وهذا الكلام ينطبق على اي بنك سواء كان الاهلي او غيره. طريقة استخراج رقم الحساب من الايبان رقم الايبان يتكون من 24 خانة اغلبها من الارقام، ولكن او خانتين من اليسار تتكون من حرفين وهما يرمزان الى الدولة التي ينتمي اليها صاحب الحساب البنكي. والمثال التالي يوضح رقم الايبان لمواطن سعودي افتراضي: SA70 2000 0001 2345 6789 9123 فان رقم الحساب هو اخر 12 رقم وبالتالي يكون رقم الحساب كالتالي: 1 2345 6789 9123
في كثير من المعاملات المالية والتجارية يتم طلب رقم الحساب الدولي أو ما يعرف بالايبان، وفي هذا المقال سنركز حديثنا حول إجابة سؤال كيف أطلع رقم الحساب من الايبان، بالإضافة إلى العديد من الأمور المتعلقة بهذا الأمر. ما هو رقم الايبان؟ يعتبر الايبان بمثابة التعريف الدولي لأي رقم حساب مصرفي في أي منطقة في العالم. وتظهر أهمية هذا الرقم الدولي في نجاح عمليات التحويلات المالية بمختلف أنواعها، مثل: الحوالات المالية الطارئة، أو تلك الحوالات المستمرة كالرواتب وغيرها من المعاملات. اختصار الايبان يرمز إلى الرقم الدولي للحساب البنكي بكلمة IBAN وهي الحروف الأولى من العبارة International Bank Account Number، والتي تعني عند ترجمتها الرقم الدولي للحساب البنكي. مكونات رقم الايبان يتكون الرمز الدولي لحسابات البنوك العاملة في المملكة العربية السعودية من أربع وعشرين رمزا، حيث تكون تلك الخانات موزعة على النحو الآتي: من جهة اليسار نجد أول رمزين هما الحرفان SR، وهما أول حرفين من اسم الدولة. يليهما رقمان مخصصان للتدقيق. كيف أعرف رقم الحساب من الآيبان – صناع المال. ثم رمز البنك الذي تحدده مؤسسة النقد في الدولة، حيث يوجد لكل بنك رمز. أما الأرقام المتبقية وعددها (18)، فتكون مخصصة لرقم الحساب وفي الغالب يكون الرقم أقل من ذلك ويتم كتابة أصفار بدلا من الخانات المتبقية.
ثم إن هذا اللفظ خبر معناه النهي عن اتباعهم وعن الالتفات إلى غير الإسلام لأن نوره قد بهر الأنوار وشرعته نسخت الشرائع وقوله: حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه مبالغة في الاتباع لهم فإذا اقتصروا في الذي ابتدعوه فستقتصرون وإن بسطوا فستبسطون حتى لو بلغوا إلى غاية بلغتموها. والواجب على المسلم أن يلتزم شرع الله تعالى وأن يتبع سبيل المؤمنين ويترك مشابهة الكافرين وأن يعلن الولاء للإسلام وأهله وأن يتبرأ من الكفر وأهله… وتركنا هذا واتبعنا طرق الشيطان. وقد قال تعالى ولا تتبعوا خطوات الشيطان فإن فيلم أو مسلسل لإيكون أبدا بنقل واقع مزيف وسيئ وكامسلمين وعرب نرفض هذا الواقع المزيف نحن قوما أعزنا الإسلام. ولنا نخوة العرب ونحارب الفساد
شيخ يخطب في مسجد حتى وصل إلى حديث: ( حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه.. أخرجه الطبراني). سأله واحد من الحاضرين: الطبراني أخرج الضب؟! قال الشيخ: لا …. أخرج الحديث. سأله الثاني: من جحر الضب؟؟!! قال الشيخ: لا يا خويا … أخرجه … يعني رواه … سأله الثالث: والضب شو صار فيه؟ قال الشيخ: الضب إستعارة أكاهو يا جماعة الخير. سأله الرابع: يعني الضب موش للطبراني؟ قال الشيخ: لا الطبراني ما عنداش ضب … سأله الخامس: الطبراني منين جاب الضب؟ قال الشيخ: الله ياخذني إذا خطبت فيكم مرة اخرى! سأله السادس: علاش باش تخطب؟ موش قلتلنا معرس؟ قام هاك الشيخ خرج من المسجد وحجم لحيتو وهج من هاك البلاد، بعد مدة عرضو واحد وقالو تعرف … بالله لعظيم وكان تسيب لحيتك شوية تولي تشبه لواحد كان خطيب عندنا في المسجد … سأله الشيخ: شنوة إسمه؟ قالو والله ما نتذكرش.. أما نتذكر إنه كان مربي ضب وخرجو الطبراني مالجحر! عيّنة ماللي عندنا.
