تقليل الأملاح واللحوم الحمراء. تجنب استخدام الصابون المعطر والشامبو ومستحضرات التجميل بالقرب من الأعضاء التناسلية. العناية بالنظافة الشخصية واستخدام المغاطس الدافئة. ممارسة نشاط رياضي معتدل وتجنب الأنشطة مثل ركوب الدراجات أو الخيل. الحد من القلق والتوتر وممارسة تمارين الاسترخاء. علاج حرقة البول عند النساء بالأعشاب هناك العديد من الأعشاب والمشروبات العشبية التي أثبتت فعاليتها في علاج حرقة البول عند النساء والتخلص منها منها نهائية، وتنتمي هذه الأعشاب إلى فئة مضادات الالتهاب (مضادات الأكسدة) ومدرات البول الطبيعية، وبالتالي تقلل الالتهابات في مجربة البول وتطرد الأملاح المترسبة مع البول خارج الجسم، وتشمل هذه الأعشاب ولمشروبات: مشروب الشعير، ويأتي دائماً الشعير على قمة مدرات البول والأعشاب التي توصف لعلاج الأملاح وحصوات الكلى والحد من حرقان البول، يفضل التحلية بعسل النحل ويمكن تناول فصوص الثوم أو البصل مع الشعير لزيادة القدرة على مقاومة الالتهابات. عصير القصب، من أفضل المدرات الطبيعية للبول والتخلص من الألم والحرقان المصاحب للتبول. مشروب البقدونس، يدر البول ويقلل الالتهابات المتعلقة بالمسالك البولية.
7- أعشاب الشعير يُعرف الشعير أنه من أهم العلاجات الطبيعية لالتهابات المسالك البولية لأنه مدر طبيعي للبول، يعمل الشعير على تطهير الكلى لتأدية وظائفها بشكل جيد وطرد السموم والبكتيريا في الدم خاصةً في منطقة المثانة والتخلص من الالتهابات الناتجة عنها، وهو علاج ممتاز لمرضى حصوات الكلى. يزيد من البول من خلال تناول مغلي الشعير، من خلال وضعه مع كمية مناسبة من الماء على النار وشُربه ساخنًا عدة مرات يوميًا للحصول على النتيجة المرضية وملاحظة التحسن بشكل أسرع، من الممكن إضافة شرائح الثوم المهروسة في المشروب للقضاء على الالتهابات تمامًا والتخلص من المشكلة. اقرأ أيضًا: علاج الإمساك عند الحامل في الشهر السابع 8- كربونات الصوديوم من الطرق المنزلية الفعالة في علاج حرقة البول، حيث تحتوي على المضادات الأكسدة التي تعمل على موازنة الحموضة في منطقة المثانة مما يقلل من الشعور بحرقة البول والأعراض الأخرى المصاحبة لها، يُمكن تحقيق ذلك من خلال تناول كوب من الماء مُضاف إليه ملعقة من كربونات الصوديوم صباحًا قبل تناول الطعام بشكل يومي. 9- عشبة الهندباء هي واحدة من أهم الأعشاب وأبرزها في علاج التهابات المثانة، حيث تعمل على تحقيق التوازن في الحموضة بمنطقة المهبل، وتعمل كمطهر طبيعي لهذه المنطقة وطرد السموم والبكتيريا لتقليل هذا العرض، يُفضل تناولها كمشروب مغلي يوميًا للشعور بالتحسن والتخفيف من الحرقة والأعراض المُصاحبة لها لمنطقة أسفل البطن بشكل خاص.
داء الكلاميديا: عادةً ما يُصيب هذا المرض الفتيات أقل من عُمر أربعة وعشرين عام، يحدث نتيجة تسلل البكتيريا إلى منطقة المهبل مما يؤدي إلى هيجان المنطقة والمثانة. انقطاع الطمث: ذكر الكثير من الأطباء أن النساء عند انقطاع الطمث لفترة طويلة قد ينتج عنها هيجان منطقة المهبل والشعور بالألم والحرقة أثناء عملية التبول. أعراض حرقة البول عند النساء يُصاحب حرقة البول العديد من الأعراض المختلفة وهي الشائعة لكافة الأمراض المؤدية إلى ذلك، ونوضحها فيما يلي: تشعر المرأة أثناء عملية التبول بالصعوبة والألم الشديد. خروج رائحة البول سيئة للغاية. الرغبة المُلحة في التبول وعدم القدرة على ذلك بالشكل الطبيعي. نزول قطرات من الدم أثناء التبول. الشعور بألم شديد في منطقة أسفل البطن والظهر. استمرار ارتفاع درجة حرارة الجسم. كيفية تشخيص حرقة البول يُمكن أن يحدث ذلك نتيجة تغيرات طبيعية كما ذُكرنا، لكن هناك بعض الأعراض التي يتأكد منها الطبيب أثناء التشخيص بوجود مرض لذلك، نوضحها من خلال الآتي: كثرة التبول بشكل غير طبيعي والدم الظاهر في البول. عندما يُصبح لون البول داكن. ظهور صديد في البول. اقرأ أيضًا: علاج التهاب المسالك البولية في المنزل كيفية الوقاية من حرقة البول هناك بعض الطرق التي تساعد على تقليل فرصة حدوث هذا العرض، وهي المتمثلة في النقاط الآتية: يجب القيام بالتبول بشكل مستمر سريعًا وتجنب احتباس البول في المثانة، لأنها تتسبب في تهيج المنطقة والشعور بالحرقة.
