رواية العنيد، للشابة الشيماء محمد، وهى من الروايات ذات الطابع الرومانسي والاجتماعي، تناقش بعض المشكلات في العلاقات بين الناس وأثرها في نجاح العلاقة العاطفية، و تحطيمها على حد وصفها، حملت الرواية بين دفتيها العديد من الأحداث الرومانسية والعاطفية. رواية أرض زيكولا، الكاتب عمرو عبد الحميد، وهى من الروايات التي تم تحميلها بي دي إف، وقال الكاتب في مقدمة الرواية:"هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية، ليست معدنية وليست ذهبية، الثروة هنا من نوع آخر، لن تدفع مالاً لتأخذ بل ستدفع من ذكائك ستدفع من وحدات عقلك ولكن انتبه فـ للثروة حدود فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك بل يتعرض للموت احذر فأنت في أرض زيكولا". رواية صغيرتي البريئة للشابة دعاء أحمد، هى عبارة عن 8 فصول، تعد أيضا من الروايات الرومانسية ولكنها تبدأ بالحزن وإجبار بطلة الرواية على الزواج من شخص يكبرها لحل مشكلة في الثأر، إلا أن الأمور تأخذ مجرى أخرى وتحب شخص ثم تنفصل عن الأخر.
للكاتبة زينب مصطفى عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل. ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها.
على أن الوقت ما زال متسعاً للتفكير والعمل؛ وما زلنا نؤمل أن تنتهز هيئاتنا العلمية هذه الفرصة لتعمل على شد أزر الحركة الأدبية بصورة عملية؛ وإذا كانت الحركة الأدبية قد حققت لنفسها في العصر الأخير تقدماً يبعث إلى الفخر والرضى، فقد كانت في ذلك مستقلة تعمل من تلقاء نفسها، ولو حظيت بقسط من الرعاية الرسمية لكان تقدمها مضاعفاً، فهل نظفر في العهد الجديد بمثل هذه الرعاية الكريمة؟ هذا ما نرجو، وهذا ما ندعو إليه. آثار للشاعرة سافو بمص عثر أحد علماء الآثار الإيطاليين وهو السنيور بريشا والسيدة ليديا نورسا أثناء مباحثهما في مصر عن الآثار الخزفية القديمة على قطعة من الخزف ترجع إلى القرن الثاني من الميلاد، وقد نقشت عليها ثمانية عشر سطراً من نظم الشاعرة اليونانية الشهيرة (سافو)، وهي أول مقطوعات من نوعها وجدت لهذه الشاعرة وقد قام بترجمة هذه النقوش العلامة الإيطالي جو فريد كوبول، وظهر من تلاوتها أن الشاعرة قد كتبتها أثناء إقامتها بجزيرة أقريطش، وهي في ملخصها ترنم بمحاسن الطبيعة والأحراج الخضراء في تلك الجزيرة. وسافو كما هو معروف أعظم شاعرة عرفت في التاريخ، وهي يونانية عاشت في أواخر القرن السابع وأوائل القرن السادس قبل الميلاد، وهي صاحبة أعظم وأجمل مقطوعات غنائية عرفتها دولة الشعر.
انا مش فاهمة حاجة لتتذكر زياراته القليلة لهم التي كانت تتلص فيها عليه حتي تراه دون ان يشعر بها لتبتسم وهي تتذكر المره الوحيدة التي رأته فيها عن قرب عندما خرجت علي اطراف اصابعها من الغرفة وهي تتلفت حولها خوفآ من ان يراها احد لتنزل سريعآ وتقف خلف شجرة من أشجار الزينة تزين بهو المنزل لتخرج رأسها من خلف الشجره بهدوء تحاول ان تراه وهو يجلس في غرفة الطعام لتتفاجأ بعدم وجوده و خلو الغرفة لتتأفف وهي تقول هما خلصوا أكل و لا ايه ؟! لتتفاجأ به خلفها وهو ينظر اليها بتسائل ليقول لها اه خلصنا انتي مين و واقفة مستخبية كده ليه؟! لتشعر بنبضات قلبها وكأنها توقفت لتعود وترتفع سريعآ وكأنها في سباق لتخفي وجهها سريعآ بالطرحة التي ترتديها وهي تنظر للأسفل لتقول بتلعثم أأأ.... روايه عشقها المستحيل الفصل السادس عشر. نااا... كك.. نت بسأل علش... ااان لتشعر بالكلمات وكأنها قد توقفت بحلقها لينقذها هو من بؤسها انتي شغالة هنا وعايزه تشيلي الاكل ؟ لترد سريعآ عليه وقد شعرت ببعض الراحه أيوة يا بيه بس كنت مستنيه لما تخلصوا اكل. لتراه وهو يخرج من جيبه سيجارة رفيعه يشعلها بأناقه ليقول لها طيب روحي شوفي شغلك وبلاش رغي كتير ليتركها ويخرج باتجاه غرفة الصالون لتتأمله وهي تتنهد زي القمر يخربيت جمالك.. ثم تتمتم بضيق وهي تحاول تعديل ملابسها بقي برضو انا خدامة!!
