[13] ، والتلبينة هي مزيج من الشعير والعسل واللبن. وفي ختام مقال لم يرد ذكر الاعشاب في القران الكريم ولافي السنة النبوية ، نكون قد وضحنا أمر هذه المسألة وذكرنا أمثلة تدل على صحة الإجابة.
- لم يرد ذكر الاعشاب في القران الكريم ولافي السنة النبوية
لم يرد ذكر الاعشاب في القران الكريم ولافي السنة النبوية
الاعشاب والرغوة: حيث قال الله تعالى: "صلوا علينا يا رب تعالوا الينا ما تنبت الأرض من بقلة وقثهايها وفومها وعساها وبصلها" والأعشاب تجعل الأرض الخضراء سواء كانت عشبًا أو نبتة مع الثمار الزبد. دائما يقترن الثوم بالبصل المذكور. البصل والعدس: حيث قال الله تعالى: "والعدس والبصل". الزنجبيل: ويدل على ذلك قول الله تعالى: "وفيه تشرب قدح مزاجه زنجبيل". الحب والريحان: حيث قال الله تعالى: "والمحبة عاصفة وريحان". التين والزيتون: حيث قال الله تعالى: "بالتين والزيتون". القرع: حيث قال الله تعالى: "وعملنا عليها شجرة يقطين". العدسات: كما يثبت قول الله تعالى: "صل من أجلنا يا ربك فيخرج لنا ما تنبت الأرض من براعمها وسيقانها وبذورها". الخيار: كما يثبت قول الله تعالى: "صل من أجلنا يا ربك فيخرج لنا ما تنبت الأرض من نباتها ويقطنها". الخردل: حيث ورد في كتاب الله تعالى: "ولو كان وزن حبة الخردل ليجلبناها معنا ويكفينا أن نعتبرها". النخيل: حيث قال الله تعالى: (في كلاهما ثمر ونخيل ورمان). – الرطب: كما يتضح مما ورد في كتاب الله تعالى: "وإذا اهتز جذع النخل نحوك سقط عليك رطوبة جديدة". في النهاية سنعلم أن الأعشاب لم يرد ذكرها في القرآن الكريم أو في السنة النبوية، حيث ورد العديد من الأعشاب والنباتات في القرآن الكريم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ريحان، نعناع، بصل، فوم، بقوليات، نخيل، تين، زيتون، بلح وغيرها.
حول طب الاعشاب والحجامة وهو امر مهم جدا. زمن الرسول لم تكن فيه جراحات كما هي … ظهر المقال. لم يرد ذكر الأعشاب في القرآن الكريم أو السنة النبوية أولاً في مقالتي نت واحدة. لم يرد ذكر الاعشاب في القران الكريم ولافي السنة النبوية, وهكذا لكل بداية نهاية ، وخير العمل ما حسن آخره وخير الكلام ما قل ودل وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنى أن أكون موفقا في سردي للعناصر السابقة سردا لا ملل فيه ولا تقصير موضحا الآثار الإيجابية والسلبية لهذا الموضوع الشائق الممتع ، وفقني الله وإياكم لما فيه صالحنا جميعا. المصدر: