ليلة الدخله حسب الشريعة الاسلامية دعاء، شرع الله للمسلمين الزواج امتثالا لاوامر الله والابتعاد عن المحرمات والزنا، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه اغض للبصر واطهر للفرج"، والزواج يعين المسلم على بناء اسرة إسلامية صالحة تخدم دينها الاسلامي، كما ولا يعد الزواج فقط اشباع للرغبات الجنسية اذ لا بد من وجود اداب إسلامية علمنا أيها النبي العدنان ومن اهم هذه الاداب الدعاء قبل الجماع وسنتعرف في مقالنا على اداب الدعاء قبل الجماع. ليلة الدخله حسب الشريعة الاسلامية دعاء ليلة الدخلة هي ليلة العمر تتم باتصال الأزواج وفق الشريعة الإسلامية واتباعا للسنة المحمدية، ويستحب للمتزوجين في ليلة الزفاف ان يقوموا بصلاة ركعتين والصلاة قبل الجماع ركن أساسي يتصل بها العبد روحيا مع الله عزوجل ويطلب منه التوفيق والتيسير، وان يختار له الله ذرية صالحة طيبة وبعد الانتهاء من الصلاة يقوم بالجلوس والدعاء بهذا الدعاء" اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا".
ليلة الدخله حسب الشريعة الاسلامية دعاء، ليلة الدخلة هي الليلة المهمة في حياة كل رجل وامرأة إنها مختلفة تمامًا عن الليالي الأخرى، لأنها "ليلة الحياة"، بغض النظر عن الاختلافات بين الناس في ثقافاتهم وتقاليدهم وعاداتهم تحتفظ بنفس الهدية والأهمية، ليلة الدخلة هي واحدة من أعظم أحلام كثير من الناس، إنها بداية الحياة الزوجية وحيث يحدث الجماع الأول، كما كان من المفترض في تلك الليلة تمر بطريقة هادئة وجميلة، فمن خلال المرور بهذه الظروف الجيدة في ليلة الزفاف، يجب على المرء أن يعرف كل تفاصيل هذا الحدث في هذه الليلة. كما قلنا سابقًا ليلة الزفاف تكون هي الليلة التي يتم فيها الجماع بين الزوج وزوجته، لأن هذه الليلة تبقى في ذاكرتهما لبقية حياتهما وعليهما محاولة المرور على النحو المنشود، وهذه النصائح غاية في الأهمية مهم وتحتاجين لمتابعتهما وكذلك تحتاجين لفقدان التوتر لأنه من المشاكل التي يواجهها أي زوجين ولكن ببعض الكلمات الحلوة ومحاولة كسر أجواء التوتر سيكون الأمر طبيعياً والنصائح هي كما يلي: مداعبة الزوجة، الرومانسية، ينصح بعدم الإيلاج في ليلة الدخله، اكتشاف المناطق الأكثر إثارة عند الزوجة. ليلة الدخله حسب الشريعة الاسلامية دعاء الاجابة، ليلة الدخلة بالتفصيل في الإسلام من الليالي الهامة في حياة كل إنسان، فعلى أساسها يتم تحديد طبيعة العلاقة بين الزوجين على مدار حياتهما، لذا الاهتمام بمعرفة الأصول الإسلامية لهذه الليلة يعد أساس لحياة كاملة
دعاء ليلة الدخله للمتزوجين في الاسلام من الأدعية الهامة الذي سيتم التعرف عليه في هذا المقال، فمن الجدير بالذّكر أن ليلة الدخلة من الليالي العظيمة لكلا الزوجين، فهي بداية جديدة لإقامة عائلة يسودها الطمأنينة ومخافة الله تبارك وتعالى، ولا بُدّ أن تبدأ هذه العلاقة بإقامة ركعتين لله سبحانه. الزواج خلق الله تعالى الإنسان وخلفه في هذه الأرض لأداء العبادة وبناء الأرض والعمل على إصلاحها، وعدم إفسادها وخلال بنائه يمر بعدة مراحل، ومن أعظم هذه المراحل و وأهمها الزواج الإسلامي المبني على أسس الشريعة الإسلامية الصحيحة، فالزواج هو طريق الإصلاح والتغيير، وهو اللبنة الأساسية للمجتمع حيث يعمل على تكوين أسرة صالحة لها أثر إيجابي في البناء وهي من سنن الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، قال تعالى: (وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ).
