واجهة المستخدم بسيطة للغاية مع تقديم مميزات كاملة و معرفة كم رصيد البطاقة. هذا سيساعد الناس الذين يستخدمون الموقع لأول مرة. الموقع لا يطلب منك أي تفاصيل مطولة. ما عليك سوى وضع رقم بطاقة الائتمان ورمز PIN. ومع ذلك، لمعرفة رصيد بطاقة الفيزا، يجب عليك تسجيل بطاقتك في الموقع أولاً. تستطيع أيضًا مراقبة رسائل البريد الإلكتروني و رسائل sms المتعلقة بحسابك المصرفي. موقع فحص الفيزا شغاله او لا ، موقع يعطيك فيزا وهمية 2- موقع لمعرفة كم رصيد بطاقة الماستر كارد GetMyBalance هذا الموقع له اسم مشابه تماما مقارنةً مع اسم الموقع السابق(Get Your Balance). ومع ذلك، قدمت شركة EML هذا الموقع. و هو جزء من شبكة ماستركارد في أوروبا وأستراليا. لديه اتصال امن بالشبكة للغاية ومعالجة البيانات لجعل أي مهمة من المستخدمين تكون سريعة وسلسة وشفافة. اذهب إلى getmybalance معرفة كم رصيد بطاقة الماستر كارد. مثل الموقع السابق بالضبط، لا يطلب منك أي معلومات مفصلة. تحتاج فقط الى إضافة رقم بطاقة ماستر كارد و الكود السري. سيكون رمز الحماية هذا مكون من 6 أرقام. في حال كنت لا تعرف رقم الكود السري لبطاقة الماستر كارد، تستطيع العثور عليه إما في مقدمة بطاقة الائتمان أو في الجزء الخلفي منها.
موقع فحص البطاقات و في حالة لم تكن تعرف أي معلومة حول موقع توليد البطاقات Namso CCgen يمكنك مشاهدة الفيديو التالي حول الموقع لتفهم ما هي طريقة عمل الموقع. هذه قناة تلغرام تقدم احدث البينات Bin و الحسابات أنصحك بالإشتراك فيها: إن واجهت أي مشكلة في مجال التقنية فلا تتردد في التواصل بي!
الفيزا الوهمية هي مجرد أرقام عشوائية تقوم بتوليدها مواقع معينة، و قد شرحنا في درس سابق عن أفضل موقع توليد بطاقات الفيزا بحيث انه يدعم خصائص رائعة و يعطيك بطاقة بنكية، و لكن يجب عليك فحص البطاقة قبل استعمالها كما نعرف جميعا، لتحقق هل هي شغالة أم لا! يظن الكثير من الناس أن الفيزا الوهمية هي عبارة عن مجموعة من الأرقام العشوائية و التي يتم توليدها بواسطة مواقع و برامج معينة و هي عديمة القيمة بالكامل، بحيث أنه لا يمكنك الشراء منها اون لاين و لا يمكنك القيام بها بأي شيء، و هذا لأنها ليست فيزا مشحونة. و هذا خطأ كبير للغاية و خطأ فاحش، فهي حقا من جهة عبارة عن تراكيب عشوائية و لكنها في الحقيقة لها أهمية بالغة، فهي تتيح لك الحصول مثلا على اعلان ممول مجاني في الفيس بوك بدون أي مشاكل، و تتيح لك أيضا الحصول على حساب netflix و قد شرحت من قبل بالتفصيل طريقة الحصول عليه مجانا، علاوة على هذا فهي تتيح لك فتح الكثير من الحسابات في المواقع المدفوعة و ما إلى ذلك من الخدمات الرهيبة. و كما أريد أن أوضح لك نقطة أخرى، لا يمكن للمواقع عموما أن تخبرك هل البطاقة مشحونة أم لا، كل ما يهمك يا صديقي هو أن تعرف هي شغالة لتفعيل البايبال أو حساب نتفلكس أو ما إلى ذلك من الخدمات، أم أنها ميتة لا تعمل.
وفي عيد تأسيسها الأربعين، خاطب جلالة الملك عبدالله الثاني وكالة الأنباء الأردنية (بترا) وأسرتها مهنئاً بهذه المسيرة، وقال: "فيسرني بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيس وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن أعرب لكم عن فائق التقدير والاعتزاز بما تقومون به من جهود طيبة وإسهامات متميزة لتطوير قطاع الإعلام وتفعيل قدرته على القيام بدوره المهم في مسيرتنا الوطنية المباركة". وقد حرصت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) على مواكبة كل ما هو جديد، فوضعت الخطط التطويرية الشاملة واللازمة للارتقاء بخدماتها الإعلامية، بما يلبي تطلعات ورضا متلقي الخدمة واحتياجاتهم للمعلومة والخبر، معتزة في ذكرى تأسيسها، بإنجازاتها المتعددة التي تحاكي منجزات الوطن. وكالة الانباء الأردنية. وخلال مسيرتها الصحفية، كانت وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، حاضرة في المشهد المحلي والعربي والدولي، فسجلت ووثقت ونقلت بالكلمة والصورة أحداثاً مهمة، أثرت في مجملها على رسم صورة تاريخ الأردن الحديث، فأسهمت في تعظيم ما تم من إنجاز وتقدم وترسيخ قيم الولاء والانتماء للوطن وقيادته ودوره. ورغم ما تشهده الساحة الإعلامية من تزايد في الوسائل الإعلامية على اختلافها، ما زالت وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، تحافظ على شخصيتها كبوصلة للإعلام الوطني المهني، وما زالت نشرتها الإخبارية اليومية مصدراً مهماً ورئيساً للأخبار في وسائل الإعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية، عبر بث نحو 160 خبراً صحفياً يومياً في المتوسط، وأكثر من 30 خبراً باللغة الإنجليزية، فضلاً عن الصور الصحفية التي تبث على موقعها الإلكتروني وبما يزيد على 60 صورة يومياً، إلى جانب عشرات الأخبار والصور والتقارير والمتابعات الصحفية التي تنشرها عبر صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي التابعة لها.
يذكر أن وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، عضو مؤسس في اتحاد وكالات الأنباء العربية، وعضو في وكالات الأنباء الإسلامية، وعضو مؤسس في المجلس العالمي لوكالات الأنباء. وفي عيد تأسيسها الثاني والخمسين، تواصل أسرة (بترا) من صحفيين وفنيين وإداريين ما بدأه زملاؤهم على مدى 52 عاماً الماضية في حمل راية الإعلام الأردني الوطني ومواكبة التقدم والتطور.