اللي يبينا عيت النفس تبغيه - YouTube
-------------------------------------------------------------------------------- هي الشاعره نوره الحوشان من العونه من قبيله الرشايدة وقد قيلت القصيده بعدما تم طلاقها من زوجها وهو من قبيله العوازم وكان بينهما حب جمعهما للزواج وتم فراقهما بسبب مشاكل عائليه لم يستطيعو التوالف معهما وقد انجبت الشاعره من زوجها اطفال. وعندما علموا رجال قبيلتها بطلاقها تقدموا للزواج منها فرفضت الزواج منهم ليس لانهم ضعفاء ولكن لحبها لزوجها. ((طليقها)) وعندما شدوا ابناء عمومتها بالقرب من زوجها اسأذنت والدها بذهاب ابنائها للسلام على والدهم وعندما كانت بالقرب من المكان توقفت وارسلت ابنائها للسلام على والدهم وفي اثناء انتظارها لاولادها تذكرت مكان اقامه زواجها فقالت قصيدتها المشهوره واليكم القصيده: ياعين هلي صافي الدمع هليه,,,,,,,,,,,,,,, وان ماكفاج الدمع هاتي سريبه ياعين شوفي زرع خلج وراعيه,,,,,,,,,,,,, شوفي معاويده وشوفي جليبه ان مرنا بالدرب ماقدر احاكيه,,,,,,,,,,,,,, امصيبه ياوي ياهي امصيبه اللي يبينا عيت النفس تبغيه,,,,,,,,,,,,,, واللي نبيه عجز البخت لايجيبه وسلامتكم --------------------- منقوله ------------------
نورة الحوشان اللي يبينا عيت النفس تبغيه واللي نبيه عيا البخت لا يجيبه - YouTube
آمل من المسؤولين في الأمانة الأخذ بعين الاعتبار ان أغلب المواطنين الذين يملكون عقاراً على هذا الشارع التجاري قد بنوا آمالهم بعد الله عند شراء الأرض على تحقيق مردود مالي كبير من إقامة مشروع تجاري وسكني أو بيع الأرض في المستقبل فلا تكون بضعة (بلودورات) تغلق التقاطع هي التي تبدد أحلامهم مع العلم أن هناك تقاطعات أقل منه أهمية تم فتحها وهي ليست على شوارع رئيسية ولا ندري على أي أساس تم فتحها. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى. أبو عبدالرحمن/ الرياض
طيف أخير: كلنا آذان صاغية وفي انتظار ميثاق سلطة الشعب. صحيفة الجريدة
كما شارك (77) جسماً ثورياً مهنياً ومدنياً وسياسياً؛ سجلوا في دفتر حضور في فعالية وموكب (كلنا معكم) بشارع الستين بالخرطوم امس السبت، للتعبير والتضامن عن دعم الآباء والأمهات لجيل الشباب الثائرات والثوار السلميين.
وتناولت الكثير من كتب السيرة والتاريخ الإسلامي، تلك الواقعة التاريخية، حيث روى عن الشعبي "شهدت الحسن بن علي رضي الله عنه بالنخيلة حين صالحه معاوية رضي الله عنه، فقال له معاوية: إذا كان ذا فقم فتكلم، وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي. وربما قال سفيان: أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي. فقام فخطب على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، قال الشعبي: وأنا أسمع، ثم قال (أما بعد، فإن أكيس الكيس التقى، وإن أحمق الحمق الفجور، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقًا لي تركته لمعاوية إرادة صلاح هذه الأمة، وحقن دمائهم، أو يكون حقًا كان لامرئ أحق به مني)". شارع الحسن بن على موقع. وغدا نلتقي مع حلقة جديدة.. اقرأ أيضا: سيرة آل البيت (3).. السيدة زينب.. طفولة حزينة واستقبال كريم من أهل مصر