الحديث المذكور عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه علم من أعلام نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم، يبين فيه صلى الله عليه وسلم حال كثير من هذه الأمة في اتباعهم سبيل غير المؤمنين، ومشابهتهم لأهل الكتاب من اليهود والنصارى حيث جاء في روايات الحديث: (قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟) وهذا التشبيه في المتابعة (شبرا بشبر وذراعاً بذراع) وفي رواية: حذو القذة بالقذة كناية عن شدة الموافقة لهم في المخالفات والمعاصي لا الكفر، والقذة بالضم هي ريش السهم وهو دال على كمال المتابعة. ثم إن هذا اللفظ خبر معناه النهي عن اتباعهم وعن الالتفات إلى غير الإسلام لأن نوره قد بهر الأنوار وشرعته نسخت الشرائع، وقوله: "حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه" مبالغة في الاتباع لهم، فإذا اقتصروا في الذي ابتدعوه فستقتصرون، وإن بسطوا فستبسطون حتى لو بلغوا إلى غاية لبلغتموها. والواجب على المسلم أن يلتزم شرع الله تعالى، وأن يتبع سبيل المؤمنين، ويترك مشابهة الكافرين، وأن يعلن الولاء للإسلام وأهله، وأن يتبرأ من الكفر وأهله.
اهـ. وقد أفتت بجوازها كذلك دار الإفتاء المصرية في فتواها رقم: 3619.
بقلم/أيمن بحر إن البلطجة والانحراف موجود في المجتمع.
هذه هي غُربة الإسلام الثانية، ومن خلالها نعلم كم نحن بعيدون عن الإسلام الذي أراده ربنا سبحانه. المستعمرون طبَّعونا، فلننتفضْ على تطبيعهم! أن يقصف اليهود غزَّة وجنوب لبنان ومفاعل دير الزّور وسفينة في عرض البحر الأحمر، وأن يقصف الطيران الأمريكي في اليمن والصومال والعراق وافغانستان، باتت أخبارا عادية، نتاثَّر لسماعها للحظة، ثم تتخدَّر مشاعرنا، لأنه حدثٌ تكرَّرَ، وحدثُ اعتيادي. فهذا الأجنبي صاحب قوَّة وترسانة عسكرية ولا طاقة لنا به، ونحن لا نملك إلا أن نحوقل ونسترجع ونحتسب. أما أن يقوم في غزَّة رجال يتحدثون عن كسر أنف المحتلّ وإذلاله وتحرير كل الأسرى الفلسطينيين، وعن الحقّ في إقامة ميناء ومطار في غزَّة، وعن كسر الحصار، ومنع التدخُّل الاسرائيلي في الحكومة الفلسطينية الوحدوية، فتلك مطالب استخفَّ بها وأنكرها العرب انفسهم، واستهجن ذلك الإعلام المصريّ، وكأنه ضرب من الخيال. فكيف لهم أن يفهموا معنى كلمة الحرب قبل الأخيرة، ومعنى اليوم نغزوهم ولا يغزوننا؟ أن يقوم في العراق والشام كيان يُرعب أمريكا وحلفاءها، ويدعو إلى إقامة الخلافة الإسلامية، ويحتلّ في الشَّام قرابة عشرة أضعاف مساحة فلسطين، وتعلن كل مخابرات الدُّنيا محاربته ومعاداته، فذلك أمر أرعب الغرب وإسرائيل وأنظمة العرب.
كل ما هو مخالف لثقافتنا ومعتقداتنا وديننا.