تقديم الهدايا وتبادلها بين الطرفين، فالهدايا من مفاتيح الوصول إلى القلوب وزيادة المودة وتقليل العداوة، لما لها من آثار إيجابية على كل طرف، فربما تكون الهدية باقة من الزهور، أو بطاقة هدايا بعبارة جميلة بالداخل. الحرص على احترام الزوجة لأسرة زوجها، واحترام الزوج لأسرة زوجته، بما في ذلك: الاستمرار في التواصل معهم، والشعور بالسعادة والراحة عند الجلوس أو التحدث إليهم، وعدم ذكرهم بشكل سيء أمام أحد لتبدو جذابة وجميلة قدر الإمكان معظم الوقت، وأن تحرصي على النظافة الشخصية، ورائحة جميلة. حاول قدر الإمكان تجاهل الأخطاء العفوية التي تحدث أحيانًا عن طريق الخطأ. على الطرفين احتواء بعضهما البعض حتى تنجح الحياة الزوجية. مقاصد الزواج في الإسلام هنالك العديد من الأسس والأهداف والمقاصد التي يسعى الزواج لتحقيقها، وفيما يأتي بيانها: الحفاظ على استمرارية الجنس البشري، حيث يتزايد عدد أفراد الأسرة، ومع ازديادهم يتم إصلاح المجتمعات وتزداد الطاعة. حدوث اللذة لكلا الطرفين، وتنقسم هذه المتعة إلى قسمين: الجزء الأول: تحقيق الهدوء والراحة والطمأنينة النفسية، والجزء الثاني: إشباع الغريزة الجنسية. وقوع المودة والرحمة بين الزوجين والسكينة بينهما.
وهذه الصلاة جماعة، والزوجة تكون خلف زوجها، وتتكون من ركعتين كسائر الصلوات، والقراءة فيها على ما يريد المسلم، بينما تتم التلاوة فيهم ليلاً، بينما يكون الأداء في النهار في حالة القربان. مهارات الزواج الناجح هناك عدد من المهارات والإجراءات التي يمكن للزوجين القيام بها من أجل الحفاظ على زواجهم ناجحًا دون عيوب، وعلى النحو الذي تحثه الشريعة الإسلامية، وفيما يلي ذكر لبعض هذه المهارات: استخدام الكلمات الجميلة والجيدة في الكلام، وتشمل هذه الكلمات: مفردات المودة والحميمية التي يغلب عليها الانفعال، وتعبيرات الاحترام والألقاب التي يحب كل طرف تسميتها ولقبها، وكل هذه العبارات تحافظ على الزوجية. العلاقة بين الطرفين والعمل على استقرارها والحفاظ دائمًا على الابتسامة على الوجه والطيبة، واستخدام الفكاهة أحيانًا لأن كل هذا من شأنه أن يمنح الحياة روعة من السعادة والتغيير وإزالة الهموم والأحزان والضغوط. تعبيراً عن الحب والشوق الذي يتمتع به الطرفان للآخر ، تحب النساء على وجه الخصوص هذه التعبيرات التي تزيد من مشاعرها وتقويها. الحفاظ على الاحترام بين الطرفين، بما في ذلك احترام المشاعر والأفكار التي ينادي بها كل طرف، حتى لو كانت متناقضة يجب احترامها، ويجب أن يكون الحوار الجيد حتى الوصول إلى نتيجة مرضية.