الأحد 03/نوفمبر/2013 - 05:19 م واصل الناقد الرياضي علاء صادق اليوم الأحد بذاءاته وهاجم وسائل الإعلام عقب إعلان جون كيري - وزير الخارجية الأمريكي - دعمه لخارطة الطريق المصرية، وقال في تغريدة له على موقع "تويتر": "إعلام العار وأحزاب البيادة قالوا أمريكا مع الإخوان، لا يخجلون لأنهم عرايا".
شن الناقد ومقدم البرامج الرياضية علاء صادق من خلال برنامج (هنا القاهرة) الذي يقدمه على قناة مودرن سبورت هجوماً لاذعا على الحكام المصريين واصفا إياهم (بالترزية) الذين يقومون بتفصيل قوانين التحكيم وفقا لأهوائهم ولمصلحة فرق معينة وجاء الهجوم على معظم الحكام بما فيهم الحكم الدولي السابق محمود عثمان والذي وصفه (بالترزي الكبير) ونجله الحكم الدولي الحالي سمير عثمان ورحب صادق بلجوء سمير عثمان إلى القضاء لمقاضاته له على الانتقادات التي يوجهها له من خلال البرنامج مطالباً إياه بأخذ كل حكم ينتقده معه إلى القضاء. ودافع صادق عن رئيس لجنة الحكام الحالي محمد حسام الذي تولى المهمة مؤخراً قائلا: (حسام استلم ثوبا من القماش البالي ويحتاج إلى وقت طويل ومجهود كبير لتنظيفه).
الرئيسية أخبار أخبار مصر 09:45 م الأحد 09 سبتمبر 2012 كتب - محمد طه: قال الإعلامي الرياضي الدكتور علاء صادق معترضًا على إقامة مباراة كأس السوبر التي أقيمت، اليوم الأحد، باستاد برج العرب بين فريقي الأهلى وإنبي: ''تحققت خيبة الدولة، وأقيمت مباراة العار السوبر فوق جثث الشهداء، وأحتاج أن اغتسل من عار سلبية مرسي، وقنديل، ومن مؤامرات الداخلية، وعفن الإعلام القذر''. وصب صادق جام غضبه على الرئيس مرسي، الذي اعتبره صادق متواطئ على دماء الشهداء لعدم تدخله ومنع إقامة المباراة، قائلًا: ''مرسي خذلني وخذل شعبه قال متحدثه باستعلاء السلاطين الرئاسة غير معنية بمباراة كرة تقام أو تؤجل. شكرًا يا مرسي، ولا تنتظر دعمًا لأنك لم تساند شعبك''. وفي جانب آخر، أشاد صادق بموقف لاعب الأهلي محمد أبو تريكة، الذي رفض الاشتراك في مباراة اليوم، قائلًا: ''لا تأسفن على غدر الزمان لطالما. رقصت على جثث الأسود كلاب، ولاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها. تبقي الأسود أسود والكلاب كلاب. أبو تريكة هو الأسد''. واختتم صادق تدويناته الغاضبة بعد انتهاء المباراة، بهجوم على الإعلام، قائلًا: ''أجمل ما قرأت (أنا مش بشغل نفسي بالكورة والكلام ده.
علاء صادق: اتهام الحكم بالخطأ شماعة الجزائريين لتبرير فشلهم
كاتب مصري وناقد رياضي الجديد من الكاتب تدفق المحتوى ما فعله القطريون بداية بالأمير ومرورا بكل المسئولين ونهاية بأصغر طفل هو رد فعل طبيعي ومنطقي لانتصار لم ينتظره أو يتخيله أحد
الإثنين، 05 مارس 2012 03:55 م تصريحات دنيئة فى بورسعيد الأحد، 04 مارس 2012 04:34 م الدورى اللقيط!! الخميس، 01 مارس 2012 03:56 م الفيفا وبلدنا! الأربعاء، 29 فبراير 2012 04:04 م نواب آخر زمن!! الثلاثاء، 28 فبراير 2012 04:36 م أثبتوا العكس!! الإثنين، 27 فبراير 2012 03:50 م القطار المشبوه الخميس، 23 فبراير 2012 04:11 م من نجوم إلى غيوم الأربعاء، 22 فبراير 2012 03:47 م اعتزال بركات الثلاثاء، 21 فبراير 2012 05:12 م زمالك الأخلاق الإثنين، 20 فبراير 2012 08:01 ص الاختيار للأسوأ!! الأحد، 19 فبراير 2012 08:02 ص الجهل والبطالة والشغب الخميس، 16 فبراير 2012 07:59 ص وهنا ينتهى الأمر! الأربعاء، 15 فبراير 2012 07:53 ص مدرسة كرسى السلطان الثلاثاء، 14 فبراير 2012 08:04 ص لا للفيفا.. نعم لجوزيه الأحد، 28 أغسطس 2011 04:15 م شرف مش هنا! الخميس، 21 يوليه 2011 05:01 م هل يحبون الزمالك؟ الأحد، 10 يوليه 2011 04:34 م شكراً ووداعاً.. يامعلم الأربعاء، 08 يونيو 2011 09:19 م إلى مزبلة التاريخ الثلاثاء، 07 يونيو 2011 09:20 م كرة القدم.. ليتها تدخل إلى مصر!! الجمعة، 20 مايو 2011 12:43 ص الثلاثاء، 17 مايو 2011 07:20 م لولا التغيير ما جاء عصام شرف.. هلا عرفت!