بنطلون جينز واسع وواسع مشهور أيضًا. في الأساس ، نحن نتحدث عن الهبوط الأكثر سعرًا. في أي حال ، بغض النظر عن اتجاهات الموضة ، يجدر مراقبة جودة الملابس المختارة. لذلك ، فإن الشيء الذي اشتريته أمي في السبعينيات يمكن أن يكتسب ريحًا ثانية إذا تم ذلك في ذلك الوقت على أعلى مستوى. يعتبر الجينز الضيق فرصة مثالية لتصحيح الشكل إذا كانت الفتاة تعاني من مشاكل في منطقة البطن أو الساق. من خلال إخفاء العيوب الصغيرة والجينز الفضفاض جذب انتباه الآخرين تمامًا والتركيز على جميع مزايا الشكل. وبالضبط بنفس الكفاءة - على جميع العيوب ، في تلك الحالات إذا تم اختيار النموذج بشكل غير صحيح أو خارج المكان. على سبيل المثال ، إذا كانت الفتاة تعاني من مشكلة في الخصر ، أو بالأحرى ، مع غيابها ، فإن هذا الجينز سيظهر هذه الميزة من الجسم "بكل مجدها". بالنظر إلى مجموعة واسعة ومتنوعة من الأساليب ، حرفيًا ، ستتمكن كل امرأة من الأزياء من إيجاد ما يرضي ذوقها واحتياجاتها بنفسها. وهذا ينطبق على كل من قص ولون السراويل. أما بالنسبة إلى الملحقات ، فإن تكاليفها أقل تقلقًا ، نظرًا لأن الجينز الضيق يكاد يكون عالميًا في هذا الصدد ، ويمكنك بسهولة العثور على الملحقات المناسبة له.
في الآونة الأخيرة ، ربما بدأت كل فتاة في ملاحظة أن الاتجاهات المنسية منذ فترة طويلة في السنوات الماضية بدأت تعود إلى الموضة. إذا قمت بفتح مجلات الموضة في السبعينيات والثمانينيات ، يمكنك العثور على عدد كبير من أوجه التشابه بين ما يمكن رؤيته على الصفحات وما يتم ملاحظته في الشوارع حول العالم. واحدة من "تحيات الماضي" المدهشة هي تلك التي اشتعلت فيها النيران. من كان يظن أنها ستصبح شعبية مرة أخرى! ولكن هذا يحدث بالفعل ، وكل فتاة حديثة تقريبًا لديها في خزانة ملابسها زوجين على الأقل. وهذا ليس مفاجئًا ، لأنه إذا ألقيت نظرة فاحصة على مثل هذا الشيء ، يصبح من الواضح أنه متعدد الاستخدامات. بعد كل شيء ، بعد أن تمكنت من التقاط المكونات بشكل إيجابي ، ستكون الفتاة قادرة على أن تبدو مذهلة. ما الذي يمكنني ارتداء بنطلون جينز واسع؟ هذه هي القضية التي يجب أن تكون على جدول الأعمال كأولوية في رسم الصورة. بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى جمال الجينز وباهظة الثمن ، لن يبدو المذاق إذا كنت لا ترتديه مع مطابقة الأشياء في زوج. ولكن في الواقع ، ليس من الصعب اختيار جماعة تتلاءم مع التوهج. أحد أفضل الخيارات هو قميص واسع يمكن ارتدائه في الجينز.
وإلا فإن هذه السراويل تبدو سخيفة إلى حد ما أو على الأقل صبيانية للغاية. لكن يمكن للسيدة الحقيقية أن تلقي بظلالها على هذا الأسلوب غير العادي بمظهرها وتجعله مميزًا - الشيء الرئيسي هو التعامل بكفاءة مع هذه المشكلة. من المهم أن تتناسب الأحذية معًا. على سبيل المثال ، من الممكن إنشاء صورة على الطراز الفرنسي وتزيينها بأحذية منخفضة الكعب مع بنطلون جينز قصير مع متوسط ارتفاع أعلى. يناسب هذا المزيج جيدًا وشاح طويل وسترة كسترة مع شريط رفيع. اتجاهات الموضة 2016 لقد نجح العام الجديد بالفعل في إثبات عدم القدرة على التنبؤ للجميع. إذا نظرنا إليها في مفتاح الموضة ، وبصرف النظر عن أزياء الجينز الضيق ، يمكننا استخلاص عدة استنتاجات مهمة. أولاً ، يجب ألا ترتدي هذا الجينز بنطلون واسع جداً فوق الركبة - من غير المرجح أن يقدّر الآخرون ذلك. أيضا ، يجب على الفتيات والنساء إيلاء اهتمام خاص لاختيار اللون. هذا العام ، سيكون الدنيم الكلاسيكي وأشكاله المختلفة شائعًا في معظم الأحيان. يمكن أن تكون داكنة وخفيفة ، ولكن الأهم من ذلك - بنطلون جينز فقط. ولكن تجدر الإشارة إلى أنه ، على عكس ما سبق ، فإن الجينز الذي يطبع على الخصر والساقين العلويين هو من الأزياء.
