منه. من الضروري أن تكوني صبورة في هذه العملية، فقد تتطلب بعض الوقت. 3- تغيير معدات الرضاعة ونوع الحليب في بعض الأحيان قد تكون الغازات ناتجة عن استخدام بعض المعدات الخاطئة أثناء رضاعة الطفل. قومي بتجربة استبدال حلمة قنينة الطفل بواحدة مخصصة لتدفق الحليب الأبطأ، والتي من شأنها أن تساعد في التقليل من ابتلاع الطفل للهواء، وبالتالي مشكلة الغازات. موقع خبرني : كم بيضة يمكن أن نأكل صحيا في الأسبوع؟. في حال كان طفلك يرضع صناعيًا، فهذا يعني أن عليك مراقبة أثر الحليب على صحة طفلك، فبعض الأنواع قد تسبب تراكم الغازات لديه. إذا لاحظت ذلك، حاولي تغيير الحليب الخاص بطفلك. 4- تدليك بطن الرضيع بلطف بينما يستلقي الرضيع على ظهره، قومي بتدليك منطقة البطن بلطف بحركة دائرية باتجاه عقارب الساعة، ثم اسحبي يديك إلى أسفل منحنى البطن. يساعد تدليك البطن في اتجاه عقارب الساعة على تحريك الغاز على طول الطريق الذي يتبعه الجهاز الهضمي لطفلك. كرري هذه العملية عدة مرات للمساعدة في تحريك واخراج الغاز المحبوس. ملاحظة: يجب ترك فترة 30 دقيقة تقريبًا بين إرضاع الطفل وتدليك بطنه.
4-خسارة الوزن تحرص العديد من النساء على تناول الكمون لخسارة الوزن، لأنه يساعد على التخلص من الوزن الزائد، حيث أكدت أبحاث علمية 2019عن تأثيراته، ويساهم على تقليل نسبة الدهون في الجسم، لخسارة السمنه، يمكنك إضافة ملعقة من الكمون المطحون إلى الزبادي وتناوله مرتين يوميًا. 5-السيطرة على مرض السكري يعد الكمون من أهم الوصفات العلاجية، التي تستخدام للسيطرة على مرض السكر، لأنه غنى بالخصائص المضادة للإصابة، وفي هذه الحالة ينصح بوضع بنصف ملعقة من الكمون المطحون إلى كوب من الماء المغلي، وتناوليه مرتين يوميًّا لبضعة أشهر.