المصدر:
نصوص من كتاب " طريقي إلى النجاح " حرب الوصول لكل انسان قصة نجاح رسخت او سترسخ في تاريخ حياته ، رسخت من حروف نقشها وشكلها حصاد البذور التي زرعها في درب الجهد والتعب الذي اضناه في سبيل تحقيق تميزه وتوفيقه.
كما يجب على الشخص المحاولة بأن يجعل العمل في تحقيق الهدف مثل العادات اليومية؛ وذلك ليسعى دائماً لتحقيقه دون ملل، وأيضاً يجب على الفرد أن تكون أهدافه متناسقة، وعدم الاستهانة بأي هدف مهما كان حجمه أو تأثيره. يجب على الفرد أيضاً أن لا يتوقف عن التعلم لأنّه مع تقدم الزمن تظهر أمور جديدة، فبالتعلم يمكن مواكبتها والسير عليها واستخدامها، كما أنّ أهم عنصر لتحقيق النجاح هو الاستمتاع بالعمل، حيث يكون الإنجاز والعمل بأفضل حالاته، والتوفيق بالنهاية بيد الله عز وجل لكن على الإنسان أن يسعى لتحقيق مراد الله له.
أيها السادة في سبيل الحصول على النجاح وتحقيق الأحلام التي طال انتظارها فلابد لنا أولا من إزالة العقبات التي تحول بيننا وبين تحقيق سبل النجاح الذي نتوق إليه، لابد لنا من قتل الفشل والتغلب على القلق وتحطيم اليأس بداخلنا والبعد كليا والنفور لأبعد الحدود من عدونا الحقيقي للوصول للنجاح ألا وهو الكسل. لابد لنا أن نضع أمامنا هدفا ساميا وضخما للغاية لنعمل على تحقيقه وإنجازه، وإن لم نفعل ذلك ضاعت منا حياتنا والفرصة الوحيدة التي لن تعوض ولن تكرر أيضا، سنجد حينها أن حياتنا انقضت أمام أعيننا ولم نفعل خلالها شيء. #طريقي_الى_النجاح - YouTube. التحول من عدم الاستطاعة إلى القدرة على فعل ما نريد "هديل قاسم" كاتبة فلسطينية عصرية، ولدت "هديل قاسم" بالطولكرم بعام 1993 ميلاديا، درست وتخرجت من جامعة النجاح الوطنية بنابلس. ومما كان سببا أساسيا في نجاحها وذيع صيته بالعالم بشكل مدوي هي كتابتها لروايتها الوحيدة حتى الآن والتي كانت تحت مسمى شبهة. تعتبر "هديل قاسم" ريادية أعمال حيث أن لها شركة أعمال خاصة بها، وهي شركة خاصة بأعمال التسويق. بدأت قصة "هديل قاسم" من فشل متكرر إلى نجاح باهر وتجربة مفيدة وملهمة أيضا بإمكانها تغيير نفوس كل من سمعها أو قرأ عنها؛ تبدأ الكاتبة الفلسطينية قصة حياتها قائلة… طوال عمري اتسمت بالفشل الذريع، لم أتميز يوما بشيء واحد حتى أنني ذات مرة قررت أن أشارك بمسابقة للكشافة، ولم يحالفني الحظ حينها حيث أن ملابسي من اللحظة الأولى بالمسابقة اتفلت من الخلف ولم تصلح لاستمراري بالمسابقة فاستبعدوني!
1) تحديد أكثر مهدرات الوقت شيوعًا وكيفية التغلب عليها. 2) التمييز بين المهام المهمة وغير المهمة. 3) التمييز بين المهام الملحة وغير الملحة. 4) تقدير قيمة الوقت من خلال انعكاس عميق لأولويات الحياة. 5) تطوير المهارات الأساسية لإدارة الوقت في المكتب والمنزل وطوال حياة المرء. 6) فهم الصلة بين إدارة الوقت والضغظ. طريقي الى النجاح الوظيفي. 7) تحديد بعض أعراض الضغظ على الجسم والعقل والعواطف والسلوك. الجلسة الثالثة: التواصل الشفهي يقدم هذا الدليل بعض النصائح العملية عن كيفية التواصل مع الاّخرين بفعالية للتعبير عن وجهات النظر بأسلوب فعال وحازم ولكن في نفس الوقت ودي ومهذب ، ويشمل ذلك أساسيات فن الخطابة ، والتواصل الثنائي على المستوى المهني (بما في ذلك اّليات التواصل في مقابلات العمل)، والتواصل في بيئة الجماعة. 1) تحديد الطرق الست لتحسين التواصل الشفهي. 2) استيعاب كيفية الإنتباه للضوضاء التي تعيق عملية التواصل الشفهي. 3) تقدير أهمية الإنصات وتطبيق تقنيات الإنصات الملائمة. 4) تعلم ما الأسئلة التي يجب طرحها عند تحليل الجمهور. 5) تحسين الطريقة التي يتناولون بها فن مخاطبة الجماهير. 6) استيعاب أهمية التكنولوجيا في التواصل المهني.
2) تحديد الخطوات اللازمة للتحضير لأحد التدريبات. 3) تعلم تحديد برامج التدريب المناسبة والحصول عليها. 4) معرفة كل مايلزم لترك انطباع إيجابي في أحد التدريبات. 5) تعلم كيفية إنهاء فترة التدريب بإيجابية. 6) ربط التدريب بسوق العمل الأوسع نطاقاً. الجلسة الثامنة: البحث عن وظيفة تقدم هذه الورشة نصائح مفيدة بشأن إيجاد فرصة عمل ، وعلى الرغم من أنها لن تتناول توصيات محددة للبحث عن الوظائف في بلاد بعينها فسوف تقدم اقتراحات للبحث عن وظائف بنجاح على مستوى سياقات مختلفة ، كما تعرفك بمهارات المقابلات ، وأماكن وجود فرص العمل ، ومهارات التواصل وإقامة العلاقات ، وتغطي أيضا الاستراتيجيات الأساسية التي يتبعها الشخص الذي يدير المقابلة وكيفية التعامل مع الأسئلة الصعبة في مقابلات العمل. 1) تحديد الخطوات الرئيسية للبحث عن وظيفة بفاعلية. 2) إدراك أهمية وضع خطة للبحث عن وظيفة. 3) تقدير أهمية معرفة الذات في عملية البحث عن وظيفة. 4) استعراض مزيد من التفاصيل لكتابة خطاب تعريفي وسيرة ذاتية جيدة. 5) اختيار أماكن محددة لبدء عملية البحث عن وظيفة. طريقي الى النجاح في. 6) تقدير أهمية معرفة هوية صاحب العمل المحتمل. 7) استعراض الجوانب المختلفة للمقابلة الشخصية.