ينبغي على المصاب أن يحاول قدر الإمكان أن يواجه مشاعره الداخلية، وذلك يكون بالابتعاد عن التفكير بأي تجربة صادمة. أعراض الصدمة النفسية - سطور. الاندماج مع الوسط المحيط، وتجنب العزلة، مع عدم ترك المنزل لفترات طويلة، أو النوم طوال اليوم. لا بد من الاهتمام والعناية بالذات، وأن يعمل المُصاب قدر طاقته لإعطاء ذاته القدر الملائم من الاهتمام، مع تناول الغذاء الصحي بانتظام، وممارسة الرياضة، مع النوم الجيد، مع البحث عن بعض الاستراتيجيات المساعدة على الاستمتاع بالحياة مثل ممارسة الأنشطة والهوايات المفضلة. التحلي بالصبر من أهم ما يجب أن يتمتع به المُصاب، وأن يدرك أنه على الرغم من صعوبة التجربة، إلا أن الوصول للمنطقة المضيئة وزوال أثر الصدمة بالتدريج لن يكون بالأمر الصعب، أو المستحيل، ولكن حتى إن ضاقت بالمصاب السبل فمن الممكن أن يلجأ لأهل الاختصاص حيث يمدون له يد العون للتخلص السريع من الصدمة، وبأقل الخسائر. متى يجب اللجوء للأخصائي النفسي؟ ينصح باللجوء إلى أخصائي نفسي في حالة عدم جدوى الإجراءات السابق ذكرها مع الشخص، وتكون حالته في هبوط ولم تظهر عليه أي من علامات الشفاء من الصدمة النفسية، بل تسيطر عليه بعض التصرفات والانفعالات التي قد تزيد الأمر سوءًا والتي تتمثل في: فقده القدرة على أن يتعامل مع انفعالاته الشديدة، أو مشاعره، وردود فعله.
2:المرحله المتوسطه: وتأتي هذه المرحله بعد مرور فتره معينه على الحادث الذي تسبب في تلك الصدمه، ويميل المصدوم في هذه المرحله للجلوس وحده، وعدم الرغبه في التحدث مع أحد، و يعاني من فقدان الشهيه و عدم الشعور بالفرح، على الرغم من الاعتناء الكامل به والمحاوله في اسعاده. و بعد مرور فتره أطول على الصدمه النفسيه يبدأ المريض بالتجاوب ويعود لممارسة أعماله السابقه لكن ليس بشكل طبيعي فهو مايزال غير قادر على الخروج من المنزل وذلك لأستمرار شعوره بالخوف. 3:مرحلة مابعد الصدمه: يعتبر أهل المصدوم انه قد شفي تماما من الصدمه ولكنه مايزال يواجه بعض من الأعراض السابقه كالصراخ والخوف المستمر بسبب مشاهدته للحادثه في الأحلام. علاج الصدمه النفسيه: يتمثل علاج الصدمه النفسيه بالقضاء على أعراضها نهائيا في نفس المصدوم وذلك عن طريق اقناعه بقلة اهمية الحادثه وانها شئ سيئ و قد ذهب بعيداً. كما يتم عرض المصدوم على طبيب نفسي للتحدث معه و محاولة الطبيب مساعدة المصدوم على التخلص من اثارها الحاده، و تستمر جلسات الطبيب حتى يتأكد من الشفاء التام للمصدوم, و عدم تفكيره بأي آثار سيئة أخرى. و من ثم يأتي دور الأهل في محاولة بت الطمأنينه في نفس المريض و مساعدته على الرجوع الى حالته الطبيعيه.
تجربةٌ سابقةٌ لإحدى الحوادث الصادمة. طبيعة الحدث ومدى قسوته. أسلوب الشخص وطريقته في التعامل مع الأحداث المختلفة. شدة الاستجابة النفسية والعاطفية لدى الشخص. أعراض الصدمة النفسية الجسدية إنّ أعراض الصدمة النفسية لا تقتصر على الأعراض العاطفية والمشاكل النفسية، فغالبًا ما تترافق أيضًا مع أعراض جسديةٍ تتمثل في: صداع الرأس وآلام جسدية مختلفة. اضطراباتٌ في الجهاز الهضمي مثل الغثيان والإقياء. تعبٌ ووهنٌ عام في مختلف أنحاء الجسم. تشنج العضلات (الشد العضلي). تسرع ضربات القلب. زيادة التعرق. صعوبةٌ في النوم ناتجةٌ عن فرط النشاط. شحوب الوجه والخمول. الأعراض النفسية يُمكن أن يشعر المريض بانفعالاتٍ عاطفيةٍ شديدةٍ، مع مواجهة صعوباتٍ عديدةٍ في التعايش مع هذه المشاعر. كما يُعد الميل إلى تذكر الحدث واسترجاع تفاصيله وتخيلها ورؤية الكوابيس أثناء النوم، من الأعراض الأكثر شيوعًا في حالات الصدمة النفسية. بالإضافة إلى وجود مجموعةٍ من الأعراض الأخرى التي تشمل مايلي: إنكار وقوع الحدث وعدم تقبله. زيادة مشاعر الغضب والخوف والتهيج دون مبرر. القلق والحزن الذي يُمكن أن يتطور إلى الاكتئاب. الشعور بالعار وتأنيب الذات. اليأس وفقدان الرغبة في ممارسة مختلف النشاطات والأعمال اليومية.