-أمراض الجهاز البولي ، علاج اضطرابات الكلى والمسالك البولية والحالب والمثانة والبروستاتا والأعضاء التناسلية الذكورية. -جراحة و علاج السمنة ، وتشمل خفض مؤشر كتلة الجسم وجراحات السمنة. رقم مستشفى جون هوبكنز ارامكو اسباب تثليج المكيف السبلت بطحاء الرياض في جدة متى موعد اليوم الوطني السعودي 1441 تاريخ اليوم الوطني 2019 اجازة اليوم الوطني 88 - المصدر – تقويم الأسنان ، ويشمل تقويم الأسنان الثابت وتقويم الأسنان الشفاف ، أدوات التثبيت. -طب جذور الأسنان. -زراعة الأسنان ، إجراءات وإصلاح وتجديد الأسنان وتقشير الأسنان وزراعة الجذور. -طب الأسنان للأطفال ، ويشمل الرعاية الوقائية للأسنان. -جراحة الفم والوجه والفكين ، ويشمل جراحات خلع الأسنان ، والزرع ، وعلاج كسور الوجه والفكين والجراحات التقويمية. -صحة ونظافة الأسنان ، ويشمل تنظيف وتلميع الأسنان وخطط الرعاية المنزلية ، وتنظيف اللثة وإزالة الكلس والجير ، وعلميات تقييم الفم. -استعاضة الأسنان ، ويشمل أطقم الأسنان الاصطناعية ، وجسور الأسنان ، وتيجان الأسنان ، وعمليات زرع الأسنان. -طب الأسنان التجميلي ، ويشمل تبيض الأسنان وتركيبات الفينير وتيجان السيريك. الرعاية الطارئة تقديم الرعاية الطارئة بالقرب من أمكان السكن ، وتشمل تقييم حالة المرضى لتكون هنالك أولوية للمصابين بأمراض خطيرة أو الإصابات الحرجة.
الله ييسر لك ويسهل امورك 8 سبتمبر 2010 469 +18 -2 نصيحه لكم حالو تعدلون السيره الذاتيه انا من الاشخاص اللي مالقيت وظيفه بسبب السيره الذاتيه لما عدلتها وانتبهت انها السبب حدثت تقديماتي والحمدلله لقيت وظيفه الايام الان ايام فضيله ادعو ربكم في الصلاه وقبل الفطور والله يرزقني وياكم اقوى الشركات يارب من اي ناحية التعديل يكون!
رابعا: بناء على ما ذكرناه في معنى المثلية ، فالحقوق والوجبات التي على الزوجين تنقسم إلى قسمين: 1- حقوق وواجبات يتساوى فيها كل من الزوجين تساويا تاما: مثل إحسان المعاشرة ، وقصر الطرف عن غير ما أحل الله لهما ، والمماثلة في وجوب الرعاية ( الرجل راع على أهله والمرأة راعية في بيت زوجها) ، والتشاور في الرضاع ، ونحو ذلك. 2- وحقوق وواجبات تكون بين الزوجين على وجه المقابلة ، كل بحسب ما قضاه الله عليه بمقتضى الفطرة والخلقة والشرع والحكمة ، ومرجع ذلك إلى الشريعة وتفاصيلها ، كما تقرره السنة المطهرة ، وبحسب أنظار المجتهدين. ويدل على هذا التقسيم قوله تعالى في الآية ( وَلِلرِّجَالِ عَلَيهِنَّ دَرَجَةٌ) يقول الشيخ الطاهر ابن عاشور رحمه الله ، في "التحرير والتنوير" (1/643): " وفي هذا الاهتمام مقصدان: أحدهما: دفع توهم المساواة بين الرجال والنساء في كل الحقوق ، توهما من قوله آنفا ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف). وثانيهما: تحديد إيثار الرجال على النساء بمقدار مخصوص ؛ لإبطال إيثارهم المطلق الذي كان متَّبَعا في الجاهلية. وهذه الدرجة هي ما فضل به الأزواج على زوجاتهم: من الإذن بتعدد الزوجة للرجل دون أن يؤذن بمثل ذلك للأنثى ، وذلك اقتضاه التزيد في القوة الجسمية ، ووفرة عدد الإناث في مواليد البشر.
لقد رأيت كيف فسر رسول الله صلى الله عليه وسلم حقوق النساء على الرجال، وحقوق الرجال على النساء بكلام عربي مبين! فهل لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم من قول؟ وهل لبليغ أن يصل إلى ما وصل إليه مَن أوتي جوامع الكلم من بيان؟ هذا أمر لا يختلف عليه اثنان! وأما الدرجة فهي القوامة التي فضل الله بها الرجال على النساء. لقد ميَّز سبحانه الرجل، وجعله أعلى درجة من المرأة؛ لأمور تقتضيها الفطرة، وأحكام يرتضيها التشريع؛ فالرجل بحكم كونه مسؤولًا عن إعالة الأسرة، وحمايتها والدفاع عنها، ولأنه هو الذي يدفع المهر، وهو الملزوم بالنفقة والكسوة - تكون له المنزلة العليا. وإذا كان لا بد لكل جماعة صغيرة أو كبيرة من رئيس يتولى أمر قيادتها وتدبير شؤونها وتنظيم أمورها، ظهر لنا المقصودُ من الدرجة، والحكمةُ منها. وهذا كله لانتظام أحوال الأسر، واستقامة شؤونها؛ إذ لا يستقيم في سفينة رُبَّانانِ، ولا يجتمع في قراب واحد سيفان!
وعلى كل الأقوال، فليس المقصود بالمماثلة في الحقوق المماثلة في جنسها، ولكن المقصود المماثلة في أصل الوجوب، قال البيضاوي رحمه الله: أي ولهن حقوق على الرجال مثل حقوقهم عليهن في الوجوب واستحقاق المطالبة عليها، لا في الجنس، وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ، زيادة في الحق وفضل فيه. وقال النسفي رحمه الله: والمراد بالمماثلة مماثلة الواجب في كونه حسنة لا في جنس الفعل، فلا يجب عليه إذا غسلت ثيابه أو خبزت له أن يفعل نحو ذلك، ولكن يقابله بما يليق بالرجال. وبخصوص أمر العقوبة: فهو إلى الله عز وجل، فعنده سبحانه القسطاس المستقيم القائم على العلم والحكمة والعدل، فلا يظلم عنده أحد، قال تعالى: { وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا} {الكهف:49}. وليس بلازم أن يتساوى الزوجان في العقوبة في حال تفريط أي منهما في حق الآخر، والأمر في ذلك كله إلى الله تعالى؛ كما أسلفنا. والله أعلم. 6 0 957