4- خل التفاح يحتوي خل التفاح على مواد مضادة للأكسدة، ويُعرف بقدرته العالية على مكافحة الالتهابات بشكل عام والمسببة لحرقة البول بشكل خاص، يُمكن إدراجه إلى طبق السلطة بكمية جيدة، أو تناوله بشكل مباشر من خلال إضافة ملعقة من الخل وملعقة من العسل في كوب كبير من الماء، ويتناول مرتين بشكل يومي. 5- تنظيف منطقة المهبل في سياق الحديث عن علاج حرقة البول عند النساء في المنزل فيُمكن للمرأة تخفيف الآلام المُصاحبة للحرقة من خلال تنظيف منطقة المهبل ولكن لابُد أن يكون بالماء دون الصابون، حيث إن تنظيف المناطق الحساسة بالمواد الكيميائية يتسبب في العديد من الأعراض بها، ويزيل الطبقة المهبلية الطبيعية الواقية من البكتيريا. الجدير بالذكر أن التنظيف بالماء الدافئ يساعد على العلاج بشكل أسرع من الماء الباردة، ويُفضل العمل بذلك خلال الحياة اليومية بشكل عام. 6- تناول الليمون إن الليمون له تأثير كبير وملحوظ على الجسم، كما أنه يساهم قي محاربة ومقاومة شتى أنواع الالتهابات، لذا عند الشعور بحرقة البول فيُمكن تناول عصير الليمون أيًا كان السبب وراء هذا العرض، فإن عصير الليمون من أبرز وأفضل الحلول لعلاج حرقة البول عند النساء في المنزل.
عسر الجماع (بالإنجليزية: Dyspareunia). تضخم البروستاتا الحميد. التهاب المفاصل التفاعلي (بالإنجليزية: Reactive Arthritis). الإصابة بالسرطان كسرطان المثانة والكلى. الإصابة بالالتهابات أو العدوى في أعضاء الجهاز البولي أو التناسلي مثل عدوى المثانة (بالإنجليزية: Bladder Infection)، والتهاب المثانة الخلالي (بالإنجليزية: Interstitial cystitis)، والتهاب الكلى (بالإنجليزية: Pyelonephritis)، والتهاب البربخ (بالإنجليزية: Epididymitis)، والتهاب الخصية (بالإنجليزية: Orchitis)، والتهاب البروستاتا (بالإنجليزية: Prostatitis)، والالتهابات الفطرية المهبلية. الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً كالسيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea) أو الهربس االتناسلي (بالإنجليزية: Genital herpes) أو المتدثرة الحثرية (بالإنجليزية: Chlamydia). الخضوع للعلاج ببعض أنواع الأدوية، فقد يكون لها أعراض جانبية كتهيج المثانة. [٤] تعرض المجرى البولي لعمليات تُستخدم فيها أدوات للفحص أو العلاج. [٤] استخدام الصابون والعطور أو منتجات العناية على المنطقة قد يؤدي لحدوث ألم عند التبوّل. [٤] مراجعة الطبيب تجب مراجعة الطبيب في حال ظهور أي من الأعراض التالية: [٥] استمرار الشعور بالألم عند التبول.
[١] [٣] أسباب حرقة البول تُعزى المعاناة من حرقة البول إلى العديد من العوامل والأسباب المختلفة، وفيما يأتي بيان لبعض منها: [٣] عدوى المسالك البوليّة: (بالإنجليزية: Urinary tract infection)، والتي تحدث نتيجة زيادة عدد البكتيريا عن النسبة الطبيعيّة في أحد أجزاء الجهاز البوليّ. الأمراض المنقولة جنسياً: إذ قد تؤثر هذه العدوى في المسالك البولية وتُسبّب حرقة وألم أثناء التبوّل، ومن هذه الأمراض؛ الكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia)، والسيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)، والهربس (بالإنجليزية: Herpes)، وقد تختلف الأعراض الظاهرة باختلاف طبيعة المرض. عدوى البروستاتا: قد تتسبّب عدوى البروستاتا البكتيريّة بالمُعاناة من التهاب البروستاتا ، وقد يُعزى التهاب البروستاتا في عدّة حالات إلى الالتهاب المُزمن الذي تُسبّبه أنواع مُعينة من الأمراض المنقولة جنسياً. حصى الكلى: تتمثل هذه الحالة بتراكم الكالسيوم أو حمض اليوريك مُشكّلاً حصى مُتصلّبة داخل الكلى أو خارجها، وفي بعض الأحيان قد تتجمّع هذه الحصى بالقرب من المنطقة التي يدخل فيها البول إلى المثانة، مما يُسبّب المُعاناة من حرقة وألم أثناء التبوّل. أكياس المبايض: (بالإنجليزية: Ovarian cysts)، تقع المبايض على جانبيّ المثانة، وقد تُعاني بعض النّساء من تطوّر الأكياس على أحد المبيضين أو كلاهما؛ بحيث تُسبّب هذه الأكياس الضغط على المثانة؛ وبالتالي المُعاناة من حرقة التبوّل.