[١] [٢] وضع اليد على رأس الزوجة والدعاء لها إنّ وضع اليد على رأس الزوجة والدّعاء لها من الأمور التي يفعلها الزّوج إذا دخل على زوجته؛ فلا بدّ أن يُلاطفها ويكلمها بالأمور الطّيّبة ويُسلّم عليها، ومن ثمّ يضع يده على مقدّمة رأسها ويسمّي الله -تعالى- ويقول: ( اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَها وخيرَ ما جبلتَها عليهِ وأعوذُ بِكَ من شرِّها ومن شرِّ ما جبلتَها عليهِ). [٣] [٢] تزين العروسين لبعضهما إنّ التزيّن من الأمور التي رغّبت فيها الشريعة الإسلاميّة؛ سواء كان ذلك للرّجل أم للمرأة، فعلى الزّوجة أن تهتم بنظافتها الشخصيّة؛ كنظافة الأسنان، وقصّ الأظافر، ونتف شعر الإبط والعانة، ووضع الاكسسوارات والكحل في عينيها والتطيُّب، وهلمّ جرًا من الزينة المباحة شرعًا، وعليها أيضًا أن تُحسِن الخلق والتبعّل، ودليل ذلك قول الرسول -عليه السّلام-: (الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ). [٤] [٢] ويمكن للرّجل أيضًا أن يتزيّن لزوجته؛ بوضع الطّيب ونظافة البدن، وحُسن الخلق والمعاشرة، حيث يقول الله -تعالى-: (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيم).
قال الترمذي: اختلف أهل العلم فيمن لم يطف بين الصفا والمروة حتى رجع فقال البعض: إن لم يطف بينهما حتى خرج من مكة ، فإن ذكر وهو قريب منها رجع فطاف بينهما ، وإن لم يذكر حتى أتى بلاده أجزأه وعليه دم. وقال بعضهم: لا يجزئه لأن السعي بينهما ركن لا يجوز الحج إلا به. شروط السعي بين الصفا والمروة لكي يكون السعي صحيحا لا بد من توفر الشروط الآتية فيه: كونه بعد الطواف فيشترط أن يأتي السعي بعد الطواف بالبيت ، ولو كان الطواف تطوعا ، فإذا لم يتقدمه طواف فإن هذا السعي لا يعتبر ولا يحسب في مناسك الحج ، ولا يكفي عن السعي الذي هو ركن أو واجب ، لأن السعي ليس عبادة مستقلة مثل الطواف إنما هو عبادة تابعة للطواف ، ولذا لا يستحب السعي وحده ولا يطلب ، إنما الذي يستحب الإكثار منه هو الطواف. البدء بالصفا والختم بالمروة البدء عند السعي بالصفا والختم بالمروة شرط لصحة السعي عند الثلاثة وبعض الأحناف والمختار عند الأحناف أن ذلك واجب يجبر بدم. ان الصفا والمروة من شعائر. قال الترمذي: والعمل على هذا عند أهل العلم أنه يبدأ بالصفا قبل المروة فإن بدأ بالعكس لم يجز. السعي في المسعى جميعه والمراد من ذلك ألا يترك أي جزء من المسافة بين الصفا والمروة بغير سعي فيه ، فإن ترك جزءا ولو صغيرا بطل سعيه ، حتى لو كان راكبا اشترط أن تضع الدابة حافرها على الجبل ، ويجب على الماشي أن يلصق رجله بالجبل بحيث لا يبقي بينهما فرجة عند الشافعي.
إذا كان صاحب المنام مديون، فإن الذهاب للصفا والمروة في المنام تكون من علامات اقتراب فك الكرب والدين. البنت العزباء المتأخرة في الارتباط التي ترى الذهاب إلى الصفا والمروة، فإنها سوف تتزوج في القريب. تفسير حلم الطواف في المنام الطواف في المنام يكون من علامات الرزق الواسع الكثير الذي سوف يتوفر أمام صاحب المنام. لو كان صاحب الحلم يعمل في التجارة، فإن الطواف في المنام يراه الإمام الصادق من علامات حصول هذا الشخص على المكاسب الكثيرة وتحقيق أرباح كبيرة من العمل. ان الصفا والمروة من شعائر الله. تفسير حلم الصفا والمروة في المنام للمتزوجة في المنام الصفا والمروة لدى المتزوجة التي لديها الكثير من المشاكل في حياتها الزوجية تكون من علامات انتهاء هذه المشاكل. تشير الصفا والمروة في منام المتزوجة على اقتراب حدوث حمل لها خاصة لو كانت متأخرة في الإنجاب. تدل رؤية السعي بين الصفا والمروة في الحلم على ذهاب هذه السيدة هذا العام لأداء فريضة الحج إن شاء الله.
انظر: "الشرح الممتع" (7/269). والله أعلم